ندوة علمية تناقش (السلم و مخاطر العنف) في تعز
”ندوة بعنوان “أهمية السلم و مخاطر العنف
> تعز «الأيام» فهد العميري
> عقدت بكلية الآداب جامعة تعز ندوة بعنوان “أهمية السلم .. ومخاطر العنف”، نظمها التكتل المجتمعي لحماية السلم.
وقدمت في الندوة التي عقدت الخميس الماضي أوراق العمل، قدم الورقة الأولى عميد مركز التعليم عن بعد بجامعة تعز الدكتورمحمد الحاج بعنوان “أهمية السلم”، تحدث فيها عن البدايات الأولى لظاهرة العنف في اليمن وما يمثله من خصائص تختلف من حيث الوسائل والتخطيط، داعيا إلى مواجهة مفاهيم العنف والتخلص منها في المؤسسات الدينية والثقافية والتربوية ومواجهة التشدد والانغلاق وتغليب الاعتدال والوسطية التي تمثل جوهر الإسلام.
فيما قدم الدكتور محمود البكاري ورقة عمل ناقش فيها مخاطر العنف والاحتراب وصيغ العنف وجذوره ومخاطره المجتمعية بأنواعها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية.. وتطرق إلى البدائل والحلول التي تقف سداً منيعاً بين المجتمع والعنف، ومن هذه البدائل: الديمقراطية والحوار والتوعية والتنوير.
كما قدم الدكتور عبدالله الذيفاني رئيس مركز البحوث بجامعة تعز ورقة عمل بعنوان “تعز ومسارها المستمر في النضال السلمي في مواجهة العنف”، أكد فيها أن سلاح أبناء تعز الكلمة والقلم ولن يكون لهم سلاح غير ذلك، مذكراً بالرعيل الأول من أبناء إقليم الجند في نهجهم للسلم ونزوعهم نحو الثقافة والعلم.
وفي مستهل الندوة تحدث المهندس أحمد محمد علي عثمان رئيس التكتل المجتمعي لحماية السلم عن دواعي إشهار التكتل وبرامجه المستقبلية الهادفة إلى إحداث حراك وتغيير في الواقع الاجتماعي والثقافي من خلال مجمل الأنشطة التي يعتزم التكتل إقامتها والإسهام في تشكيل وعي إيجابي بأهمية التعاون في مختلف القضايا التي يسعى التكتل للمساعدة في حلها بالتعاون والتنسيق مع السلطة المحلية.
وقدمت في الندوة التي عقدت الخميس الماضي أوراق العمل، قدم الورقة الأولى عميد مركز التعليم عن بعد بجامعة تعز الدكتورمحمد الحاج بعنوان “أهمية السلم”، تحدث فيها عن البدايات الأولى لظاهرة العنف في اليمن وما يمثله من خصائص تختلف من حيث الوسائل والتخطيط، داعيا إلى مواجهة مفاهيم العنف والتخلص منها في المؤسسات الدينية والثقافية والتربوية ومواجهة التشدد والانغلاق وتغليب الاعتدال والوسطية التي تمثل جوهر الإسلام.
فيما قدم الدكتور محمود البكاري ورقة عمل ناقش فيها مخاطر العنف والاحتراب وصيغ العنف وجذوره ومخاطره المجتمعية بأنواعها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية.. وتطرق إلى البدائل والحلول التي تقف سداً منيعاً بين المجتمع والعنف، ومن هذه البدائل: الديمقراطية والحوار والتوعية والتنوير.
كما قدم الدكتور عبدالله الذيفاني رئيس مركز البحوث بجامعة تعز ورقة عمل بعنوان “تعز ومسارها المستمر في النضال السلمي في مواجهة العنف”، أكد فيها أن سلاح أبناء تعز الكلمة والقلم ولن يكون لهم سلاح غير ذلك، مذكراً بالرعيل الأول من أبناء إقليم الجند في نهجهم للسلم ونزوعهم نحو الثقافة والعلم.
وفي مستهل الندوة تحدث المهندس أحمد محمد علي عثمان رئيس التكتل المجتمعي لحماية السلم عن دواعي إشهار التكتل وبرامجه المستقبلية الهادفة إلى إحداث حراك وتغيير في الواقع الاجتماعي والثقافي من خلال مجمل الأنشطة التي يعتزم التكتل إقامتها والإسهام في تشكيل وعي إيجابي بأهمية التعاون في مختلف القضايا التي يسعى التكتل للمساعدة في حلها بالتعاون والتنسيق مع السلطة المحلية.
