منظمات (تمدن) تدعو إلى معالجة آثار حرب 94 كمقدمة لحل القضية الجنوبية
منظمات الدولة المدنية الديمقراطية (تمدن)
> صنعاء «الأيام»
> دعت منظمات الدولة المدنية الديمقراطية (تمدن) إلى ضرورة معالجة آثار حرب 94 وإزالة المظالم من خلال التنفيذ الفوري لنقاط الـ31 كمقدمة لحل القضية الجنوبية بما يرضي تطلعات شعبنا في الجنوب.
وشددت في بيان صادر عنها أمس بمناسبة الذكرى الـ47 لعيد الاستقلال 30 نوفمبر إلى توحيد الطاقات والإمكانيات لبناء الدولة الضامنة لأمن واستقرار اليمن، والتي تكفل للشعب حق تقرير مصيره وخياراته السياسية.
وأشار البيان إلى الدور البطولي وكفاح الشعب الذي انطلق في الرابع عشر من أكتوبر 1963 من أجل نيل حريته واستقلاله الوطني، بقيادة طلائعه الوطنية، في ملحمة بطولية شاركت فيها مختلف طبقات وشرائح شعبنا ومن مختلف المناطق اليمنية.
وعبر البيان عن قوة الشعب الجنوبي في تجاوز العراقيل والتحديات التي واجهتها الجمهورية الفتية، والتي استطاعت بكل حنكة و اقتدار من بناء دولة مدنية قوية على أنقاض تلك المشيخات والإمارات والسلطنات، و كان لها شرف الإسهام الفاعل في صناعة المنجز الوطني والقومي التاريخي العظيم، حيث بذلت جهود حثيثة في تحقيق الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م، التي غدر بها من قبل تحالف قوى حرب 94.
مشيرا إلى أن ذكرى الثلاثين من نوفمبر تحل علينا هذا العام و جماهير الشعب في الجنوب تواصل كفاحها المشرف في سبيل إعادة صياغة الوحدة اليمنية على أسس جديدة، واليمن بشكل عام يعيش ظروف استثنائية وصعبة تتطلب من الجميع الارتفاع إلى مستوى هذه الظروف والتحديات، والإيمان بضرورة احترام حق الشعب في تقرير مصيره وخياراته السياسية.
وشددت في بيان صادر عنها أمس بمناسبة الذكرى الـ47 لعيد الاستقلال 30 نوفمبر إلى توحيد الطاقات والإمكانيات لبناء الدولة الضامنة لأمن واستقرار اليمن، والتي تكفل للشعب حق تقرير مصيره وخياراته السياسية.
وأشار البيان إلى الدور البطولي وكفاح الشعب الذي انطلق في الرابع عشر من أكتوبر 1963 من أجل نيل حريته واستقلاله الوطني، بقيادة طلائعه الوطنية، في ملحمة بطولية شاركت فيها مختلف طبقات وشرائح شعبنا ومن مختلف المناطق اليمنية.
وعبر البيان عن قوة الشعب الجنوبي في تجاوز العراقيل والتحديات التي واجهتها الجمهورية الفتية، والتي استطاعت بكل حنكة و اقتدار من بناء دولة مدنية قوية على أنقاض تلك المشيخات والإمارات والسلطنات، و كان لها شرف الإسهام الفاعل في صناعة المنجز الوطني والقومي التاريخي العظيم، حيث بذلت جهود حثيثة في تحقيق الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م، التي غدر بها من قبل تحالف قوى حرب 94.
مشيرا إلى أن ذكرى الثلاثين من نوفمبر تحل علينا هذا العام و جماهير الشعب في الجنوب تواصل كفاحها المشرف في سبيل إعادة صياغة الوحدة اليمنية على أسس جديدة، واليمن بشكل عام يعيش ظروف استثنائية وصعبة تتطلب من الجميع الارتفاع إلى مستوى هذه الظروف والتحديات، والإيمان بضرورة احترام حق الشعب في تقرير مصيره وخياراته السياسية.