نكسن توقف عملياتها في المسيلة والقاعدة تهدد منشآت توتال
شركة نكسن أوقفت عملياتها في حقول النفط بسبب المخاطر الأمنية و هجوم على منشأة بلحاف التي تشغلها “توتال” بصاروخي “كاتيوشا”
> تورنتو «الأيام» رويترز/ الاناضول
> قالت الناطقة باسم شركة نكسن إن الشركة أوقفت عملياتها في حقول النفط ومجمع معالجة في حضرموت بسبب المخاطر الأمنية.
وأضافت الناطقة أن شركة نكسن قررت أن هناك خطرا على عمالها في البلوك 51 ومحطة BAK PF.
وقالت الناطقة باسم الشركة دايان كوسمان في رسالة الكترونية :” كمشغل مسؤول فأننا سنوقف العمل في البلوك 51 للتأكيد من سلامة موضفينا. وسيتمدد الاغلاق بطريقه وقتيه وسيجلى عمالنا وسيتوقف الانتاج”.
وقالت ان شركة نكسن ستراقب الوضع وستستأنف الانتاج عندما تكون عودة موضفيها آمنه.
وكانت شركة سينوك الصينية قد اشترت نكسن التي تتخذ من مدينة البيرتا الكندية مقراً لها في بداية العام 2013م.
وعلى نفس السياق أفادت وكالة “الأناضول” التركية أن تنظيم “القاعدة” في اليمن اعلن، أن شركة “توتال” الفرنسية، التي تعمل في مجال استخراج الغاز في اليمن، أصبحت “هدفاً مشروعاً لعملياته” .
وحذر التنظيم، في بيان نشره حساب منسوب للتنظيم على موقع “تويتر” اليوم ، “المسلمين العاملين في هذه الشركة من التواجد فيها، والابتعاد عنها حفاظاً على أرواحهم”، مضيفاً أن “المنشأة الفرنسية هدفاً لعملياته الجهادية”.
وأشار التنظيم إلى أن العملية التي نفذها مقاتلوه قبل يومين على منشأة بلحاف التي تشغلها “توتال” بصاروخي “كاتيوشا”، أتت “نصرةً لإخوانهم المسلمين، وانتقاماً للمجاهدين التي تسقط دماؤهم من قبل الطائرات المسيرة التي تنطلق منها هذه المنشأة وإيقاف نزيف الثروات التي تنهبها هذه الشركة”.
وأضافت الناطقة أن شركة نكسن قررت أن هناك خطرا على عمالها في البلوك 51 ومحطة BAK PF.
وقالت الناطقة باسم الشركة دايان كوسمان في رسالة الكترونية :” كمشغل مسؤول فأننا سنوقف العمل في البلوك 51 للتأكيد من سلامة موضفينا. وسيتمدد الاغلاق بطريقه وقتيه وسيجلى عمالنا وسيتوقف الانتاج”.
وقالت ان شركة نكسن ستراقب الوضع وستستأنف الانتاج عندما تكون عودة موضفيها آمنه.
وكانت شركة سينوك الصينية قد اشترت نكسن التي تتخذ من مدينة البيرتا الكندية مقراً لها في بداية العام 2013م.
وعلى نفس السياق أفادت وكالة “الأناضول” التركية أن تنظيم “القاعدة” في اليمن اعلن، أن شركة “توتال” الفرنسية، التي تعمل في مجال استخراج الغاز في اليمن، أصبحت “هدفاً مشروعاً لعملياته” .
وحذر التنظيم، في بيان نشره حساب منسوب للتنظيم على موقع “تويتر” اليوم ، “المسلمين العاملين في هذه الشركة من التواجد فيها، والابتعاد عنها حفاظاً على أرواحهم”، مضيفاً أن “المنشأة الفرنسية هدفاً لعملياته الجهادية”.
وأشار التنظيم إلى أن العملية التي نفذها مقاتلوه قبل يومين على منشأة بلحاف التي تشغلها “توتال” بصاروخي “كاتيوشا”، أتت “نصرةً لإخوانهم المسلمين، وانتقاماً للمجاهدين التي تسقط دماؤهم من قبل الطائرات المسيرة التي تنطلق منها هذه المنشأة وإيقاف نزيف الثروات التي تنهبها هذه الشركة”.