> عدن «الأيام» خاص
أعلن عدد من طلاب الدفعة الـ(37) طب عام وجراحة عن إقامة وقفة احتجاجية اليوم (الأحد) أمام مستشفى الجمهورية التعليمي بخور مكسر في العاصمة عدن، لرفض ما يتعرض له طلاب الطب من إهانات وتجاوزات لا أخلاقية من قبل حراسة مستشفى الجمهورية التعليمي.
ويأتي خروج الطلاب لمعرفة الجهات المسؤولة عن إصدار الأوامر للتصرفات المشينة التي تطال الطلاب.
فيما أعلنت الهيئة الإدارية للمجلس الطلابي لكلية الطب والعلوم الصحية أمس السبت عن رفضها وتنديدها بما يتعرض له طلاب الطب من إهانات وتجاوزات من قبل حراسة مستشفى الجمهورية التعليمي.
وأيد المجلس الطلابي- في بيانه الذي تحصلت «الأيام» على نسخة منه- الوقفة الاحتجاجية التي تقيمها الدفعة 37 طب عام وجراحة اليوم الأحد.
وتنشر «الأيام» نص البيان:
“تعلن الهيئة الإدارية للمجلس الطلابي لكلية الطب والعلوم الصحية - عدن والممثلة لطالب الطب في عدن عن رفضها وتنديدها لما يتعرض له طالب الطب من إهانات وتجاوزات لا إخلاقية من قبل حراسة مستشفى الجمهورية التعليمي خور مكسر - عدن.
علما بأنه قد تم رفع العديد من الشكاوى إلى عمادة الكلية ورئاسة جامعة عدن سعيا إلى الحدّ من هذا التصرف.. ولكن لا زالت هذه التصرفات مستمرة وتتفاقم يوما عن يوم إلى حدّ الوصول للقذف المباشر لأطباء الامتياز، وتكررت هذه التصرفات أكثر من مرة بدون سبب واضح وبالتزام من الطلاب بالشرط في عرض البطاقة الجامعية الرسمية، ولكن كما يبدو فإن الضغط على الاطباء مُتعمد ويسعى إلى شل العملية التعليمية الطبية بالكامل.
وعليه، فإن المجلس الطلابي يؤيد الوقفة الاحتجاجية للدفعة 37 طب عام وجراحة في يوم الأحد (اليوم) 13 أغسطس في الساعة 8.30 صباحا أمام مستشفى الجمهورية التعليمي، والتي تسعى إلى معرفة الجهات المسؤولة عن إصدار الأوامر لهذه التصرفات المشينة، وتحقيق الآتي:
- لا يحق منع أطباء الامتياز من الدخول لمستشفى الجمهورية التعليمي في أي وقت طوال أيام الأسبوع طالما وأنه يحمل البطاقة الرسمية.
- لا يحق لحراسة مستشفى الجمهورية التعليمي إصدار أي أمر سواء كان بلبس البالطو الطبي أو تسليم مقتنياته الطبية (من كتب وغيرها) في حالة إبراز الطبيب للبطاقة الرسمية.
- لا يحق لأي جهة منع الطالب من التواصل مع المريض والاطلاع على ملفه الطبي طالما وأنه يحمل البطاقة الرسمية.
- لا يحق لأي جهة كانت التلفظ بالألفاظ الخارجة عن الحدود والتقليل من احترام الطبيب ومكانته في مكان عمله ودراسته.
وعليه فإننا ندعو كلا من جامعة عدن وكلية الطب بهيئتها التعليمية والطلابية ومنظمات المجتمع المدني والجهات الإعلامية والأمنية إلى التدخل والمشاركة لحل الأزمة الواقعة”.
ويأتي خروج الطلاب لمعرفة الجهات المسؤولة عن إصدار الأوامر للتصرفات المشينة التي تطال الطلاب.
فيما أعلنت الهيئة الإدارية للمجلس الطلابي لكلية الطب والعلوم الصحية أمس السبت عن رفضها وتنديدها بما يتعرض له طلاب الطب من إهانات وتجاوزات من قبل حراسة مستشفى الجمهورية التعليمي.
وأيد المجلس الطلابي- في بيانه الذي تحصلت «الأيام» على نسخة منه- الوقفة الاحتجاجية التي تقيمها الدفعة 37 طب عام وجراحة اليوم الأحد.
وتنشر «الأيام» نص البيان:
“تعلن الهيئة الإدارية للمجلس الطلابي لكلية الطب والعلوم الصحية - عدن والممثلة لطالب الطب في عدن عن رفضها وتنديدها لما يتعرض له طالب الطب من إهانات وتجاوزات لا إخلاقية من قبل حراسة مستشفى الجمهورية التعليمي خور مكسر - عدن.
علما بأنه قد تم رفع العديد من الشكاوى إلى عمادة الكلية ورئاسة جامعة عدن سعيا إلى الحدّ من هذا التصرف.. ولكن لا زالت هذه التصرفات مستمرة وتتفاقم يوما عن يوم إلى حدّ الوصول للقذف المباشر لأطباء الامتياز، وتكررت هذه التصرفات أكثر من مرة بدون سبب واضح وبالتزام من الطلاب بالشرط في عرض البطاقة الجامعية الرسمية، ولكن كما يبدو فإن الضغط على الاطباء مُتعمد ويسعى إلى شل العملية التعليمية الطبية بالكامل.
وعليه، فإن المجلس الطلابي يؤيد الوقفة الاحتجاجية للدفعة 37 طب عام وجراحة في يوم الأحد (اليوم) 13 أغسطس في الساعة 8.30 صباحا أمام مستشفى الجمهورية التعليمي، والتي تسعى إلى معرفة الجهات المسؤولة عن إصدار الأوامر لهذه التصرفات المشينة، وتحقيق الآتي:
- لا يحق منع أطباء الامتياز من الدخول لمستشفى الجمهورية التعليمي في أي وقت طوال أيام الأسبوع طالما وأنه يحمل البطاقة الرسمية.
- لا يحق لحراسة مستشفى الجمهورية التعليمي إصدار أي أمر سواء كان بلبس البالطو الطبي أو تسليم مقتنياته الطبية (من كتب وغيرها) في حالة إبراز الطبيب للبطاقة الرسمية.
- لا يحق لأي جهة منع الطالب من التواصل مع المريض والاطلاع على ملفه الطبي طالما وأنه يحمل البطاقة الرسمية.
- لا يحق لأي جهة كانت التلفظ بالألفاظ الخارجة عن الحدود والتقليل من احترام الطبيب ومكانته في مكان عمله ودراسته.
وعليه فإننا ندعو كلا من جامعة عدن وكلية الطب بهيئتها التعليمية والطلابية ومنظمات المجتمع المدني والجهات الإعلامية والأمنية إلى التدخل والمشاركة لحل الأزمة الواقعة”.