تخرج الدفعة الثالثة (حماية رئاسية) بحضور ضباط من التحالف.. العميد أمجد خالد: نكن للإمارات كل الخير ولن ننسى دورها في تحرير عدن
عرضا عسكريا بمناسبة تخرج الدفعة
> عدن «الأيام» خاص
> نظم لواء النقل العام التابع لقوات الحرس الرئاسي أمس الأول الخميس بالعاصمة عدن، عرضا عسكريا بمناسبة تخرج الدفعة التدريبة الثالثة القتالية في اللواء.
وحضر الحفل كل من اللواء الركن صالح الزنداني نائب رئيس هيئة الأركان والعميد الركن فضل السالمي مستشار وزارة الدفاع، واللواء الركن ناصر بارويس رئيس هيئة العمليات المشتركة واللواء الركن محمد بن محمد رئيس هيئة التدريب في وزارة الدفاع والعميد الركن أبو محمد نائب قائد القوة الإماراتية والعميد الركن سند الرهوة قائد اللواء الأول حماية رئاسية والعميد أحمد بشر مدير دائرة التدريب بالمنطقة الرابعة والعميد الركن زكي الحاج قائد لواء الدفاع الساحلي والعميد الركن جُغمان الجنيدي مدير دائرة الاستخبارات العامة والعقيد الركن عيدروس أركان حرب اللواء 39 والعقيد أحمد عبدالله عامر نائب مدير أمن محافظة لحج، والمقدم الركن أبو حمد الطميمي والمقدم لبيب العبد أركان حرب شرطة النجدة والنقيب محمد أحمد قائد القوة البحرينية وبشير قمر ضابط ارتباط القوة السودانية.
وألقى العميد أمجد خالد قائد لواء النقل العام كلمة عبر فيها عن فرحه الشديد بضباط وجنود وأفراد "لواء النقل" الذين يعملون بكل جهد وإخلاص من أجل الوطن.. مشيرا إلى أهمية تأهيل وتدريب الأفراد.
وأضاف: "نحن في اللواء نسعى إلى تأهيل الأفراد على أعلى مستوى وفقاً للإمكانيات البسيطة المتوفرة لدينا ووفقاً لتعليمات قائد الحرس الرئاسي العميد ناصر عبدربه منصور الذي يسعى بكل جهده لإنشاء جيش وطني حقيقي ينتمى للوطن.
وأشاد العميد أمجد بالدور البارز الذي لعبُه دول التحالف العربي وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في الحرب وبعد الحرب..
وقال: "إننا في لواء النقل نكن لدولة الإمارات الشقيقة كل خير لأنهُ جمعنا بأبنائنا ميادين قتالية واحدة ولا أحد ينسى الدور البارز الذي لعبتهُ الإمارات في تحرير عدن، فقد دفعت أولادها ثمنا لهذا".
كما أمجد عبر عن شكره وامتنانه لكل الشخصيات والقيادات العسكرية والأمنية كلاً باسمه وشخصه التي حضرت الفعالية وعلى رأسهم الإخوة في التحالف العربي.
وأكد قائد لواء النقل العام على استمرارية تدريب الدفعات المتبقية وإخراج دفعات جديدة من أجل تطوير قوة الأفراد وإكسابهم الخبرة والمهارة التي تساعدهم في التعامل مع أي عملية صعبة بسهولة تامة.
وألقى اللواء الركن صالح الزنداني نائب رئيس هيئة الأركان كلمة عبر فيها عن اندهاشه بالمستوى العالي الذي وصل إليه أفراد لواء النقل العام، قائلاً: "هذه ليست المرة الأولى التي يتحفنا بها رجال لواء النقل بعروضهم وكفاءاتهم، وهذا يعود إلى المجهود الجبار الذي يبذل من قبل القيادات والمسؤولين على اللواء ممثلة بالعميد أمجد خالد".
وأضاف: "إن إعداد الوحدات العسكرية مهمة أساسية وبالذات المشاة العملية والتي كان أقرها افتتاح الكلية الحربية في صلاح الدين".. مشددا على أهمية فتح الكلية الحربية حتى تكون عاملاً مساعداً أساسياً في تكوين جيش قوي وصلب يستطيع تحمل كل المصاعب وليكون رجاله متكاتفين ومتعاونين فيما بينهم البين.
و أشاد اللواء الركن الزنداني بالدور البارز والانتصارات المذهلة التي يُحققها قوات الجيش المبني من أبناء المقاومة الجنوبية وخاصة بعد تطهير معسكر خالد الاستراتيجي بتعز.
واختتم الزنداني حديثه قائلا: "إن الأمل موجود في هذه الأوجه الطيبة التي تعمل بدون مقابل والصابرة على كل الظروف القاسية في سبيل التصدي الشرس للميلشيات الانقلابية".. مشيدا في الوقت ذاته بالدور البارز الذي امتازت به دول التحالف العربي وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في دعمهم السخي لتحرير اليمن من مليشيات الانقلاب.
وتعددت الفقرات الاستعراضية في اللواء في إطار تخرج الدفعة والألعاب كانت أكبر سلاح معبر عن مدى صعوبة التدريبات التي يقوم بها الأفراد في الدورات التدريبة حتى يصنعون رجالا أشداء في المؤسسة العسكرية.
وحضر الحفل كل من اللواء الركن صالح الزنداني نائب رئيس هيئة الأركان والعميد الركن فضل السالمي مستشار وزارة الدفاع، واللواء الركن ناصر بارويس رئيس هيئة العمليات المشتركة واللواء الركن محمد بن محمد رئيس هيئة التدريب في وزارة الدفاع والعميد الركن أبو محمد نائب قائد القوة الإماراتية والعميد الركن سند الرهوة قائد اللواء الأول حماية رئاسية والعميد أحمد بشر مدير دائرة التدريب بالمنطقة الرابعة والعميد الركن زكي الحاج قائد لواء الدفاع الساحلي والعميد الركن جُغمان الجنيدي مدير دائرة الاستخبارات العامة والعقيد الركن عيدروس أركان حرب اللواء 39 والعقيد أحمد عبدالله عامر نائب مدير أمن محافظة لحج، والمقدم الركن أبو حمد الطميمي والمقدم لبيب العبد أركان حرب شرطة النجدة والنقيب محمد أحمد قائد القوة البحرينية وبشير قمر ضابط ارتباط القوة السودانية.
عدد من القيادات العسكرية
وألقى العميد أمجد خالد قائد لواء النقل العام كلمة عبر فيها عن فرحه الشديد بضباط وجنود وأفراد "لواء النقل" الذين يعملون بكل جهد وإخلاص من أجل الوطن.. مشيرا إلى أهمية تأهيل وتدريب الأفراد.
وأضاف: "نحن في اللواء نسعى إلى تأهيل الأفراد على أعلى مستوى وفقاً للإمكانيات البسيطة المتوفرة لدينا ووفقاً لتعليمات قائد الحرس الرئاسي العميد ناصر عبدربه منصور الذي يسعى بكل جهده لإنشاء جيش وطني حقيقي ينتمى للوطن.
وأشاد العميد أمجد بالدور البارز الذي لعبُه دول التحالف العربي وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في الحرب وبعد الحرب..
وقال: "إننا في لواء النقل نكن لدولة الإمارات الشقيقة كل خير لأنهُ جمعنا بأبنائنا ميادين قتالية واحدة ولا أحد ينسى الدور البارز الذي لعبتهُ الإمارات في تحرير عدن، فقد دفعت أولادها ثمنا لهذا".
كما أمجد عبر عن شكره وامتنانه لكل الشخصيات والقيادات العسكرية والأمنية كلاً باسمه وشخصه التي حضرت الفعالية وعلى رأسهم الإخوة في التحالف العربي.
وأكد قائد لواء النقل العام على استمرارية تدريب الدفعات المتبقية وإخراج دفعات جديدة من أجل تطوير قوة الأفراد وإكسابهم الخبرة والمهارة التي تساعدهم في التعامل مع أي عملية صعبة بسهولة تامة.
وألقى اللواء الركن صالح الزنداني نائب رئيس هيئة الأركان كلمة عبر فيها عن اندهاشه بالمستوى العالي الذي وصل إليه أفراد لواء النقل العام، قائلاً: "هذه ليست المرة الأولى التي يتحفنا بها رجال لواء النقل بعروضهم وكفاءاتهم، وهذا يعود إلى المجهود الجبار الذي يبذل من قبل القيادات والمسؤولين على اللواء ممثلة بالعميد أمجد خالد".
وأضاف: "إن إعداد الوحدات العسكرية مهمة أساسية وبالذات المشاة العملية والتي كان أقرها افتتاح الكلية الحربية في صلاح الدين".. مشددا على أهمية فتح الكلية الحربية حتى تكون عاملاً مساعداً أساسياً في تكوين جيش قوي وصلب يستطيع تحمل كل المصاعب وليكون رجاله متكاتفين ومتعاونين فيما بينهم البين.
و أشاد اللواء الركن الزنداني بالدور البارز والانتصارات المذهلة التي يُحققها قوات الجيش المبني من أبناء المقاومة الجنوبية وخاصة بعد تطهير معسكر خالد الاستراتيجي بتعز.
واختتم الزنداني حديثه قائلا: "إن الأمل موجود في هذه الأوجه الطيبة التي تعمل بدون مقابل والصابرة على كل الظروف القاسية في سبيل التصدي الشرس للميلشيات الانقلابية".. مشيدا في الوقت ذاته بالدور البارز الذي امتازت به دول التحالف العربي وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في دعمهم السخي لتحرير اليمن من مليشيات الانقلاب.
وتعددت الفقرات الاستعراضية في اللواء في إطار تخرج الدفعة والألعاب كانت أكبر سلاح معبر عن مدى صعوبة التدريبات التي يقوم بها الأفراد في الدورات التدريبة حتى يصنعون رجالا أشداء في المؤسسة العسكرية.