صالح فرج لـ«الأيام»: الجمعية جُمدت عام 2006 وستظل رمزا تاريخيا

> عدن «الأيام» خاص

> نفى العضو السابق بالهيئة الإدارية لجمعية ردفان الخيرية الاجتماعية بعدن، صالح هيثم فرج، أن تكون له أي صلة "بما يسمى الإعداد والتحضير لعودة نشاط الجمعية أو التدشين بعودتها".

وقال فرج في تصريح لـ«الأيام»، أمس، إن الجمعية تم تجميد نشاطها، بقرار من نظام الاحتلال في صنعاء بتاريخ 15 يناير 2006م، بسبب دعوتها للتصالح والتسامح الجنوبي، وكان اللقاء الذي عقدته لإعلان دعوتها للتصالح والتسامح الجنوبي يوم 13 يناير 2006م بداية انطلاق شرارة الحراك الجنوبي.

وأعلن فرج أن موقفه لازال ثابتا بأن الجمعية تظل رمزا تاريخيا، لا مساس به، مؤكدا أنه "إذا تطلب الأمر إنشاء كيان خيري اجتماعي لأبناء ردفان في عدن، يجب أن يكون كيان غير جمعية التصالح والتسامح والذي سنكون عوناً في إنجاحه".

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى