مركز عدن للدراسات يهنئ المرأة بيومها العالمي
> عدن «الأيام» خاص
> بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، والذي يصادف الثامن من مارس، يتقدم مركز عدن للرصد والدراسات والتدريب بأحر التهاني للمرأة التي جعلت من يوم 8 مارس رمزاً للنضال من أجل الخلاص من العبودية والتمييز والإقصاء، من أجل العدل والمساواة والكرامة الإنسانية والتضامن.
وجاء في بيان للمركز "في هذه المناسبة من الواجب أن نحيي بإجلال وإكبار نساء رائدات تقدّمن الصفوف في العمل الاجتماعي والأهلي والنضال الوطني، في التعليم والخدمة العامة، وأدوار نهضت بها المرأة في عدن وعلى مستوى الجنوب كافّة، ومكانة احتلتها ونجاحات ومكاسب تحققت لها بمشاركة منها".
وأضاف البيان: "كما نحيي بكل اعتزاز دور الحركة النسوية التي أمّنت حضوراً متقدماً لقضيتها وحقوقها، واستطاعت بضغط أممي أن تنتزع اعترافاً بدورها، ترجم بقرار تمثيلها بنسبة لا تقل عن 30 %".
واختتم: "اليوم، ونظراً لما آل إليه حال البلاد من تدهور وانهيار ومآسٍ لا حدود لها، نتيجة للحروب والسياسات الفاشلة، والقيادات العاجزة والفاسدة، وتقديراً لما تتطلبه تحديات الخروج من الحرب وإنجاز تسويات سياسية شاملة تحقق التعايش والسلام المستدام، فقد بات موضوع المشاركة الوازنة للمرأة، وتمكينها من القيام بدور محوري ضرورة وطنية عامة، وشرطاً للنجاح العام، تعدى عن كونه حقاً مستحقاً للمرأة".
وجاء في بيان للمركز "في هذه المناسبة من الواجب أن نحيي بإجلال وإكبار نساء رائدات تقدّمن الصفوف في العمل الاجتماعي والأهلي والنضال الوطني، في التعليم والخدمة العامة، وأدوار نهضت بها المرأة في عدن وعلى مستوى الجنوب كافّة، ومكانة احتلتها ونجاحات ومكاسب تحققت لها بمشاركة منها".
وأضاف البيان: "كما نحيي بكل اعتزاز دور الحركة النسوية التي أمّنت حضوراً متقدماً لقضيتها وحقوقها، واستطاعت بضغط أممي أن تنتزع اعترافاً بدورها، ترجم بقرار تمثيلها بنسبة لا تقل عن 30 %".
واختتم: "اليوم، ونظراً لما آل إليه حال البلاد من تدهور وانهيار ومآسٍ لا حدود لها، نتيجة للحروب والسياسات الفاشلة، والقيادات العاجزة والفاسدة، وتقديراً لما تتطلبه تحديات الخروج من الحرب وإنجاز تسويات سياسية شاملة تحقق التعايش والسلام المستدام، فقد بات موضوع المشاركة الوازنة للمرأة، وتمكينها من القيام بدور محوري ضرورة وطنية عامة، وشرطاً للنجاح العام، تعدى عن كونه حقاً مستحقاً للمرأة".
