> فضل الجونة
* في اللقاء التشاوري الأخير ، الذي عقده مؤخراً مكتب الشباب والرياضة بعدن، مع عدد من القيادات ، والشخصيات والرموز التلالية ، لتدارس أوضاع هذا النادي الكبير والعريق واختيار قيادة جديدة وجديرة للمرحلة القادمة ، وسجلت تلك الشخصيات البارزة ، موقفاً طيباً ومسؤولاً أظهروا من خلاله معدنهم الأصيل تجاه ناديهم العميد والعريق.
* في هذا اللقاء التلالي حضرت شخصيات وهامات وقامات تلالية بارزة كانت حريصة كل الحرص على التواجد والوقوف بجانب ناديهم العريق في هذا الظرف، وعلى الرغم من ظروفهم الصحية، إلا أنهم أبوا إلا أن يكونوا حاضرين مجسدين الوفاء والاخلاص والحب الكبير الذي يكنوه لهذا النادي الكبير ، بعيداً عن المصالح والمطامع ، وأثبتوا وفاءهم للتلال مجسدين إياه على أرض الواقع ، ومؤكدين بأن التلال بخير بوجود المخلصين له ، وأنه مهما أصابه من مرض فإنه لا يمكن له أن يموت وسيبقى شامخاً بشموخ قلعة صيرة التاريخية.
* وكم أسعدني هذا اللقاء التشاوري التلالي وهو يتزين بتواجد عدد من قياداته السابقة، وشخصياته البارزة وهي تتصدر المشهد بالمشاركة والحضور الفاعل الذي أعطى قيمة لتلك الشخصيات ومكانة كبيرة في قلوب كل التلاليين لهؤلاء الرجال الأوفياء ، والمخلصين لهذا الكيان الكبير بتاريخه وأمجاده التليدة ، حيث سجلت قيادات التلال السابقة موقفاً مسؤولاً ومشرفاً بحضورهم وحرصهم على المشاركة ، والتشاور والبحث عن قيادة جديدة وجديرة بقيادة العميد في المرحلة القادمة.
* وهنا نسجل الشكر والتقدير لتلك القيادات التلالية المجربة والمحبة لناديهم العريق ولا يسعنا إلا أن نشيد بمواقفهم الصادقة .. وفي مقدمة تلك الأسماء المخلصة والوفية يأتي الأساتذة : عبد الحميد السعيدي، وحسن سعيد، وحسين الوالي، وفيصل عبده علي، ومحسن أحمد صالح وعبد الكريم اسماعيل ، وحسن برو ، ومحمد عيدروس ، وخالد سيدو ، وياسر حوشب ، والنجم السابق عمر البارك ، ومحمد الداؤودي وعبد الكريم الشرجبي وغيرهم ، وكلهم كانوا في الموعد ، حتى الذين كانوا يعانون من ظروف صحية حضروا رغم ذلك، في الوقت الذي للأسف غابت بعض الأسماء عند الطلب حيث لم يلبوا النداء والوفاء لتلالهم العريق الذي يحتاجهم اليوم بشدة.
* التلال يا سادة كبير بمواقف أبنائه الأوفياء والمخلصين الذين أثبتوا حبهم له وحرصهم على مصلحته العامة والوقوف بجانبه عند الشدائد والمحن، وهذا موقف جسده كثير من عشاق ومحبي هذا النادي الكبير والعريق ، الذي يمثل واجهة الرياضة اليمنية ، وكرة القدم خصوصاً ، وعميدها الأبرز على مستوى عدن والوطن.
* في هذا اللقاء التلالي حضرت شخصيات وهامات وقامات تلالية بارزة كانت حريصة كل الحرص على التواجد والوقوف بجانب ناديهم العريق في هذا الظرف، وعلى الرغم من ظروفهم الصحية، إلا أنهم أبوا إلا أن يكونوا حاضرين مجسدين الوفاء والاخلاص والحب الكبير الذي يكنوه لهذا النادي الكبير ، بعيداً عن المصالح والمطامع ، وأثبتوا وفاءهم للتلال مجسدين إياه على أرض الواقع ، ومؤكدين بأن التلال بخير بوجود المخلصين له ، وأنه مهما أصابه من مرض فإنه لا يمكن له أن يموت وسيبقى شامخاً بشموخ قلعة صيرة التاريخية.
* وكم أسعدني هذا اللقاء التشاوري التلالي وهو يتزين بتواجد عدد من قياداته السابقة، وشخصياته البارزة وهي تتصدر المشهد بالمشاركة والحضور الفاعل الذي أعطى قيمة لتلك الشخصيات ومكانة كبيرة في قلوب كل التلاليين لهؤلاء الرجال الأوفياء ، والمخلصين لهذا الكيان الكبير بتاريخه وأمجاده التليدة ، حيث سجلت قيادات التلال السابقة موقفاً مسؤولاً ومشرفاً بحضورهم وحرصهم على المشاركة ، والتشاور والبحث عن قيادة جديدة وجديرة بقيادة العميد في المرحلة القادمة.
* وهنا نسجل الشكر والتقدير لتلك القيادات التلالية المجربة والمحبة لناديهم العريق ولا يسعنا إلا أن نشيد بمواقفهم الصادقة .. وفي مقدمة تلك الأسماء المخلصة والوفية يأتي الأساتذة : عبد الحميد السعيدي، وحسن سعيد، وحسين الوالي، وفيصل عبده علي، ومحسن أحمد صالح وعبد الكريم اسماعيل ، وحسن برو ، ومحمد عيدروس ، وخالد سيدو ، وياسر حوشب ، والنجم السابق عمر البارك ، ومحمد الداؤودي وعبد الكريم الشرجبي وغيرهم ، وكلهم كانوا في الموعد ، حتى الذين كانوا يعانون من ظروف صحية حضروا رغم ذلك، في الوقت الذي للأسف غابت بعض الأسماء عند الطلب حيث لم يلبوا النداء والوفاء لتلالهم العريق الذي يحتاجهم اليوم بشدة.
* التلال يا سادة كبير بمواقف أبنائه الأوفياء والمخلصين الذين أثبتوا حبهم له وحرصهم على مصلحته العامة والوقوف بجانبه عند الشدائد والمحن، وهذا موقف جسده كثير من عشاق ومحبي هذا النادي الكبير والعريق ، الذي يمثل واجهة الرياضة اليمنية ، وكرة القدم خصوصاً ، وعميدها الأبرز على مستوى عدن والوطن.