بابا الفاتيكان يدعو للصلاة من أجل اليمن
> «الأيام» غرفة الأخبار
> دعا البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان ورأس الكنيسة الكاثوليكية في العالم، أمس الأحد رعايا الكنيسة حول العالم بالصلاة من أجل الشعب اليمني وانتهاء الأزمة الإنسانية التي تعيشها اليمن، وأيضاً الصلاة للمتضررين من الفيضانات في أوكرانيا، ونسبت صحيفة اليوم السابع المصرية إلى البابا فرنسيس عن تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي بموقع "تويتر" القول: "أدعو الجميع للصلاة من أجل شعب اليمن، وخاصة الأطفال الذين يعانون نتيجة الأزمة الإنسانية الخطيرة للغاية، والمتضررين من الفيضانات الشديدة في غرب أوكرانيا".
وفي وقت سابق، أكد البابا فرنسيس أن "الأزمة الحالية علمتنا أن العناية والتضحية تغذي الأخوة والتعايش المدني، وهذه هي الطريقة للخروج من الأزمة أقوى". وغرد بابا الفاتيكان في أخرى قائلاً: "ننطلق مجدّداً من الشهادات العديدة للمحبة السخية والمجانية علّمتنا خلال هذه الأشهر مدى حاجتنا للقرب والعناية والتضحية لكي نغذّي الأخوّة والتعايش المدني، بهذه الطريقة يمكننا أن نخرج من هذه الأزمة أقوى".
وتحدث البابا فرنسيس، في تغريدة أخرى على أهمية الصلاة، قائلا: "إن الصلاة تولد من القناعة بأن الحياة ليست شيئاً عابراً، وإنما هي سرّ مدهش يولّد فينا الشعر والموسيقى والامتنان والتسبيح أو الألم والامتعاض والتضرّع".
وكان البابا فرنسيس حذر من الوقوع في وهم جعل الفردانية وتركيز كل شيء على ذواتنا توجيهاً للحياة في المجتمع بعد انتهاء حالة الطوارئ التي يعيشها العالم في ظل أزمة فيروس كورونا، وذلك كون الله قد خلق البشر من أجل الشراكة والأخوة.
وقال بابا الفاتيكان "إن الله قد خلقنا من أجل الشركة والأخوة، واليوم أكثر من أي وقت مضى ثبت أن الادعاء بتركيز كل شيء على ذواتنا، وجعل الفردانية المبدأ التوجيهي للمجتمع، هو مجرد وهم، لكن علينا أن نتنبّه لأنه من السهل جداً أن نسقط مجدّداً فى هذا الوهم مع انتهاء حالة الطوارئ هذه".
وفي وقت سابق، أكد البابا فرنسيس أن "الأزمة الحالية علمتنا أن العناية والتضحية تغذي الأخوة والتعايش المدني، وهذه هي الطريقة للخروج من الأزمة أقوى". وغرد بابا الفاتيكان في أخرى قائلاً: "ننطلق مجدّداً من الشهادات العديدة للمحبة السخية والمجانية علّمتنا خلال هذه الأشهر مدى حاجتنا للقرب والعناية والتضحية لكي نغذّي الأخوّة والتعايش المدني، بهذه الطريقة يمكننا أن نخرج من هذه الأزمة أقوى".
وتحدث البابا فرنسيس، في تغريدة أخرى على أهمية الصلاة، قائلا: "إن الصلاة تولد من القناعة بأن الحياة ليست شيئاً عابراً، وإنما هي سرّ مدهش يولّد فينا الشعر والموسيقى والامتنان والتسبيح أو الألم والامتعاض والتضرّع".
وكان البابا فرنسيس حذر من الوقوع في وهم جعل الفردانية وتركيز كل شيء على ذواتنا توجيهاً للحياة في المجتمع بعد انتهاء حالة الطوارئ التي يعيشها العالم في ظل أزمة فيروس كورونا، وذلك كون الله قد خلق البشر من أجل الشراكة والأخوة.
وقال بابا الفاتيكان "إن الله قد خلقنا من أجل الشركة والأخوة، واليوم أكثر من أي وقت مضى ثبت أن الادعاء بتركيز كل شيء على ذواتنا، وجعل الفردانية المبدأ التوجيهي للمجتمع، هو مجرد وهم، لكن علينا أن نتنبّه لأنه من السهل جداً أن نسقط مجدّداً فى هذا الوهم مع انتهاء حالة الطوارئ هذه".
