الشئون الاجتماعية بلحج: المنظمات لا تلبي احتياجات المواطنين
> الحوطة "الأيام" هشام عطيري:
> أكد رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية في مديرية الحوطة بمحافظة لحج، علي أحمد الزيدي أن احتياج المواطنين للمساعدة في المدينة أكثر مما هو معتمد من الحالات المستهدفة من قِبل العديد من المنظمات الدولية.
وقال في تصريح خاص لـ "الأيام": إن ثمّة منظمات دولية تستهدف حالات الفقر والجوع دون أصحاب الدخل المحدود.
وأوضح الزيدي في تصريحه ضرورة إيجاد آلية تنسيقية بين المنظمات أثناء النزول مع ضرورة إشراف السلطة المحلية بالمديرية على كل نشاطها وتحركاتها بما يسهم في استفادة أكبر عدد من المواطنين من أعمال وبرامج تلك المنظمات.
وأشار رئيس الشؤون الاجتماعية إلى أن أغلب مواطني المديرية يعدون من ذوي الدخل المحدود وخاصة المتقاعدين من كبار السن، فمعاشاتهم ضئيلة ناهيك عن المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة كالقلب والسكري والضغط.
وقال: "هناك منظمات تستهدف مثل هذه الحالات المرضية، لكن نسمع بها ولا نجدها على أرض الواقع، ومجتمعنا بأحلك ظروفه المادية، والدخل لا يغطي أدنى احتياجاته الضرورية لبقائه على قيد الحياة".
وأشار إلى أن معظم الموطنين، إن لم يكن كلهم، محتاجون لدعم وتدخلات المنظمات، للتخفيف من معاناتهم، لكن تلك المنظمات ملتزمة بمعايير محددة لتقديم الدعم للمستهدفين.
وأكد الزيدي أن المجتمع المحلي بمدينة الحوطة يجب أن يُستهدف دون استثناء للاستفادة مما تقدمة تلك المنظمات من دعم وفقاً لعمليات حصر دقيقة تشمل كل مواطني المدينة.
وقال في تصريح خاص لـ "الأيام": إن ثمّة منظمات دولية تستهدف حالات الفقر والجوع دون أصحاب الدخل المحدود.
وأوضح الزيدي في تصريحه ضرورة إيجاد آلية تنسيقية بين المنظمات أثناء النزول مع ضرورة إشراف السلطة المحلية بالمديرية على كل نشاطها وتحركاتها بما يسهم في استفادة أكبر عدد من المواطنين من أعمال وبرامج تلك المنظمات.
وأشار رئيس الشؤون الاجتماعية إلى أن أغلب مواطني المديرية يعدون من ذوي الدخل المحدود وخاصة المتقاعدين من كبار السن، فمعاشاتهم ضئيلة ناهيك عن المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة كالقلب والسكري والضغط.
وقال: "هناك منظمات تستهدف مثل هذه الحالات المرضية، لكن نسمع بها ولا نجدها على أرض الواقع، ومجتمعنا بأحلك ظروفه المادية، والدخل لا يغطي أدنى احتياجاته الضرورية لبقائه على قيد الحياة".
وأشار إلى أن معظم الموطنين، إن لم يكن كلهم، محتاجون لدعم وتدخلات المنظمات، للتخفيف من معاناتهم، لكن تلك المنظمات ملتزمة بمعايير محددة لتقديم الدعم للمستهدفين.
وأكد الزيدي أن المجتمع المحلي بمدينة الحوطة يجب أن يُستهدف دون استثناء للاستفادة مما تقدمة تلك المنظمات من دعم وفقاً لعمليات حصر دقيقة تشمل كل مواطني المدينة.
