> نظراً لما آلت إليه أوضاع سيئة المستهدف بهاب الجنوب حاضره ومستقبله، فالكارثة قادمة إن لم ينتبه لها الانتقالي والقوى الحية الجنوبية المؤمنة والمضحية لأجل استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة بحدود 1990/5/21 م  
ونتاجا لما ترتب على ذلك من آثار أسرية وشخصية ستنفجر الناس، ولن تجد أمامها حكومة شرعية. ستجد الانتقالي وقواته الجنوبية الصادقة والإرادة الشعبية الجنوبية المستمدة من إرادة الله جل جلالـه.
بلغوها المعنيين، عسى أن يلتقطوا اللحظة بالإيجاب لمصلحة الجنوب لاستحضار أهلية القيادة المعول عليها للجنوب الواعد، وأن لم فعلى الدنيا السلام.