بعد رفض قوة للشرعية.. التحالف يوقف تسليم قوة جنوبية لمعسكر في طورالباحة
> طورالباحة «الأيام» خاص
> أكدا لـ "الأيام" مصدر محلي في طورالباحة بلحج أن القوات الجنوبية المنتسبة للواء التاسع صاعقة التي انسحبت السبت الماضي من جبهات القتال شرق زنجبار بأبين، وعادت للعاصمة عدن، تنفيذا لآلية تسريع تنفيذ بنود اتفاق الرياض، لم تتمكن أمس الأول من استلام (معسكر الخطابية) في طورالباحة، وهو الموقع المقرر أن تتمركز فيه بموجب آلية التسريع.
وأفاد المصدر المحلي، بأن عملية تسليم (معسكر الخطابية) للقوات الجنوبية المنتسبة للواء التاسع صاعقة، أوقفتها لجنة عسكرية سعودية، بعد أن تبين لها لدى وصولها أمس الأول منطقة الخطابية، أن كتيبة عسكرية من اللواء 17 مشاة التابع للشرعية، متواجدة في داخل المعسكر.
وأوضح أن هذا الوضع دفع باللجنة العسكرية السعودية إلى توقيف عملية التسليم والعودة إلى مدينة عدن، فيما عادت قوات اللواء التاسع صاعقة إلى معسكرها في منطقة رأس عمران، غرب العاصمة عدن.
إلى ذلك ووفقا لمعلومات جمعها حول ما حدث بمنطقة الخطابية، وأدى إلى توقيف عملية تسليم (معسكر الخطابية) للقوات الجنوبية، نقل المصدر المحلي في طورالباحة، تبريرات وإيضاحات متباينة منسوبة لضباط من قوات الطرفين الشرعية والانتقالي، دون الكشف عن أسماء ورتب الضباط المتحدثين.
في هذا السياق نسب المصدر إلى أحد الضباط بمعسكر الخطابية، قوله: "هذه اللجنة لم تكن سعودية، ولا توجد لدينا معلومات حولها، كما أننا لم نستلم أية أوامر بتسليم المعسكر"، مؤكدا أن القوة الموجودة لديها أوامر بالبقاء في معسكرها"، مشيرا إلى أن محافظ لحج، اللواء أحمد عبدالله تركي، على تواصل مع قيادة التحالف، ولم يتلق منها أي توجيهات بهذا الشأن.
على ذات الصعيد نقل المصدر عن قيادي عسكري بقوات اللواء التاسع صاعقة الموالي للانتقالي، تأكيده بأن اللجنة تتبع قيادة قوات التحالف العربي ومهمتها تنفيذ الشق العسكري من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
وأشار القيادي الجنوبي إلى أن كتائب وألوية القوات الجنوبية وتحت قيادة المجلس الانتقالي على استعداد تام لتنفيذ أي توجيهات لقيادة التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات المتحدة، من شأنها أن تسهم في حقن الدماء وتساعد في تسريع تنفيذ بنود اتفاق الرياض.
وأفاد المصدر المحلي، بأن عملية تسليم (معسكر الخطابية) للقوات الجنوبية المنتسبة للواء التاسع صاعقة، أوقفتها لجنة عسكرية سعودية، بعد أن تبين لها لدى وصولها أمس الأول منطقة الخطابية، أن كتيبة عسكرية من اللواء 17 مشاة التابع للشرعية، متواجدة في داخل المعسكر.
وأوضح أن هذا الوضع دفع باللجنة العسكرية السعودية إلى توقيف عملية التسليم والعودة إلى مدينة عدن، فيما عادت قوات اللواء التاسع صاعقة إلى معسكرها في منطقة رأس عمران، غرب العاصمة عدن.
إلى ذلك ووفقا لمعلومات جمعها حول ما حدث بمنطقة الخطابية، وأدى إلى توقيف عملية تسليم (معسكر الخطابية) للقوات الجنوبية، نقل المصدر المحلي في طورالباحة، تبريرات وإيضاحات متباينة منسوبة لضباط من قوات الطرفين الشرعية والانتقالي، دون الكشف عن أسماء ورتب الضباط المتحدثين.
في هذا السياق نسب المصدر إلى أحد الضباط بمعسكر الخطابية، قوله: "هذه اللجنة لم تكن سعودية، ولا توجد لدينا معلومات حولها، كما أننا لم نستلم أية أوامر بتسليم المعسكر"، مؤكدا أن القوة الموجودة لديها أوامر بالبقاء في معسكرها"، مشيرا إلى أن محافظ لحج، اللواء أحمد عبدالله تركي، على تواصل مع قيادة التحالف، ولم يتلق منها أي توجيهات بهذا الشأن.
على ذات الصعيد نقل المصدر عن قيادي عسكري بقوات اللواء التاسع صاعقة الموالي للانتقالي، تأكيده بأن اللجنة تتبع قيادة قوات التحالف العربي ومهمتها تنفيذ الشق العسكري من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
وأشار القيادي الجنوبي إلى أن كتائب وألوية القوات الجنوبية وتحت قيادة المجلس الانتقالي على استعداد تام لتنفيذ أي توجيهات لقيادة التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات المتحدة، من شأنها أن تسهم في حقن الدماء وتساعد في تسريع تنفيذ بنود اتفاق الرياض.
