محافظ المهرة يطلق حملة لمكافحة الظواهر السلبية
> الغيظة «الأيام» خاص:
> أطلق محافظ المهرة محمد علي بن ياسر، اليوم الثلاثاء، حملة التوعية من مخاطر الظواهر السلبية وأثرها على المجتمع في عموم مديريات المحافظة، تحت شعار "بتعاوننا نحمي أجيالنا" وذلك خلال الفترة من 15 - 30 ديسمبر 2020، والتي ينفذها قطاع المرأة وبعض المكاتب الحكومية ومنظمات المجتمع المدني.
وأكد المحافظ بن ياسر دعم السلطة المحلية للحملة سعياً لإنجاحها وتحقيق أهدافها في مكافحة هذه الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع، مثل "تعاطي المخدرات والتسول وحمل السلاح، وإطلاق النار في المناسبات، وسوء استخدام برامج التواصل الاجتماعي، التسرب من التعليم".
ولفت بن ياسر إلى الآثار الكارثية المترتبة على تفشي مثل هذه الظواهر في المجتمع، مشدداً على ضرورة التصدي لها والقضاء عليها وأهمية توعية المجتمع بمخاطرها.
من جانبه، أوضح الأمين العام للمجلس المحلي سالم نيمر، أن هذه الحملة جاءت بعد إقامة ورشة عمل لدراسة الظواهر السلبية، والبدء بمحاربة الظواهر الأشد خطورة على الفرد والمجتمع، داعياً أولياء الأمور إلى الاهتمام بمتابعة أولادهم وتوعيتهم بمخاطر هذه الظواهر السلبية بوقت مبكر، مطالباً الجميع كلاً في موقعه ومكانته الاجتماعية للتعاون لكي تؤتي الحملة ثمارها.
بدورها، أشارت منسقة الحملة إيمان باعمر إلى أن الحملة تستهدف المساجد والمدارس والجامعات والأندية الشبابية من خلال النزول وإقامة الندوات التوعوية ونشر الوعي عبر الوسائل الإعلامية.
كما استعرضت الجهود التي بُذلت في عملية الإعداد والتحضير للحملة من وقت مبكر تحت إشراف مكتب الوكيلة المساعد لشؤون المرأة خديجة باكريت، مثمنةً تعاون جميع المكاتب والجهات ذات العلاقة في هذا الجانب.
وأكد المحافظ بن ياسر دعم السلطة المحلية للحملة سعياً لإنجاحها وتحقيق أهدافها في مكافحة هذه الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع، مثل "تعاطي المخدرات والتسول وحمل السلاح، وإطلاق النار في المناسبات، وسوء استخدام برامج التواصل الاجتماعي، التسرب من التعليم".
ولفت بن ياسر إلى الآثار الكارثية المترتبة على تفشي مثل هذه الظواهر في المجتمع، مشدداً على ضرورة التصدي لها والقضاء عليها وأهمية توعية المجتمع بمخاطرها.
من جانبه، أوضح الأمين العام للمجلس المحلي سالم نيمر، أن هذه الحملة جاءت بعد إقامة ورشة عمل لدراسة الظواهر السلبية، والبدء بمحاربة الظواهر الأشد خطورة على الفرد والمجتمع، داعياً أولياء الأمور إلى الاهتمام بمتابعة أولادهم وتوعيتهم بمخاطر هذه الظواهر السلبية بوقت مبكر، مطالباً الجميع كلاً في موقعه ومكانته الاجتماعية للتعاون لكي تؤتي الحملة ثمارها.
بدورها، أشارت منسقة الحملة إيمان باعمر إلى أن الحملة تستهدف المساجد والمدارس والجامعات والأندية الشبابية من خلال النزول وإقامة الندوات التوعوية ونشر الوعي عبر الوسائل الإعلامية.
كما استعرضت الجهود التي بُذلت في عملية الإعداد والتحضير للحملة من وقت مبكر تحت إشراف مكتب الوكيلة المساعد لشؤون المرأة خديجة باكريت، مثمنةً تعاون جميع المكاتب والجهات ذات العلاقة في هذا الجانب.
