مقتل 462 حوثيا في تعز خلال 2020
> تعز «الأيام» خاص
> اختتم محور تعز العسكري، أمس، فعاليات مؤتمره السنوي الذي انعقد على مدى ثلاثة أيام بعنوان "تعزيز الانضباط ورفع الكفاءة العالية طريقنا إلى النصر".
وهنأ رئيس أركان المحور نائب رئيس المؤتمر العميد عبدالعزيز المجيدی، أعضاء المؤتمر بنجاحه وخروجه بتوصيات هامة، شاكراً اللجنة التحضيرية على جهودها في إعداد وإقامة المؤتمر.
وتركزت المواجهات، بحسب التقرير، بين الجيش الوطني ومليشيات الحوثي في عدد من جبهات القتال المشتعلة على أطراف المدينة وريفها.
وحصدت تلك المواجهات قيادات ميدانية في صفوف الحوثيين، أبرزها قائد ما يسمى باللواء 17، علي عبدالرزاق الشرعي، وأركان حرب ما يسمى بمحور الحوبان، العميد عبدالرحمن المتوكل، والمدعو أبو عبدالعزيز قائد القطاع الغربي، وكذا أبو حرب، والمدعو محمد منصور فارع.
كما لقي عدد من قيادات مليشيا الحوثي مصرعهم، ومنهم ما يسمى الضابط في الأمن الوقائي شهاب المكردي، وما يسمى بقائد المليشيا في جبهة الأربعين أبو هاني، وكذا المدعو أبو قصي، إلى جانب الهلكي الملقب أبو طه والمدعو أبو رعد، وكذا مفقود الشميري وما يسمى القيادي حمزة الآنسي.
حيث دارت مواجهات عنيفة في جبهتي الشقب بصبر، وكذا محيط مدرسة محمد علي عثمان، وجبهتي الكريفات ومعسكر التشريفات، وجبهة الأربعين، شرق وشمال المدينة. بالإضافة إلى جبهتي الدفاع الجوي، والمطار القديم، ومحيط جبل هان، وجبهتي مدرات والصياحي وحذران غربا.
وهنأ رئيس أركان المحور نائب رئيس المؤتمر العميد عبدالعزيز المجيدی، أعضاء المؤتمر بنجاحه وخروجه بتوصيات هامة، شاكراً اللجنة التحضيرية على جهودها في إعداد وإقامة المؤتمر.
وكان محور تعز قد نشر أمس تقريره السنوي، وأوضح مقتل 462 عنصرا من مليشيا الحوثي بينهم قيادات ميدانية بارزة، وأصيب أكثر من 684 آخرين، في المعارك الدائرة مع قوات الجيش الوطني خلال العام 2020م في تعز.
مقتل 462 حوثيا في تعز خلال 2020
وتركزت المواجهات، بحسب التقرير، بين الجيش الوطني ومليشيات الحوثي في عدد من جبهات القتال المشتعلة على أطراف المدينة وريفها.
وحصدت تلك المواجهات قيادات ميدانية في صفوف الحوثيين، أبرزها قائد ما يسمى باللواء 17، علي عبدالرزاق الشرعي، وأركان حرب ما يسمى بمحور الحوبان، العميد عبدالرحمن المتوكل، والمدعو أبو عبدالعزيز قائد القطاع الغربي، وكذا أبو حرب، والمدعو محمد منصور فارع.
كما لقي عدد من قيادات مليشيا الحوثي مصرعهم، ومنهم ما يسمى الضابط في الأمن الوقائي شهاب المكردي، وما يسمى بقائد المليشيا في جبهة الأربعين أبو هاني، وكذا المدعو أبو قصي، إلى جانب الهلكي الملقب أبو طه والمدعو أبو رعد، وكذا مفقود الشميري وما يسمى القيادي حمزة الآنسي.
حيث دارت مواجهات عنيفة في جبهتي الشقب بصبر، وكذا محيط مدرسة محمد علي عثمان، وجبهتي الكريفات ومعسكر التشريفات، وجبهة الأربعين، شرق وشمال المدينة. بالإضافة إلى جبهتي الدفاع الجوي، والمطار القديم، ومحيط جبل هان، وجبهتي مدرات والصياحي وحذران غربا.
