> عدن «الأيام» خاص:
دعا المشاركون بالحلقة النقاشية عن (تداعيات الموجة الثانية لكوفيد19)، وزارة الصحة ببلادنا إلى توفير اللقاحات المجانية والشروع بحملة التلقيح للمواطنين للحد من حالات الإصابة والوفاة بمرض كورونا الذي يشهد حاليًا الموجة الثانية لانتشاره ببلادنا والعالم.
وأوصى المشاركون بالحلقة النقاشية التي عقدت، اليوم الأحد، بالعاصمة عدن ونظمتها اللجنة الصحية والبيئية بمؤسسة الأمل، الجهات المعنية ببلادنا إلى إتاحة المعلومات والإحصائيات عن الجائحة ونشرها بشفافية وبشكل يومي حتى يتعرف الرأي العام على تأثيراتها على الصحة العامة وحياة المجتمع وسبل مواجهتها.

وشددوا على أهمية تكثيف وتوسيع حملات التوعية بفيروس كورونا، عبر وسائل الإعلام المختلفة، وخطباء المساجد والمدارس والتجمعات العامة، لتعزيز الاحترازات الوقائية ضد هذا الوباء الخطير.
ولفت المشاركون بتوصياتهم، إلى أهمية توجيه الدراسات والأبحاث العلمية والرسائل والأطروحات العلمية بجامعة عدن، وجامعة حضرموت، وسيؤن، وغيرها من الجامعات لدراسة الوبائيات الفيروسية، ومنها كورونا وإمكانيات مواجهته والحد من استفحاله وإيجاد لقاحات له.
ونوهوا لضرورة إنشاء مجلس تنسيقي بالعاصمة عدن يضم وزارة الصحة والمستشفيات والمؤسسات الصحية والكليات والمعاهد الصحية بالمحافظات ووزارة الإعلام وكل الجهات المعنية، ووضع منطلقات وخطة لعمله لتيسير مواجهة جائحة كورونا واحتوائه، وتأهيل الكادر المتخصص للتعامل معه، والتأهب لأي طارئ قد يحدث جراء هذه الجائحة.
ودعت الحلقة النقاشية إلى سرعة إصدار تشريع قانوني ملزم مع تحديد صلاحيات وآليات تنفيذية له لتطبيق الاحترازات الصحية للتصدي لكورونا وانتشاره وكبح عدد الإصابات والضحايا لهذه الفيروس وتحوراته.
وعبر المشاركون بالحلقة النقاشية عن استغرابهم لعدم تطبيق إجراءات احترازية حازمة تجاه الحد من مواقع التجمعات البشرية، كالأسواق ومنها أسواق القات التي تعد مراكز خطيرة لانتشار الوباء.
وأوصى المشاركون بالحلقة النقاشية التي عقدت، اليوم الأحد، بالعاصمة عدن ونظمتها اللجنة الصحية والبيئية بمؤسسة الأمل، الجهات المعنية ببلادنا إلى إتاحة المعلومات والإحصائيات عن الجائحة ونشرها بشفافية وبشكل يومي حتى يتعرف الرأي العام على تأثيراتها على الصحة العامة وحياة المجتمع وسبل مواجهتها.

وشددوا على أهمية تكثيف وتوسيع حملات التوعية بفيروس كورونا، عبر وسائل الإعلام المختلفة، وخطباء المساجد والمدارس والتجمعات العامة، لتعزيز الاحترازات الوقائية ضد هذا الوباء الخطير.
ولفت المشاركون بتوصياتهم، إلى أهمية توجيه الدراسات والأبحاث العلمية والرسائل والأطروحات العلمية بجامعة عدن، وجامعة حضرموت، وسيؤن، وغيرها من الجامعات لدراسة الوبائيات الفيروسية، ومنها كورونا وإمكانيات مواجهته والحد من استفحاله وإيجاد لقاحات له.
ونوهوا لضرورة إنشاء مجلس تنسيقي بالعاصمة عدن يضم وزارة الصحة والمستشفيات والمؤسسات الصحية والكليات والمعاهد الصحية بالمحافظات ووزارة الإعلام وكل الجهات المعنية، ووضع منطلقات وخطة لعمله لتيسير مواجهة جائحة كورونا واحتوائه، وتأهيل الكادر المتخصص للتعامل معه، والتأهب لأي طارئ قد يحدث جراء هذه الجائحة.
ودعت الحلقة النقاشية إلى سرعة إصدار تشريع قانوني ملزم مع تحديد صلاحيات وآليات تنفيذية له لتطبيق الاحترازات الصحية للتصدي لكورونا وانتشاره وكبح عدد الإصابات والضحايا لهذه الفيروس وتحوراته.
وعبر المشاركون بالحلقة النقاشية عن استغرابهم لعدم تطبيق إجراءات احترازية حازمة تجاه الحد من مواقع التجمعات البشرية، كالأسواق ومنها أسواق القات التي تعد مراكز خطيرة لانتشار الوباء.