لوجه الله.. افتحوا قلوبكم وجيوبكم للفقراء
> "الأيام" خاص:
> حل شهر رمضان المبارك ومعه ظهر معدن هذا البلد فهناك من انصرف لعمل الخير، وعلمنا عن سلل غذائية اشتراها الميسورون من محلات الجملة، ليتم توزيعها سراً على الفقراء والمحتاجين.
لكن يجب على الجميع أن يدعموا أبناء الشعب من الفقراء، وندعو الجميع إلى التبرع لأقرب الناس لهم من جيران وأحبة بما يفيض لديهم، فالجميع محتاج هذا العام.
لوجه الله.. افتحوا قلوبكم وجيوبكم للفقراء، فما المال الذي رزقتم به إلا استخلاف من رب العالمين.
أصبحت السلل الغذائية هذا العام طريقة جديدة لدعم الفقراء، والحمد لله أنه لا يلحقها تصوير ولا تشهير بمستلميها فهي صدقة بحق.
لقد اتسع نطاق الفقر، لكن علينا أن نتذكر دائماً أن دوام الحال من المحال.
