غياب الحلول الصحيحة

> الاختلالات السياسية، وغياب معادلة واضحة ومدروسة في هذا الجانب، سيعكس نفسه بالضرورة على كافة المجالات.
ولن تقوم للدولة قائمة، ولن يسيروا في الطريق الصحيح، إلا بإيجاد حلول سياسية موضوعية، تؤسس مداميك ثابتة ومتزنة لدولة حقيقية تسير وفق أسس منطقية وراسخة، وعلى قاعدة القانون الذي أصبح مغيبًا تمامًا مع الأسف الشديد.

لابد من العمل بشكل ممنهج ومدروس من قبل بعض الاتجاهات والأدوات والمفاعيل المرتبطة بالقرار السياسي، ليتسنى لها البقاء لفترة طويلة في السلطة، وهو ما يتطلب وقفة جادة وحازمة ومسؤولة من قبل كل الأطراف السياسية الحية والفاعلة داخل الوطن وخارجه، لمواجهة هذه الأفكار الشيطانية والجهنمية الخطيرة، أيما خطورة... يا سادة القوم وحملة مشاعل التجديد والتغيير.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى