الجوع يطال 97 أسرة ببيحان حرموا من الإغاثة النقدية للغذاء العالمي
> بيحان "الأيام" أديب صالح العبد:
>
وأوضح الأهالي أنه عندما صدر القرار بتحويل المساعدات الغذائية إلى نقدية عبر نظام أسكوب، الذي من خلاله يتم إدخال بيانات جميع أفراد الأسرة، وتبصيم من هم فوق سن الـ18، قام المستفيدون باصطحاب أسرهم إلى مراكز التبصيم عبر نظام سكوب إلى مناطق مختلفة، ولكنهم تفاجؤوا بعدم نزول أي كروت لهم منذ نزول النظام قبل سنتين حتى اليوم.
وقالوا إنهم ذهبوا ليطرقوا أبواب برنامج الغذاء العالمي في عدن في خور مكسر، ولكن موظفي الغذاء رفضوا مقابلتهم عدة مرات، واكتفوا بإرسال مندوب من الحراسة الأمنية على بوابة الغذاء، الذي أبلغهم بعدم وجود أي بيانات لهم في الأجهزة التي لديهم، وأنهم سيرسلون لجنة لإعادة إدخال بياناتهم مجددا، وأن جمعية التكافل هي من تتحمل عدم وصول بياناتهم. ومع كل هذا وذاك، طال انتظارهم، على أمل أن يوفي برنامج الغذاء بوعوده لهم، ولكن هذه الوعود تبخرت، وأصبحت وعودا عرقوبية.
كما تعاني أيضا حوالي 250 أسرة، كانت مستفيدة من برنامج الأغذية العالمي، عندما كانت المساعدات غذائية، ولكنها لم تتمكن من الوصول إلى مراكز نظام أسكوب لظروف قاهرة، منعتهم من الوصول، وأيضا لقلة المدة الزمنية، حيث لم يتم النظر في مشكلة هذه الأسر من خلال إنزال لجان لإدخال بياناتهم واعتمادهم، لأنهم محسوبون من الحصة المعتمدة للمديرية، ولا زالوا محرومين منذ حوالي سنتين، ولا يعرفون ما الجهة التي يطرقونها لانتزاع حقوقهم أسوه بالآخرين.
- توجهوا إلى عدن للمطالبة بحقهم دون استجابة..
وأوضح الأهالي أنه عندما صدر القرار بتحويل المساعدات الغذائية إلى نقدية عبر نظام أسكوب، الذي من خلاله يتم إدخال بيانات جميع أفراد الأسرة، وتبصيم من هم فوق سن الـ18، قام المستفيدون باصطحاب أسرهم إلى مراكز التبصيم عبر نظام سكوب إلى مناطق مختلفة، ولكنهم تفاجؤوا بعدم نزول أي كروت لهم منذ نزول النظام قبل سنتين حتى اليوم.
وقالوا إنهم ذهبوا ليطرقوا أبواب برنامج الغذاء العالمي في عدن في خور مكسر، ولكن موظفي الغذاء رفضوا مقابلتهم عدة مرات، واكتفوا بإرسال مندوب من الحراسة الأمنية على بوابة الغذاء، الذي أبلغهم بعدم وجود أي بيانات لهم في الأجهزة التي لديهم، وأنهم سيرسلون لجنة لإعادة إدخال بياناتهم مجددا، وأن جمعية التكافل هي من تتحمل عدم وصول بياناتهم. ومع كل هذا وذاك، طال انتظارهم، على أمل أن يوفي برنامج الغذاء بوعوده لهم، ولكن هذه الوعود تبخرت، وأصبحت وعودا عرقوبية.
كما تعاني أيضا حوالي 250 أسرة، كانت مستفيدة من برنامج الأغذية العالمي، عندما كانت المساعدات غذائية، ولكنها لم تتمكن من الوصول إلى مراكز نظام أسكوب لظروف قاهرة، منعتهم من الوصول، وأيضا لقلة المدة الزمنية، حيث لم يتم النظر في مشكلة هذه الأسر من خلال إنزال لجان لإدخال بياناتهم واعتمادهم، لأنهم محسوبون من الحصة المعتمدة للمديرية، ولا زالوا محرومين منذ حوالي سنتين، ولا يعرفون ما الجهة التي يطرقونها لانتزاع حقوقهم أسوه بالآخرين.
