الكابتن مكيش أشكر كل من وقف معي أثناء حالتي المرضية

> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح:

> عبَّر نجم الزمن الجميل لفريق حسان، والمنتخبات الوطنية، والمدرب القدير، الكابتن عبد الله مكيش عن شكره لكل من وقف معه أثناء محنته المرضية، من خلال تقديم له أوجه الدعم، بعد أن أصيب بجلطة صدرية، استدعت نقله إلى جمهورية مصر العربية لتلقي العلاج.
وقال الكابتن عبدالله مكيش لـ (الأيام) الحمد لله تماثلت للشفاء بعد أن نقلت لتلقي العلاج في جمهورية مصر العربية، بعد إصابتي بذبحة صدرية قبل أشهر، الأمر الذي استدعى نقلي لتلقي العلاج، وهناك أشخاص وقفوا معي، وقدموا لي الدعم المالي، فلهم الشكر على مواقفهم الذي لن أنساها.

وأشار مكيش: الحمد لله الآن أنا بصحة جيدة وسأعود لمزاولة التدريب مع أي فريق بعد أن كانت آخر محطاتي التدريبية مع فريق خنفر قبل أن إصابتي بهذه الذبحة، ولن أترك معشوقتي كرة القدم، فأنا أعشقها منذ كنت لاعبًا مع فريق حسان، والمنتخبات الوطنية، وبعد تركي لمعشوقتي مرغمًا جراء الإصابة اللعينة التي لحقت بي في أحد مباريات حسان مع فريق أهلي الغيل، اتجهت لمزاولة التدريب، وأشرفت على العديد من الأندية الرياضية، وحققت معها العديد من الإنجازات.

الجدير ذكره أن الثعلب عبدالله مكيش كان مهاجمًا خطيرًا مع فريق حسان لكرة القدم أيام العصر الذهبي للفارس الحساني، وكانت تخشاه أغلب الفرق الرياضية التي يواجها حسان، وكان حينها يضم الفريق كوكبة من نجوم الزمن الجميل للمدرسة الحسانية، الذين كانوا يصولون ويجولون في الملاعب الرياضية، خلال الأيام الخوالي للفارس.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى