تحرير قيادات عسكرية بردفان وضبط المتقطعين
> ردفان «الأيام» خاص:
> قالت مصادر محلية بردفان إن قوات تابعة للواء الخامس دعم وإسناد تمكنت، أمس الخميس، من تحرير اثنين من القيادات العسكرية، يتبعون قيادة محور الضالع، عقب قيام مجموعة مسلحة على التقطع لهم واختطافهم في منطقة حلية الواقعة بين ردفان وحالمين، واستعادة الأطقم العسكرية التي كانت تقل تلك القيادات العسكرية المخطوف.
وأوضحت المصادر أن اشتباكات مسلحة شهدتها المنطقة بين العناصر المسلحة وقوة من اللواء الخامس دعم وإسناد، بقيادة العميد مختار النوبي، مشيرة إلى أنه تم فرض حصار على منطقة حلية والجبال المحيطة، أفضى إلى القبض على العناصر التي قامت بعملية الاختطاف، واقتيادهم إلى منطقة الملحة شرق ردفان، وتسليمهم للأجهزة الأمنية المختصة.
وكشفت المصادر أن العناصر المسلحة التي شاركت بعملية اختطاف الضباط، شاركوا من سابق في استهداف قائد لواء الصاعقة في مدينة الضالع بكمين مسلح، تسبب في وفاة أحد عمال المنظمات الدولية، ونجاة القائد العسكري في نفس المنطقة التي شهدت عملية اختطاف الضباط العسكريين .
وفي سياق متصل أجمعت الوجاهات القبلية والمشايخ والشخصيات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني بمديريات ردفان الأربع عن تأييدها للحملة الأمنية لمحاربة تلك العصابات الخارجة عن القانون، مؤكدة موقفها مع قيادة اللواء الخامس دعم وإسناد للعملية النوعية التي نفذتها لملاحقة من أقدموا على زعزعة الأمن والاستقرار، و أن ردفان ستظل آمنة ومستقرة، ولن تكون مسرحا لعمليات تقطع الخارجين عن النظام والقانون، وسيتم ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن والمواطن.
وجددت مشايخ وأعيان وشخصيات اجتماعية وقبلية ومنظمات المجتمع المدني مباركتها للحملة الأمنية ضد من وصفتها بالعناصر المأزومة، مؤكدين أن هذه الأعمال ستجابه بالحزم والقوة العسكرية، وسنكون لهم بالمرصاد حفاظا على سكينة المجتمع وأمنه واستقراره.
وأوضحت المصادر أن اشتباكات مسلحة شهدتها المنطقة بين العناصر المسلحة وقوة من اللواء الخامس دعم وإسناد، بقيادة العميد مختار النوبي، مشيرة إلى أنه تم فرض حصار على منطقة حلية والجبال المحيطة، أفضى إلى القبض على العناصر التي قامت بعملية الاختطاف، واقتيادهم إلى منطقة الملحة شرق ردفان، وتسليمهم للأجهزة الأمنية المختصة.
وكشفت المصادر أن العناصر المسلحة التي شاركت بعملية اختطاف الضباط، شاركوا من سابق في استهداف قائد لواء الصاعقة في مدينة الضالع بكمين مسلح، تسبب في وفاة أحد عمال المنظمات الدولية، ونجاة القائد العسكري في نفس المنطقة التي شهدت عملية اختطاف الضباط العسكريين .
وفي سياق متصل أجمعت الوجاهات القبلية والمشايخ والشخصيات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني بمديريات ردفان الأربع عن تأييدها للحملة الأمنية لمحاربة تلك العصابات الخارجة عن القانون، مؤكدة موقفها مع قيادة اللواء الخامس دعم وإسناد للعملية النوعية التي نفذتها لملاحقة من أقدموا على زعزعة الأمن والاستقرار، و أن ردفان ستظل آمنة ومستقرة، ولن تكون مسرحا لعمليات تقطع الخارجين عن النظام والقانون، وسيتم ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن والمواطن.
وجددت مشايخ وأعيان وشخصيات اجتماعية وقبلية ومنظمات المجتمع المدني مباركتها للحملة الأمنية ضد من وصفتها بالعناصر المأزومة، مؤكدين أن هذه الأعمال ستجابه بالحزم والقوة العسكرية، وسنكون لهم بالمرصاد حفاظا على سكينة المجتمع وأمنه واستقراره.
