لوجه الله.. اسحبوا الأسلحة والمعسكرات من عدن
> الاشتباكات المسلحة التي دارت يوم أمس في الأحياء السكنية بعدن، فضيحة أمنية كبرى.
وما حصل أمس هو نتيجة طبيعية لخروج العسكر من المعسكرات بلباسهم المدني أو العسكري وهم يتمنطقون بالسلاح على أكتافهم، وخروج أطقم عسكرية فوقها أفراد باللباس المدني، واستخدام السلاح في الأعراس، هو تأكيد على حالة الفلتان الأمني في مدينة عدن.
وما كان عليه الحال في الماضي قبل 1990م أن يترك العسكر أسلحتهم في المعسكرات ويخرجون بدونها، باستثناء طياري سلاح الطيران المصرحين فقط الذين كانوا يحملون مسدسات فقط، ولم تكن هناك أطقم عسكرية تسرح وتمرح بسرعات جنونية في الشوارع.
إن استخدام الأسلحة النارية في الأحياء السكنية أمر مرفوض، ويجب الحرص على ألا يتكرر مرة أخرى، فكيف يبنى استقرار وكل هذه الأسلحة منتشرة في كل مكان، ويتم استخدام السلاح التابع للوحدات الأمنية الرسمية في الخلافات الشخصية، وتصفية الحسابات، والاستيلاء على الأراضي؟
وللتذكير، فما زال قرار سحب المعسكرات من عدن، والذي صدر في تسعينات القرن الماضي، فاعلاً اليوم، ويجب تطبيقه.
لوجه الله.. اسحبوا الأسلحة و المعسكرات من عدن.
وما حصل أمس هو نتيجة طبيعية لخروج العسكر من المعسكرات بلباسهم المدني أو العسكري وهم يتمنطقون بالسلاح على أكتافهم، وخروج أطقم عسكرية فوقها أفراد باللباس المدني، واستخدام السلاح في الأعراس، هو تأكيد على حالة الفلتان الأمني في مدينة عدن.
وما كان عليه الحال في الماضي قبل 1990م أن يترك العسكر أسلحتهم في المعسكرات ويخرجون بدونها، باستثناء طياري سلاح الطيران المصرحين فقط الذين كانوا يحملون مسدسات فقط، ولم تكن هناك أطقم عسكرية تسرح وتمرح بسرعات جنونية في الشوارع.
إن استخدام الأسلحة النارية في الأحياء السكنية أمر مرفوض، ويجب الحرص على ألا يتكرر مرة أخرى، فكيف يبنى استقرار وكل هذه الأسلحة منتشرة في كل مكان، ويتم استخدام السلاح التابع للوحدات الأمنية الرسمية في الخلافات الشخصية، وتصفية الحسابات، والاستيلاء على الأراضي؟
وللتذكير، فما زال قرار سحب المعسكرات من عدن، والذي صدر في تسعينات القرن الماضي، فاعلاً اليوم، ويجب تطبيقه.
لوجه الله.. اسحبوا الأسلحة و المعسكرات من عدن.
