قصف بالأسلحة المتوسطة على قرى سكنية بالدريهمي
قصف بالأسلحة المتوسطة على قرى سكنية بالدريهمي
> الحديدة «الأيام» خاص
> جددت جماعة الحوثي، أمس الأحد، استهدافها للقرى السكنية في مديرية الدريهمي جنوب الحديدة.
مصادر محلية في الدريهمي ذكرت أن القرى السكنية ومزارع المواطنين الواقعة شمال وغرب المديرية تعرضت لاستهداف بالأسلحة المتوسطة مختلفة العيارات من مسلحي الحوثيين، موضحةً أن الاستهداف كان بصورة عشوائية، ورافقته عمليات قنص، ما أدى إلى بث الخوف والرعب في نفوس الأهالي وتعطيل أعمالهم، وفقاً لشهود عيان.
وفي جانب آخر، أصيب أربعة مدنيين من أبناء التحيتا بمحافظة الحديدة، أمس الأول السبت، بانفجار لغم زرعته الجماعة الحوثية ضمن شبكة ألغام واسعة في التحيتا تهدد حياة عشرات الأسر والمزارعين.
مصادر محلية أفادت أن أربعة من أبناء مديرية التحيتا هم: أحمد سالم أحمد سالم رامي، وعبده أحمد عثمان صبيبة، وعلي أحمد عثمان صبيبة، وأحمد عواض وهيب غراب، أصيبوا بجروح بليغة عندما انفجر بهم لغم في محيط منطقتهم الواقعة تحت سيطرة المليشيات بمحاذاة خط زبيد، جنوب غرب مركز المديرية.
وتتمركز الجماعة في مناطق نائية ليست ذات قيمة عسكرية جنوب غرب التحيتا جهة زبيد، وتتخذ من المزارع الكثيفة ثكنات، وتتخذ من المزارعين دروعاً بشرية بحسب إعلام ألوية العمالقة.
وبحسب المصادر المحلية، فإن الجماعة الحوثية ترفض وضع علامات لأماكن زراعة الألغام، وليس أمام الأهالي للتنقل بين مزارعهم سوى طرق محددة، والألغام تترصدهم ليس في مزارعهم وحسب، بل في داخل تجمعاتهم السكانية، مشيرهً إلى أن هذه الجريمة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة لكثافة الألغام التي زرعها الحوثيون.
مصادر محلية في الدريهمي ذكرت أن القرى السكنية ومزارع المواطنين الواقعة شمال وغرب المديرية تعرضت لاستهداف بالأسلحة المتوسطة مختلفة العيارات من مسلحي الحوثيين، موضحةً أن الاستهداف كان بصورة عشوائية، ورافقته عمليات قنص، ما أدى إلى بث الخوف والرعب في نفوس الأهالي وتعطيل أعمالهم، وفقاً لشهود عيان.
وفي جانب آخر، أصيب أربعة مدنيين من أبناء التحيتا بمحافظة الحديدة، أمس الأول السبت، بانفجار لغم زرعته الجماعة الحوثية ضمن شبكة ألغام واسعة في التحيتا تهدد حياة عشرات الأسر والمزارعين.
مصادر محلية أفادت أن أربعة من أبناء مديرية التحيتا هم: أحمد سالم أحمد سالم رامي، وعبده أحمد عثمان صبيبة، وعلي أحمد عثمان صبيبة، وأحمد عواض وهيب غراب، أصيبوا بجروح بليغة عندما انفجر بهم لغم في محيط منطقتهم الواقعة تحت سيطرة المليشيات بمحاذاة خط زبيد، جنوب غرب مركز المديرية.
وتتمركز الجماعة في مناطق نائية ليست ذات قيمة عسكرية جنوب غرب التحيتا جهة زبيد، وتتخذ من المزارع الكثيفة ثكنات، وتتخذ من المزارعين دروعاً بشرية بحسب إعلام ألوية العمالقة.
وبحسب المصادر المحلية، فإن الجماعة الحوثية ترفض وضع علامات لأماكن زراعة الألغام، وليس أمام الأهالي للتنقل بين مزارعهم سوى طرق محددة، والألغام تترصدهم ليس في مزارعهم وحسب، بل في داخل تجمعاتهم السكانية، مشيرهً إلى أن هذه الجريمة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة لكثافة الألغام التي زرعها الحوثيون.
