النجوم القدامى ينعون رحيل الهامة والقامة التدريبية الكابتن علي محسن عوض
> التقاهم/سالم حيدرة صالح:
> نعت الأوساط الرياضية وقيادة مكتب الشباب والرياضة ورؤساء فروع الاتحادات والأندية الرياضية في محافظة أبين الشخصية الرياضية والتربوية الفذة الراحل الكابتن علي محسن عوض الذي وفاة الأجل بمرض عضال ألم به.
وبوفاة الكابتن علي محسن عوض فقدت الرياضة في أبين واحدًا من أبرز كوادرها الرياضية والتربوية نظير ما يمتلكه من سجل حافل ومسيرة طويلة من العطاء في الحقل الرياضي والشبابي وترك بصمة كونه واحدًا من أبرز الشخصيات الرياضية وأبرز نجوم فريق حسان في الزمن الجميل وتتلمذ على يديه العديد من النجوم الكروية الساطعة على سبيل المثال الكابتن أحمد الراعي والكباتن أحمد ووجدي وعلي مهدي سالم وحسين وسعيد ناصر نعوم ومحسن ماطر ومحمد سالم علي وجمال ناشر وعارف الحيف وجياب باشافعي وجمال العولقي وجمال العبد وغيرهم من أبرز النجوم في الأندية بأبين.
"الأيام" فتحت ذراعيها لنجوم الزمن الجميل الذين زاملوا وتتلمذوا على يد الخبير الرياضي الكابتن علي محسن والذين اعتبروا رحيله خسارة فادحة على الرياضة الأبينية والجنوبية والذي ترك أثر كبير في نفوس محبيه ومن زاملوه وتتلمذوا على يديه وفتحوا قلوبهم عبر محطات رياضية في مشوار هذا الرجل.
البداية كانت مع مدير عام مكتب الشباب والرياضة بأبين وقائد فريق حسان المدافع الصلب الكابتن القدير أحمد الراعي الذي قال: يمثل رحيل الكابتن علي محسن خسارة كبيرة للرياضة الأبينية وكان له الفضل الكبير في بناء فريق حسان وكان لي الشرف أن تدربت على يديه لما يمتلكه من خبرات تدريبية وله بصمة في فريق حسان كبيرة، وأصبح الخبير الرياضي تستعين به الكثير من الأندية الرياضية للاستفادة من خبراته التدريبية المتراكمة التي اكتسبها على مدى سنوات طويلة كما أنه كان واحدًا من المدربين القادرين على بناء فريق للمستقبل وكان يولي الفئات السنية والعمرية جل اهتمامه ويزودهم بكل الخبرات، إن هؤلاء النشء هم أمل المستقبل في الأندية وقد أشرف الفقيد على تدريب الفرق العمرية نسأل الله له المغفرة والرحمة.
من جانبه قال الكابتن عارف الحيف أحد النجوم الذين اكتشفهم الراحل علي محسن وقدمهم للفريق الأول لنادي حسان لكرة القدم إن الأسطورة الراحل علي محسن من أفضل المدربين على مستوى أبين والجنوب وكان من المحبين لنادي حسان وسخر كل مجهوده لحسان واكتشاف المواهب والنجوم ورفد بها النادي.
وقال نجم الزمن الجميل الكابتن محسن ماطر الشهير (بالديزل) وصاحب المجهود الوافر في أرضية الملعب إن المغفور له بإذن الله تعالى أبو محسن كان له الفضل بعد الله في الرفع من سمعة نادي حسان كونه يرى نادي حسان منزله الثاني وأعطى كل وقته له، وهذه حقيقة يجب أن يعلمها القاصي والداني وهو أحد أبرز رجالات حسان على الإطلاق، وله دور كبير لما وصل إليه النادي من سمعة مدوية على مستوى الوطن مثل النجوم التي يعرفها الشباب والرياضيون الذين كانوا من صناعة علي محسن وهذه حقيقة أقولها أمام الملأ فهو وحسان وجهان لعملة واحدة.
وقال الكابتن حسين نعوم المدافع الصلب لفريق حسان لن نوفي الراحل الكابتن علي محسن حقه مهما قلنا وتكلمنا وخبراته الرياضية الكبيرة معروفة للجميع فهو علم من أعلام نادي حسان وأحد أساطيره الكبار الذي لم ينمحِ من ذاكرة كل محبي وأنصار الفارس الحساني والرياضة في أبين.
وقال الأستاذ عبدالرحمن الشاعري عضو المجلس الانتقالي بأبين إن رحيل لاعب الزمن الجميل الكابتن والأستاذ علي محسن عوض نجم نادي حسان والمنتخبات الوطنية السابق والذي كان له حضور مميز في مسيرة الحركة الرياضية الجنوبية في نادي حسان والمنتخبات الوطنية لاعبًا ومدربًا وكان له الشرف في تأسيس أكاديمية زنجبار الرياضية للبراعم بدعم من المجلس الانتقالي الجنوبي بالمحافظة.
وبرحيله فقد الوطن أحد الهامات الرياضية والتربوية والاجتماعية البارزة والتي كان لها الدور الكبير في تأسيس الرياضة وشخصية تربوية لها مكانتها الكبيرة بالإضافة إلى كونه ممن قدموا جل شبابهم في خدمة الوطن في الجانب الرياضي والتربوي وممن كان لهم الشرف الكبير في رفع اسم الجنوب عاليًا في المحافل الدولية.
من جانبه قال الكابتن جمال العولقي نجم فريق حسان والمنتخب الوطني للناشئين سابقًا تلقيت بحزن كبير نبأ وفاة القامة الرياضة الكبيرة في نادي حسان وأبين عمومًا الكابتن علي محسن عوض الذي وافاه الأجل بعد صراع مرير مع المرض.
والكابتن علي محسن أحد أشهر مدربي وقياديي نادي حسان ومن الكفاءات الكبيرة التي تتلمذ على يديه عشرات النجوم في نادي حسان والمنتخبات الوطنية وأنا واحد من هؤلاء النجوم الذين تتلمذوا على يديه وقدمهم للفريق الأول بنادي حسان تغمده الله بواسع الرحمة والمغفرة وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون.
وقال الكابتن منير زين شرف نجم الزمن الجميل لفريق الشرطة إن أبين تلبس وشاح السواد وتنعي رحيل نجمها الكبير ومدربها القدير والشخصية التربوية والرياضية والقيادية الفذة الكابتن علي محسن عوض وداعًا أيها الرمز الصديق والحبيب الغالي بكل حسرة وألم على فراق الأحبة الغاليين وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره وحسن خاتمته.
وأشار فقيدنا ومبدعنا ونجمنا الكبير الفذ لنادي حسان أبين الذي حقق البطولات للناشئين وصقل وأظهر المواهب الكروية والكفاءات التي يشار لها بالبنان الآن أستاذي وأخي وتاج رأسي رجل الوفاء والإبداع وحبيب الكل العزيز على الروح والقلب لمحاسنه وصفاته طوال تاريخه الكروي والتربوي العريق سنظل نتذكر سيرتك العطرة لما له من معزة ومحبة وتقدير ماحيينا فأنت تسكن القلوب والأفئدة.
وقال الكابتن حسام الحيدري ببالغ الحزن والأسى نعزي أنفسنا بوفاة الكابتن علي محسن عوض أبا محسن.. وأتقدم بأحر عبارات التعازي والمواساة إلى عائلة الفقيد وإلى ولده محسن . وإلى كل الأوساط الرياضية الأبينية كافة وكل محبيه برحيل شخصية فذة كان لها بصمات واضحة في المجال الرياضي والتربوي.
أبو محسن شخصية لن تتكرر وكل من عرف هذا الرجل عن قرب يعرف عقليته وثقافته وحسن تعامله مع الآخرين.
أبو محسن صاحب كاريزما وعلاقات اجتماعية مع الجميع يحبه الصغير والكبير تجده يشارك الكل أفراحهم وأحزانهم أكان في زنجبار أو خارجها.
كم استفدت وتعلمت من هذه الشخصية عندما التقي فيه ويقدم لي النصائح وآخرها كان لي لقاء قبل 5 أيام من وفاته في عرس أحد الأصدقاء وتكلمنا في الشأن الرياضي الأبيني وطلبت منه زيارتي إلى ملعب نادي خنفر لحضور تدريب الفريق وتقديم كلمة ونصيحة للاعبين فقال أنت تأمر ودائمًا هو كذلك لا يبخل علينا بتقديم المشورة والاستفادة من خبراته لأنه ينظر لأندية أبين بنظرة واحدة لكن مشيئة الله التي لا اعتراض عليها.
أدعو الباري عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
وبوفاة الكابتن علي محسن عوض فقدت الرياضة في أبين واحدًا من أبرز كوادرها الرياضية والتربوية نظير ما يمتلكه من سجل حافل ومسيرة طويلة من العطاء في الحقل الرياضي والشبابي وترك بصمة كونه واحدًا من أبرز الشخصيات الرياضية وأبرز نجوم فريق حسان في الزمن الجميل وتتلمذ على يديه العديد من النجوم الكروية الساطعة على سبيل المثال الكابتن أحمد الراعي والكباتن أحمد ووجدي وعلي مهدي سالم وحسين وسعيد ناصر نعوم ومحسن ماطر ومحمد سالم علي وجمال ناشر وعارف الحيف وجياب باشافعي وجمال العولقي وجمال العبد وغيرهم من أبرز النجوم في الأندية بأبين.
"الأيام" فتحت ذراعيها لنجوم الزمن الجميل الذين زاملوا وتتلمذوا على يد الخبير الرياضي الكابتن علي محسن والذين اعتبروا رحيله خسارة فادحة على الرياضة الأبينية والجنوبية والذي ترك أثر كبير في نفوس محبيه ومن زاملوه وتتلمذوا على يديه وفتحوا قلوبهم عبر محطات رياضية في مشوار هذا الرجل.
البداية كانت مع مدير عام مكتب الشباب والرياضة بأبين وقائد فريق حسان المدافع الصلب الكابتن القدير أحمد الراعي الذي قال: يمثل رحيل الكابتن علي محسن خسارة كبيرة للرياضة الأبينية وكان له الفضل الكبير في بناء فريق حسان وكان لي الشرف أن تدربت على يديه لما يمتلكه من خبرات تدريبية وله بصمة في فريق حسان كبيرة، وأصبح الخبير الرياضي تستعين به الكثير من الأندية الرياضية للاستفادة من خبراته التدريبية المتراكمة التي اكتسبها على مدى سنوات طويلة كما أنه كان واحدًا من المدربين القادرين على بناء فريق للمستقبل وكان يولي الفئات السنية والعمرية جل اهتمامه ويزودهم بكل الخبرات، إن هؤلاء النشء هم أمل المستقبل في الأندية وقد أشرف الفقيد على تدريب الفرق العمرية نسأل الله له المغفرة والرحمة.
من جانبه قال الكابتن عارف الحيف أحد النجوم الذين اكتشفهم الراحل علي محسن وقدمهم للفريق الأول لنادي حسان لكرة القدم إن الأسطورة الراحل علي محسن من أفضل المدربين على مستوى أبين والجنوب وكان من المحبين لنادي حسان وسخر كل مجهوده لحسان واكتشاف المواهب والنجوم ورفد بها النادي.
وقال نجم الزمن الجميل الكابتن محسن ماطر الشهير (بالديزل) وصاحب المجهود الوافر في أرضية الملعب إن المغفور له بإذن الله تعالى أبو محسن كان له الفضل بعد الله في الرفع من سمعة نادي حسان كونه يرى نادي حسان منزله الثاني وأعطى كل وقته له، وهذه حقيقة يجب أن يعلمها القاصي والداني وهو أحد أبرز رجالات حسان على الإطلاق، وله دور كبير لما وصل إليه النادي من سمعة مدوية على مستوى الوطن مثل النجوم التي يعرفها الشباب والرياضيون الذين كانوا من صناعة علي محسن وهذه حقيقة أقولها أمام الملأ فهو وحسان وجهان لعملة واحدة.
وقال الكابتن حسين نعوم المدافع الصلب لفريق حسان لن نوفي الراحل الكابتن علي محسن حقه مهما قلنا وتكلمنا وخبراته الرياضية الكبيرة معروفة للجميع فهو علم من أعلام نادي حسان وأحد أساطيره الكبار الذي لم ينمحِ من ذاكرة كل محبي وأنصار الفارس الحساني والرياضة في أبين.
وقال الأستاذ عبدالرحمن الشاعري عضو المجلس الانتقالي بأبين إن رحيل لاعب الزمن الجميل الكابتن والأستاذ علي محسن عوض نجم نادي حسان والمنتخبات الوطنية السابق والذي كان له حضور مميز في مسيرة الحركة الرياضية الجنوبية في نادي حسان والمنتخبات الوطنية لاعبًا ومدربًا وكان له الشرف في تأسيس أكاديمية زنجبار الرياضية للبراعم بدعم من المجلس الانتقالي الجنوبي بالمحافظة.
وبرحيله فقد الوطن أحد الهامات الرياضية والتربوية والاجتماعية البارزة والتي كان لها الدور الكبير في تأسيس الرياضة وشخصية تربوية لها مكانتها الكبيرة بالإضافة إلى كونه ممن قدموا جل شبابهم في خدمة الوطن في الجانب الرياضي والتربوي وممن كان لهم الشرف الكبير في رفع اسم الجنوب عاليًا في المحافل الدولية.
من جانبه قال الكابتن جمال العولقي نجم فريق حسان والمنتخب الوطني للناشئين سابقًا تلقيت بحزن كبير نبأ وفاة القامة الرياضة الكبيرة في نادي حسان وأبين عمومًا الكابتن علي محسن عوض الذي وافاه الأجل بعد صراع مرير مع المرض.
والكابتن علي محسن أحد أشهر مدربي وقياديي نادي حسان ومن الكفاءات الكبيرة التي تتلمذ على يديه عشرات النجوم في نادي حسان والمنتخبات الوطنية وأنا واحد من هؤلاء النجوم الذين تتلمذوا على يديه وقدمهم للفريق الأول بنادي حسان تغمده الله بواسع الرحمة والمغفرة وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون.
وقال الكابتن منير زين شرف نجم الزمن الجميل لفريق الشرطة إن أبين تلبس وشاح السواد وتنعي رحيل نجمها الكبير ومدربها القدير والشخصية التربوية والرياضية والقيادية الفذة الكابتن علي محسن عوض وداعًا أيها الرمز الصديق والحبيب الغالي بكل حسرة وألم على فراق الأحبة الغاليين وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره وحسن خاتمته.
وأشار فقيدنا ومبدعنا ونجمنا الكبير الفذ لنادي حسان أبين الذي حقق البطولات للناشئين وصقل وأظهر المواهب الكروية والكفاءات التي يشار لها بالبنان الآن أستاذي وأخي وتاج رأسي رجل الوفاء والإبداع وحبيب الكل العزيز على الروح والقلب لمحاسنه وصفاته طوال تاريخه الكروي والتربوي العريق سنظل نتذكر سيرتك العطرة لما له من معزة ومحبة وتقدير ماحيينا فأنت تسكن القلوب والأفئدة.
وقال الكابتن حسام الحيدري ببالغ الحزن والأسى نعزي أنفسنا بوفاة الكابتن علي محسن عوض أبا محسن.. وأتقدم بأحر عبارات التعازي والمواساة إلى عائلة الفقيد وإلى ولده محسن . وإلى كل الأوساط الرياضية الأبينية كافة وكل محبيه برحيل شخصية فذة كان لها بصمات واضحة في المجال الرياضي والتربوي.
أبو محسن شخصية لن تتكرر وكل من عرف هذا الرجل عن قرب يعرف عقليته وثقافته وحسن تعامله مع الآخرين.
أبو محسن صاحب كاريزما وعلاقات اجتماعية مع الجميع يحبه الصغير والكبير تجده يشارك الكل أفراحهم وأحزانهم أكان في زنجبار أو خارجها.
كم استفدت وتعلمت من هذه الشخصية عندما التقي فيه ويقدم لي النصائح وآخرها كان لي لقاء قبل 5 أيام من وفاته في عرس أحد الأصدقاء وتكلمنا في الشأن الرياضي الأبيني وطلبت منه زيارتي إلى ملعب نادي خنفر لحضور تدريب الفريق وتقديم كلمة ونصيحة للاعبين فقال أنت تأمر ودائمًا هو كذلك لا يبخل علينا بتقديم المشورة والاستفادة من خبراته لأنه ينظر لأندية أبين بنظرة واحدة لكن مشيئة الله التي لا اعتراض عليها.
أدعو الباري عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
