قوة "بركان تونجا" وصلت إلى الفضاء.. وهذا ما حدث
> «الأيام» سكاي نيوز عربية:
> قال موقع "ساينس أليرت" إن العلماء يعكفون على البحث عن الآثار التي خلّفها "بركان تونجا" في الفضاء.
وكان ثوران هائل جديد لبركان هونجا تونجا هونجا ها إباي حديث الصحف والمواقع العالمية، نهاية الأسبوع الماضي، بعدما وصلت تداعياته إلى مئات الكيلومترات وأدى إلى موجات تسونامي.
وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية الانفجار المذهل الذي خلفه البركان، مساء السبت الماضي، مع تصاعد عمود من الرماد والبخار والغاز على شكل عش الغراب فوق مياه المحيط الهادئ الزرقاء.
وقالت تقارير إعلامية إن الثوران استمر ثماني دقائق وكان مدويا لدرجة أنه سمع "مثل دوي رعد من بعيد".
وأوضح "ساينس أليرت" أن عمود الرماد الهائل وصل إلى طبقة الستراتوسفير، وهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي للأرض.
وتابع: "ويبدو أن الثوران البركاني ولّد سلسلة من ما يسمى -موجات الجاذبية الجوية-، التي تم الكشف عنها بواسطة قمر اصطناعي تابع لوكالة ناسا".
ويتطلع العلماء، حاليًا، إلى معرفة تأثير هذه الموجات على الفضاء.
وكان ثوران هائل جديد لبركان هونجا تونجا هونجا ها إباي حديث الصحف والمواقع العالمية، نهاية الأسبوع الماضي، بعدما وصلت تداعياته إلى مئات الكيلومترات وأدى إلى موجات تسونامي.
وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية الانفجار المذهل الذي خلفه البركان، مساء السبت الماضي، مع تصاعد عمود من الرماد والبخار والغاز على شكل عش الغراب فوق مياه المحيط الهادئ الزرقاء.
وقالت تقارير إعلامية إن الثوران استمر ثماني دقائق وكان مدويا لدرجة أنه سمع "مثل دوي رعد من بعيد".
وأوضح "ساينس أليرت" أن عمود الرماد الهائل وصل إلى طبقة الستراتوسفير، وهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي للأرض.
وتابع: "ويبدو أن الثوران البركاني ولّد سلسلة من ما يسمى -موجات الجاذبية الجوية-، التي تم الكشف عنها بواسطة قمر اصطناعي تابع لوكالة ناسا".
ويتطلع العلماء، حاليًا، إلى معرفة تأثير هذه الموجات على الفضاء.