اليونيسيف: مقتل 17 طفلا يمنيا خلال 20 يوميا
اليونيسيف: مقتل 17 طفلا يمنيا خلال 20 يوميا - أرشيف
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> أفادت اليونيسيف، أمس، أن عدد القتلى الأطفال في اليمن تضاعف خلال شهر واحد، إذ بلغ 17 قتيلًا منذ بداية العام، بحسب التقارير الأخيرة.
وهذا العدد تقريبًا هو ضعف ما كان عليه خلال كل شهر ديسمبر الماضي، وفقًا لبيان صادر عن تيد شيبان مدير اليونيسيف الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقالت اليونيسيف إن العنف تصاعد بسرعة في اليمن تاركًا أثرًا وخيمًا على الأطفال، وتضاعف العنف بسرعة كبيرة منذ بداية العام الحالي مع ازدياده الحاد في عدد من المواقع في اليمن.
وقال السيد شيبان: الأطفال هم دائمًا أول وأكثر من يدفع الثمن في اليمن خلال الأعوام السبعة التي تعتبر من أكثر النزاعات قساوة في التاريخ الحديث".
وناشدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة أطراف النزاع في اليمن -وأولئك الذين بإمكانهم التأثير عليها- حماية المدنيين بما في ذلك الأطفال في كافة الأوقات.
وقال شيبان: "لا يجب أبدًا استهداف المناطق المدنية المأهولة بالسكان والمرافق المدنية بما في ذلك مرافق التعليم والصحة ويجب حمايتها في كافة الأوقات".
ومنذ تصاعد النزاع في اليمن، تحققت اليونيسف من مقتل وإصابة أكثر من عشرة آلاف طفل، وقد يكون الرقم الفعلي أكبر من ذلك بكثير.
وقال شيبان في ختام البيان: "تأثر الكثير من الأطفال من حرب هم ليسوا مسؤولين عنها إطلاقًا. لقد آن الأوان لأولئك الذين يتقاتلون وقف العنف والوصول إلى حل سياسي".
واعتبر أن هذه هي الطريقة الفضلى لحماية الأطفال وتجنيب المزيد من الحزن والأسى للعائلات العديدة العالقة في هذا النزاع.
وهذا العدد تقريبًا هو ضعف ما كان عليه خلال كل شهر ديسمبر الماضي، وفقًا لبيان صادر عن تيد شيبان مدير اليونيسيف الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقالت اليونيسيف إن العنف تصاعد بسرعة في اليمن تاركًا أثرًا وخيمًا على الأطفال، وتضاعف العنف بسرعة كبيرة منذ بداية العام الحالي مع ازدياده الحاد في عدد من المواقع في اليمن.
وقال السيد شيبان: الأطفال هم دائمًا أول وأكثر من يدفع الثمن في اليمن خلال الأعوام السبعة التي تعتبر من أكثر النزاعات قساوة في التاريخ الحديث".
وناشدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة أطراف النزاع في اليمن -وأولئك الذين بإمكانهم التأثير عليها- حماية المدنيين بما في ذلك الأطفال في كافة الأوقات.
وقال شيبان: "لا يجب أبدًا استهداف المناطق المدنية المأهولة بالسكان والمرافق المدنية بما في ذلك مرافق التعليم والصحة ويجب حمايتها في كافة الأوقات".
ومنذ تصاعد النزاع في اليمن، تحققت اليونيسف من مقتل وإصابة أكثر من عشرة آلاف طفل، وقد يكون الرقم الفعلي أكبر من ذلك بكثير.
وقال شيبان في ختام البيان: "تأثر الكثير من الأطفال من حرب هم ليسوا مسؤولين عنها إطلاقًا. لقد آن الأوان لأولئك الذين يتقاتلون وقف العنف والوصول إلى حل سياسي".
واعتبر أن هذه هي الطريقة الفضلى لحماية الأطفال وتجنيب المزيد من الحزن والأسى للعائلات العديدة العالقة في هذا النزاع.
