الديمقراطية الرياضية الزائفة .. إلى أين؟

> انمار إسكندر

> * للأسف هناك عقول متحجرة اعتادت على التصفيق لها في مسيرة الماضي ، بل أكثر من كذا ممن كانوا له زملاء المسيرة في الميادين على الارض وحتى تكون في التشكيلة الأساسية للمجلس الاعلى ما عليك إلا أن تدخل في الحزب الذي يتزعمه . . والدلائل كثيرة ومن الواقع .. هناك من خضع وتاريخه بدأ من فوق ساني دون ان يكون له أساس وبداية اعتادها الجميع .. نظرية المصلحة.

* حزب الاسطورة لا صوت يعلو عليه في الكيان . . أنا ومن بعدي الطوفان في فكر متعجرف ديكتاتوري اثبتت النظريات والحقائق والوقائع فشله في كل جغرافيا الأرض بالعالم ..بينما الزعيم يريد أن يثبت عكس ذلك .. في نظرية أخرى منه هي على الجميع ان يصوت له بنعم في صحة القرار أو غلط القرار .. وعجبي على من كان لنا مبدأ ومثال وصفق وبارك لدعوة الخطاب لنائب سيد القرار في حزب المشوار حين كان على الارض عنوان.

* لست أكتب طلاسماً .. صارت الحقيقة كالشمس ظاهرة في كبد السماء .. الحقيقة مُرة .. الديمقراطية الرياضية عندنا أكذوبة .. خدعة .. منظر جميل واحة في صحراء تقترب منها تجدها خدعة نكرة ليس لها معنى سوى أنها كذبة فقط .. الاختلاف في الفكر والفكرة والرأي في كتابهم الحزبي القديم الذي صاغه اعلى رتبة في الهرم هو عداء لهم ويجب ان تتحرك الجيوش للنيل منهم واستقطاب اي فكر ايدهم وكان ضدهم.

* حقائق مرة .. لا معنى لها سوى ترجمة الواقع الذي مازلنا نعيشه ، وترجمة الفشل المستمر الى الآن في المسيرة .. الطاولة الجميلة باتت كمرايا تعكس القبح إلى جمال .. يخفي الحقيقة .. والحقيقة دائما على الارض والواقع يعكس زيف الطاولة بكراسيها .. تبقى الورود المنثورة براء من زيف برامجهم وجميع المحاضر التي صيغت على هذه الطاولة الرياضية المزيفة الحديثة.

* يجب علينا أن نتقبل النقد واستيعاب الفكر الرياضي الآخر .. ومازال في الحديث بقية.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى