الهبة: ردنا على "العسكرية الأولى" سيكون قاسيا
الهبة: ردنا على "العسكرية الأولى" سيكون قاسيا
> سيئون «الأيام» خاص:
>
وقال قائد الهبة، في تصريح صحفي، إن "المنطقة العسكرية الأولى يجب عليها أن تكفِ عن قمع الحشود المتوجهة إلى ساحة المليونية مثل ما فعلت السنة الماضية".
وأكد الجابري في الوقت ذاته أن "الرد سيكون قاسيا من الشعب، وأن حضرموت اليوم ليست كحضرموت الأمس، ولن يسكت الشعب عن مظلوميته".
ودعا جميع فئات وشرائح المجتمع للمشاركة في مليونية الخلاص المطالبة بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى وإحلال قوة دفاع حضرموت البالغ قوامها 25 ألف جندي لحماية وتأمين كل ربوع وادي وصحراء حضرموت.
التحضيرات لمليونية الخلاص تجري على قدم وساق في وادي وصحراء وساحل وهضبة محافظة حضرموت عبر لجان رئيسية وأخرى فرعية، جميعها تشتغل كخلية النحل من أجل اليوم الموعود، الرابع عشر من أكتوبر.
ومنذُ أكثر من شهر ومديريات وادي وصحراء حضرموت، تشهد انتفاضة شعبية سلمية عارمة، للمطالبة بخروج قوات المنطقة العسكرية الأولى، من كافة مديريات وادي وصحراء حضرموت، وإحلال قوات النخبة الحضرمية بدلاً عنها.
مليونية «الخلاص» هو الاسم الذي تم الإعلان عنه للفعالية الجماهيرية الكبرى، التي ستشهدها مدينة سيئون عاصمة مديريات وادي وصحراء حضرموت، يوم غدا الجمعة، والذي من المتوقع أن تشهد زحفا جماهيريا كبيرا من مختلف مديريات محافظة حضرموت، لإيصال رسالتهم وسماع صوتهم، إضافة إلى فعاليات جماهيرية، وبرامج أخرى سيتم إقامتها في ساحل ووادي حضرموت.
وستشارك الحشود الجماهيرية من مختلف مديريات محافظة حضرموت، للمطالبة بتنفيذ اتفاق الرياض، الذي ينص على إخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت إلى جبهات القتال ضد الحوثيين، وإحلال قوات النخبة الحضرمية بدلاً عنها“.
ومن المتوقع أن تشهد فعالية سيئون مشاركة كبيرة للجماهيرمن مختلف مديريات المحافظة، وذلك لقول كلمتهم بأن حضرموت جنوبية، وروح الجنوب النابض، وإن ذلك سيترجم على أرض الواقع غدا الجمعة بإقامة مسيرات بالدراجات النارية، وحملة لرفع الأعلام الجنوبية في الدوائر والمؤسسات الحكومية، والشوارع الرئيسية، بالإضافة إلى فعاليات للمرأة والطفل، وبرنامج معد لزيارة القيادات الجنوبية التي شاركت في ثورة الرابع عشر من أكتوبر، مؤكداً بأن ذلك جزء ضمن فعاليات عديدة ستقام في وادي وساحل محافظة حضرموت.
- حضرموت تحشد لمليونية الخلاص والهبة تحذر المنطقة العسكرية
وقال قائد الهبة، في تصريح صحفي، إن "المنطقة العسكرية الأولى يجب عليها أن تكفِ عن قمع الحشود المتوجهة إلى ساحة المليونية مثل ما فعلت السنة الماضية".
وأكد الجابري في الوقت ذاته أن "الرد سيكون قاسيا من الشعب، وأن حضرموت اليوم ليست كحضرموت الأمس، ولن يسكت الشعب عن مظلوميته".
ودعا جميع فئات وشرائح المجتمع للمشاركة في مليونية الخلاص المطالبة بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى وإحلال قوة دفاع حضرموت البالغ قوامها 25 ألف جندي لحماية وتأمين كل ربوع وادي وصحراء حضرموت.
التحضيرات لمليونية الخلاص تجري على قدم وساق في وادي وصحراء وساحل وهضبة محافظة حضرموت عبر لجان رئيسية وأخرى فرعية، جميعها تشتغل كخلية النحل من أجل اليوم الموعود، الرابع عشر من أكتوبر.
ومنذُ أكثر من شهر ومديريات وادي وصحراء حضرموت، تشهد انتفاضة شعبية سلمية عارمة، للمطالبة بخروج قوات المنطقة العسكرية الأولى، من كافة مديريات وادي وصحراء حضرموت، وإحلال قوات النخبة الحضرمية بدلاً عنها.
مليونية «الخلاص» هو الاسم الذي تم الإعلان عنه للفعالية الجماهيرية الكبرى، التي ستشهدها مدينة سيئون عاصمة مديريات وادي وصحراء حضرموت، يوم غدا الجمعة، والذي من المتوقع أن تشهد زحفا جماهيريا كبيرا من مختلف مديريات محافظة حضرموت، لإيصال رسالتهم وسماع صوتهم، إضافة إلى فعاليات جماهيرية، وبرامج أخرى سيتم إقامتها في ساحل ووادي حضرموت.
وستشارك الحشود الجماهيرية من مختلف مديريات محافظة حضرموت، للمطالبة بتنفيذ اتفاق الرياض، الذي ينص على إخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت إلى جبهات القتال ضد الحوثيين، وإحلال قوات النخبة الحضرمية بدلاً عنها“.
ومن المتوقع أن تشهد فعالية سيئون مشاركة كبيرة للجماهيرمن مختلف مديريات المحافظة، وذلك لقول كلمتهم بأن حضرموت جنوبية، وروح الجنوب النابض، وإن ذلك سيترجم على أرض الواقع غدا الجمعة بإقامة مسيرات بالدراجات النارية، وحملة لرفع الأعلام الجنوبية في الدوائر والمؤسسات الحكومية، والشوارع الرئيسية، بالإضافة إلى فعاليات للمرأة والطفل، وبرنامج معد لزيارة القيادات الجنوبية التي شاركت في ثورة الرابع عشر من أكتوبر، مؤكداً بأن ذلك جزء ضمن فعاليات عديدة ستقام في وادي وساحل محافظة حضرموت.
