الانتقالي: الهجوم على ميناء الضبة تخادم حوثي إخواني مفضوح
العميد سعيد أحمد المحمدي رئيس الهيئة التنفيذية لانتقالي حضرموت
> المكلا «الأيام» خاص:
> الانتقالي:خطر التحالف الحوثي الإخواني سيكون وخيما على دول الخليج
> قال العميد سعيد أحمد المحمدي رئيس الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة حضرموت، إن الهجوم الإرهابي الذي استهدف ميناء الضبة النفطي في حضرموت "كشف بجلاء علاقة التخادم الكبيرة بين الجماعتين الإرهابيتين ميليشيا الحوثي وتنظيم الإخوان في اليمن".
وأضاف العميد المحمدي، في تصريح صحفي، أن "الحوثي طوال سنوات الحرب الثمان لم يطالب بحصته من نفط حضرموت، بينما اليوم، عندما ارتفعت أصوات أبناء المحافظة مطالبين بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى الموالية للإخوان بدأ بمهاجمة ميناء الضبة النفطي في حضرموت ومعلنا بكل صلافة رفضه لتمديد الهدنة".
وتابع، "خطر التحالف الحوثي ـ الإخواني، سيكون وخيما، على الأشقاء في دول الخليج العربي، إذا لم يتداركوا الأمر، ويقوموا بتغيير استراتيجية مواجهتهم لهذين التنظيمين وقوة الشر الإيرانية التي تقف خلفهما، وأذرعها في لبنان والعراق".
وطالب المحمدي المجلس الرئاسي بالتخلي عن أوهام السلام، وتحمل مسؤولياته في حشد الجهود والطاقات والدعوة للتعبئة العامة، واستئناف القتال في مختلف الجبهات، مؤكدا على أهمية العمل الفوري على إخراج قوات المنطقة الأولى من حضرموت، كون وجودها يشكل خطرا على أمن واستقرار المحافظة.
ووجه رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت دعوة إلى أبناء حضرموت إلى التلاحم والاصطفاف لمواجهة الأخطار وأطماع المتربصين بالمحافظة.
> قال العميد سعيد أحمد المحمدي رئيس الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة حضرموت، إن الهجوم الإرهابي الذي استهدف ميناء الضبة النفطي في حضرموت "كشف بجلاء علاقة التخادم الكبيرة بين الجماعتين الإرهابيتين ميليشيا الحوثي وتنظيم الإخوان في اليمن".
وأضاف العميد المحمدي، في تصريح صحفي، أن "الحوثي طوال سنوات الحرب الثمان لم يطالب بحصته من نفط حضرموت، بينما اليوم، عندما ارتفعت أصوات أبناء المحافظة مطالبين بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى الموالية للإخوان بدأ بمهاجمة ميناء الضبة النفطي في حضرموت ومعلنا بكل صلافة رفضه لتمديد الهدنة".
وتابع، "خطر التحالف الحوثي ـ الإخواني، سيكون وخيما، على الأشقاء في دول الخليج العربي، إذا لم يتداركوا الأمر، ويقوموا بتغيير استراتيجية مواجهتهم لهذين التنظيمين وقوة الشر الإيرانية التي تقف خلفهما، وأذرعها في لبنان والعراق".
وطالب المحمدي المجلس الرئاسي بالتخلي عن أوهام السلام، وتحمل مسؤولياته في حشد الجهود والطاقات والدعوة للتعبئة العامة، واستئناف القتال في مختلف الجبهات، مؤكدا على أهمية العمل الفوري على إخراج قوات المنطقة الأولى من حضرموت، كون وجودها يشكل خطرا على أمن واستقرار المحافظة.
ووجه رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت دعوة إلى أبناء حضرموت إلى التلاحم والاصطفاف لمواجهة الأخطار وأطماع المتربصين بالمحافظة.
