> الدوحة«الأيام» وكالات :
* خطف نجوم المنتخب المغربي الأضواء بحرصهم على الاحتفال مع أمهاتهم عقب التأهل إلى دور الـ 8 من مونديال قطر.
* ولحظة انطلاق صافرة نهاية المباراة ، انفجرت أفراح اللاعبين والجماهير المغاربة على حد سواء ، بمشاركة بعض أمهات اللاعبين، إذ امتزجت الدموع والحب والوفاء ، فهذا سفيان بوفال، متوسط ميدان منتخب المغرب ونادي أنجيه الفرنسي ، يصعد إلى المدرجات من أجل تقبيل رأس والدته بحرارة ، وكأنه يقول لها (دعواتك أُستُجيبت يا أمي).
* كما ظهر نايف أكرد ، مدافع منتخب المغرب ، على الهواء برفقة والدته ، حيث احتضنته بقوة ورقص معها في الملعب ، لكن أروع الصور كانت للمدرب نجم "أسود الأطلس" وباريس سان جيرمان ، ليحتفل مع والدته بالفوز على بلجيكا.

* وقال حساب كأس العالم على "تويتر" ، تعليقًا على الصور : "حماس وأمومة وبُنُوة ، وقبلة مغربية في حب الوطن بعد الانتصار التاريخي أمام البرتغال".
* وإذا كان لاعبو الغرب يستقدمون زوجاتهم وأولادهم فقط ، دون استحضار الأب والأم ، وكأن مدة صلاحيتهم انتهت ، ووضع من سهروا على تربيتهم (في المنزل) ، لتتضح الأشياء بشكل جلي ، والعلامة الفارقة بين قوة الروابط الأسرية والتربوية لدى (العرب المسلمين) والتفكك الأسري عند الغرب ، وهذه رسالة أخرى على وجه السرعة من قطر إلى كل العالم، عن الروابط الأسرية عند العرب وتفككها في باقي العالم ، وتغيَّر مفهوم كيان الأسرة إلى حدٍّ كبير ؛ بحيث لم يعد من الدارج أن تعرف العائلة على أنها مجموعة أفراد تتكون من زوج وزوجة وآبائهم وأولادهم ، فعلاقة الأبناء بآبائهم تنتهي مدة صلاحيتها عند بلوغهم سن 18 سنة ، والأنكى من هذا أنهم يرمونهم في (دور العجزة والمسنين) ، لكن عندنا نحن (العرب المسلمين) الروابط الأسرية لا حدود ولا نهاية لها حتى نحملهم على أكتافنا إلى مثواهم الأخير.
* ولحظة انطلاق صافرة نهاية المباراة ، انفجرت أفراح اللاعبين والجماهير المغاربة على حد سواء ، بمشاركة بعض أمهات اللاعبين، إذ امتزجت الدموع والحب والوفاء ، فهذا سفيان بوفال، متوسط ميدان منتخب المغرب ونادي أنجيه الفرنسي ، يصعد إلى المدرجات من أجل تقبيل رأس والدته بحرارة ، وكأنه يقول لها (دعواتك أُستُجيبت يا أمي).
* كما ظهر نايف أكرد ، مدافع منتخب المغرب ، على الهواء برفقة والدته ، حيث احتضنته بقوة ورقص معها في الملعب ، لكن أروع الصور كانت للمدرب نجم "أسود الأطلس" وباريس سان جيرمان ، ليحتفل مع والدته بالفوز على بلجيكا.

* وإذا كان لاعبو الغرب يستقدمون زوجاتهم وأولادهم فقط ، دون استحضار الأب والأم ، وكأن مدة صلاحيتهم انتهت ، ووضع من سهروا على تربيتهم (في المنزل) ، لتتضح الأشياء بشكل جلي ، والعلامة الفارقة بين قوة الروابط الأسرية والتربوية لدى (العرب المسلمين) والتفكك الأسري عند الغرب ، وهذه رسالة أخرى على وجه السرعة من قطر إلى كل العالم، عن الروابط الأسرية عند العرب وتفككها في باقي العالم ، وتغيَّر مفهوم كيان الأسرة إلى حدٍّ كبير ؛ بحيث لم يعد من الدارج أن تعرف العائلة على أنها مجموعة أفراد تتكون من زوج وزوجة وآبائهم وأولادهم ، فعلاقة الأبناء بآبائهم تنتهي مدة صلاحيتها عند بلوغهم سن 18 سنة ، والأنكى من هذا أنهم يرمونهم في (دور العجزة والمسنين) ، لكن عندنا نحن (العرب المسلمين) الروابط الأسرية لا حدود ولا نهاية لها حتى نحملهم على أكتافنا إلى مثواهم الأخير.