مناشدات بوقف التعديات والاستحداثات تجاه الرقعة الزراعية بأبين
مناشدات بوقف التعديات والاستحداثات تجاه الرقعة الزراعية بأبين
> زنجبار «الأيام» خاص:
> زراعية أبين تطالب بالتحقيق الفوري مع مدير الري وتهدد بالتصعيد
> ناشدت اللجنة الزراعية بمديرية زنجبار، أمس الاثنين، بوقف مسح الأعبار وقنوات الري والتعديات في منطقتي القريات والجول من قبل متنفذين تجاه الرقعة الزراعية بدلتا أبين من خلال المسح العشوائي.
وقالت اللجنة الزراعية: "تفاجئنا بقيام أحد المتنفذين في منطقة الجول على الخط الرئيسي المؤدي إلى جعار بمسح عبر الجول بشيولات ويساويه بالأرض لإنشاء مباني أو محطة رغم وجود تعميم بعدم تحويل الأراضي الزراعية إلى مخططات سكنية لكن للأسف هذا التعميم لم ينفذ من قبل السلطة المحلية واستمر العمل بعد توقيفه من قبل مواطنين ونتفاجأ بوجود أطقم تتبع الحزام تحرس المتنفذ الذي يدمر قنوات سيادية ملك للدولة وهي بنية تحتية لري وبترخيص من قبل مدير الري عبدالله طبيق الذي دمر الري في الدلتا وقضى على كل مقوماته، والذي كان سبب في تدمير القنوات الزراعية في القريات وسماحة لجماعة النخعي ببناء مركز ديني".
وأشاروا، إلى أن إعطاء ترخيص لشخص آخر في منطقة الجول الزراعية ليكمل مسلسل التدمير الممنهج وكأن هذه القنوات ملك من أملاكه الخاصة، ونطالب الجهات ذات العلاقة بوقف مدير الري الذي دمر جميع القنوات وأهدر مياه السيول ومحاسبته.
وأضافوا، نطالب النائب العام ووزير الزراعة والري وقف العبث والتحقيق الفوري مع المدير وتحميله المسؤولية الكاملة على كل الأضرار التي أصابت منظومة الري بسبب الفساد الحاصل في الإدارة وندعو جميع المزارعين والمواطنين الاستعداد لأي تصعيد في حالة عدم توقيف المذكور وإحالته للتحقيق ومحاسبته.
> ناشدت اللجنة الزراعية بمديرية زنجبار، أمس الاثنين، بوقف مسح الأعبار وقنوات الري والتعديات في منطقتي القريات والجول من قبل متنفذين تجاه الرقعة الزراعية بدلتا أبين من خلال المسح العشوائي.
وقالت اللجنة الزراعية: "تفاجئنا بقيام أحد المتنفذين في منطقة الجول على الخط الرئيسي المؤدي إلى جعار بمسح عبر الجول بشيولات ويساويه بالأرض لإنشاء مباني أو محطة رغم وجود تعميم بعدم تحويل الأراضي الزراعية إلى مخططات سكنية لكن للأسف هذا التعميم لم ينفذ من قبل السلطة المحلية واستمر العمل بعد توقيفه من قبل مواطنين ونتفاجأ بوجود أطقم تتبع الحزام تحرس المتنفذ الذي يدمر قنوات سيادية ملك للدولة وهي بنية تحتية لري وبترخيص من قبل مدير الري عبدالله طبيق الذي دمر الري في الدلتا وقضى على كل مقوماته، والذي كان سبب في تدمير القنوات الزراعية في القريات وسماحة لجماعة النخعي ببناء مركز ديني".
وأشاروا، إلى أن إعطاء ترخيص لشخص آخر في منطقة الجول الزراعية ليكمل مسلسل التدمير الممنهج وكأن هذه القنوات ملك من أملاكه الخاصة، ونطالب الجهات ذات العلاقة بوقف مدير الري الذي دمر جميع القنوات وأهدر مياه السيول ومحاسبته.
وأضافوا، نطالب النائب العام ووزير الزراعة والري وقف العبث والتحقيق الفوري مع المدير وتحميله المسؤولية الكاملة على كل الأضرار التي أصابت منظومة الري بسبب الفساد الحاصل في الإدارة وندعو جميع المزارعين والمواطنين الاستعداد لأي تصعيد في حالة عدم توقيف المذكور وإحالته للتحقيق ومحاسبته.
