مواطنون بحصن أبين يناشدون السلطة المحلية تنفيذ مشاريع خدماتية
مواطنون بحصن أبين يناشدون السلطة المحلية تنفيذ مشاريع خدماتية
> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح:
> يعاني أهالي حي الجربة بمنطقة الحصن مديرية خنفر بأبين، من انعدام مشاريع الماء والكهرباء والصرف الصحي، بعد التوسعة العمرانية الذي شهدها الحي وأصبحت بحاجة ماسة لمثل هكذا مشاريع خدماتية.
وقال مواطنون في حي الجربة في أحاديث لـ "الأيام"، إن التوسعة العمرانية في الحي زادت بعد أن وصل عدد الأسر إلى 300 أسرة نتيجة التزايد السكاني والعمراني والهندسي منذ عشرين عاما، حيث يعاني السكان الأمرَّين نتيجة انعدام مثل هكذا مشاريع رغم الطفرة العمرانية الحديثة.
وأشاروا، إلى أنهم طالبوا مرارا وتكرارا السلطة المحلية بمديرية خنفر بتوفير المشاريع وإدخال التيار الكهربائي والمياه وأيضا مشروع الصرف الصحي ولكن لا حياة لمن تنادي فلم يعير أحد مطالبنا الاهتمام.
وناشدوا مدير عام مديرية خنفر مازن اليوسفي ومدير عام مؤسسة المياه والصرف الصحي م. صالح بلعيد ومدير عام مؤسسة الكهرباء محمود مكيش بتوصيل التيار الكهربائي لما لها من أهمية كبيرة.
وقال أحمد بن طالب: "مدير عام مؤسسة كهرباء أبين محمود مكيش قد تعاون من خلال تقديم محول كهربائي للحي ونشكره على جهوده التي يبذلها في تخفيف معاناة السكان".
وأشار إلى أن شخصيات اجتماعية قد قدمت عدة مذكرات للسلطة المحلية في الفترات الماضية وأن هناك وعود من قبل السلطات بأن حي الجربة بمنطقة الحصن سيكون من أولوياتها في العام القادم.
وأشار المواطن محمد حسين، إلى أن السكان اضطروا لحفر البيارات بطرق عشوائية نتيجة انعدام مشروع الصرف الصحي وهذه البيارات ستؤثر على المباني ونحن بأمس الحاجة إلى ربط الحي بمشروع الصرف الصحي في منطقة الحصن.
وقال ناصر محسن العطوي - الشخصية الاجتماعية - إن السكان يحتاجون تنفيذ هذه المشاريع وتوصيل خدمة المياه إلى منازل المواطنين بعد أن تطور الحي في الجانب العمراني بطرق هندسية حديثة وتصميم معماري رائع.
وأوضح الكابتن رفعت بقبق أن بعض الحارات في منطقة الحصن مازالت بدون مشروع الصرف الصحي، الأمر الذي يؤدي إلى طفح مياه الصرف في شوارع الحصن لتتحول لبحيرات راكدة أمام منازل المواطنين وتعيق حركة سير المارة والمركبات وتكون مرتعا للبعوض الناقلة للأمراض الخطيرة والفتاكة .
وقال مواطنون في حي الجربة في أحاديث لـ "الأيام"، إن التوسعة العمرانية في الحي زادت بعد أن وصل عدد الأسر إلى 300 أسرة نتيجة التزايد السكاني والعمراني والهندسي منذ عشرين عاما، حيث يعاني السكان الأمرَّين نتيجة انعدام مثل هكذا مشاريع رغم الطفرة العمرانية الحديثة.
وأشاروا، إلى أنهم طالبوا مرارا وتكرارا السلطة المحلية بمديرية خنفر بتوفير المشاريع وإدخال التيار الكهربائي والمياه وأيضا مشروع الصرف الصحي ولكن لا حياة لمن تنادي فلم يعير أحد مطالبنا الاهتمام.
وناشدوا مدير عام مديرية خنفر مازن اليوسفي ومدير عام مؤسسة المياه والصرف الصحي م. صالح بلعيد ومدير عام مؤسسة الكهرباء محمود مكيش بتوصيل التيار الكهربائي لما لها من أهمية كبيرة.
وقال أحمد بن طالب: "مدير عام مؤسسة كهرباء أبين محمود مكيش قد تعاون من خلال تقديم محول كهربائي للحي ونشكره على جهوده التي يبذلها في تخفيف معاناة السكان".
وأشار إلى أن شخصيات اجتماعية قد قدمت عدة مذكرات للسلطة المحلية في الفترات الماضية وأن هناك وعود من قبل السلطات بأن حي الجربة بمنطقة الحصن سيكون من أولوياتها في العام القادم.
وأشار المواطن محمد حسين، إلى أن السكان اضطروا لحفر البيارات بطرق عشوائية نتيجة انعدام مشروع الصرف الصحي وهذه البيارات ستؤثر على المباني ونحن بأمس الحاجة إلى ربط الحي بمشروع الصرف الصحي في منطقة الحصن.
وقال ناصر محسن العطوي - الشخصية الاجتماعية - إن السكان يحتاجون تنفيذ هذه المشاريع وتوصيل خدمة المياه إلى منازل المواطنين بعد أن تطور الحي في الجانب العمراني بطرق هندسية حديثة وتصميم معماري رائع.
وأوضح الكابتن رفعت بقبق أن بعض الحارات في منطقة الحصن مازالت بدون مشروع الصرف الصحي، الأمر الذي يؤدي إلى طفح مياه الصرف في شوارع الحصن لتتحول لبحيرات راكدة أمام منازل المواطنين وتعيق حركة سير المارة والمركبات وتكون مرتعا للبعوض الناقلة للأمراض الخطيرة والفتاكة .
