لحج..مطالبات بإعادة بائعي الخضروات والأسماك للسوق المركزي
لحج..مطالبات بإعادة بائعي الخضروات والأسماك للسوق المركزي
> تبن«الأيام»خاص:
> مازال بائعو الخضار والأسماك والقات بمديرية تبن بلحج يفضلون البيع بالشوارع ومفترق الطرق عن طريق إقامة البسطات والمفارش، رغم وجود سوق مركزي جديد.
وقال وكيل متعهد السوق المركزي بصبر تبن العيسائي: "بقاء هؤلاء الباعة خارج السوق يشكل خسارة كبيرة بسبب خروج عدد منهم من الأماكن المخصصة لهم".
وأشار إلى أنه يتم سنويا دفع 45مليون ريال سنويا للسلطة المحلية مقابل المقاولة، بالإضافة إلى دفع رسوم النظافة والمياه والكهرباء وسحب مياه المجاري من البيارات الموجودة داخل السوق.
وأضاف "لا يوجد تعاون من السلطة المحلية بالمحافظة أو المديرية بإلزام الباعة المنتشرين في الشوارع بالعودة إلى داخل السوق المركزي لتقديم خدمات متكاملة للمواطنين"، مطالبا الجهات المعنية بالقيام بواجبها تجاه هؤلاء الباعة الذين غادروا المحلات وذهبوا إلى الشوارع لعمل بسطات أو مفارش على الأرصفة.
وأفادت مصادر محلية، بأن هناك حملات نفذت لإعادة الباعة إلى داخل السوق غير أنهم يفضلون البقاء بالشوارع نظرا لحركة عبور المواطنين وعدم قدرتهم على دفع الايجارات الخاصة بالمحلات بالسوق المركزي.
ولوحظ مؤخرا ازدياد وجود الباعة على جانبي الطريق خاصة عند مدخل منطقة الفيوش مما يؤدي إلى ازدحام حركة سير السيارات والمواطنين، إلى جانب انتشار عدد من البسطات عند مداخل الشوارع الفرعية الأخرى، والتي تقوم ببيع الخضار والفواكه والأسماك نظرا لبعد السوق المركزي عن هذه المناطق وهي تلبي حاجة المواطنين اليومية.
وقال وكيل متعهد السوق المركزي بصبر تبن العيسائي: "بقاء هؤلاء الباعة خارج السوق يشكل خسارة كبيرة بسبب خروج عدد منهم من الأماكن المخصصة لهم".
وأشار إلى أنه يتم سنويا دفع 45مليون ريال سنويا للسلطة المحلية مقابل المقاولة، بالإضافة إلى دفع رسوم النظافة والمياه والكهرباء وسحب مياه المجاري من البيارات الموجودة داخل السوق.
وأضاف "لا يوجد تعاون من السلطة المحلية بالمحافظة أو المديرية بإلزام الباعة المنتشرين في الشوارع بالعودة إلى داخل السوق المركزي لتقديم خدمات متكاملة للمواطنين"، مطالبا الجهات المعنية بالقيام بواجبها تجاه هؤلاء الباعة الذين غادروا المحلات وذهبوا إلى الشوارع لعمل بسطات أو مفارش على الأرصفة.
وأفادت مصادر محلية، بأن هناك حملات نفذت لإعادة الباعة إلى داخل السوق غير أنهم يفضلون البقاء بالشوارع نظرا لحركة عبور المواطنين وعدم قدرتهم على دفع الايجارات الخاصة بالمحلات بالسوق المركزي.
ولوحظ مؤخرا ازدياد وجود الباعة على جانبي الطريق خاصة عند مدخل منطقة الفيوش مما يؤدي إلى ازدحام حركة سير السيارات والمواطنين، إلى جانب انتشار عدد من البسطات عند مداخل الشوارع الفرعية الأخرى، والتي تقوم ببيع الخضار والفواكه والأسماك نظرا لبعد السوق المركزي عن هذه المناطق وهي تلبي حاجة المواطنين اليومية.
