لا تسعى إلى لقمة العيش.. بل اسعَ لصنع التغيير

> جد نفسي -مرارا- عند قيامي بمراجعة دائمة، تخص مجتمعنا، لماذا نحن هكذا؟

ما الذي ينقصنا حقا، هل هي الإرادة أم الشخصية أم القرار الذي نريد اتخاذه؟

أسباب كثيرة و متعددة، لكنها تفتح المجال لي ولغيري للتفكير وإبداء الرأي.

وليس من العيب أن نخطئ في اتخاذ القرار .. المعيب حقا أن نترك أنفسنا جامدين لا نفكر .. فكل أمر نقوم به نحن بذواتنا أو عبر أشخاص آخرين هو بمثابة قرار أو فعل قمنا به و ينتج آثارا سلبية و أخرى إيجابية، مثل تناول بعض الوصفات الطبية التي تنتج آثارًا أوأعراضًا جانبية للمريض المتلقي للعلاج.

هكذا هي حياتنا هي حسن الاختيار و التمتع بقدرة على التفكير و التحليل السليم الذي لا يبنى على عاطفة. بل من خلال استيعاب اللحظات والمواقف و الدروس السابقة. لذلك، نقول لكل من يراوده حلم، اعمل على تحقيقه ولا تجعل الشكوك تراودك أوتثنيك عن فعل ذلك، وإذا سقطت فاسقط للأمام. وتابع المحاولة وحينها ستدرك أنك أنجزت الكثير وخطوت عدة خطوات أثبتت قدرتك و عززت من موهبتك.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى