مستحقاتهم متوقفة منذ عامين.. احتجاجات المبتعثين في الخارج تتواصل
مستحقاتهم متوقفة منذ عامين.. احتجاجات المبتعثين في الخارج تتواصل
> القاهرة/ ناندد "الأيام" خاص:
> نظم الطلاب المبتعثون للدراسة في الخارج في كل من جمهورية مصر والهند، أمس الاثنين، وقفتين احتجاجيتين تحت شعار "معًا لانتزاع الحقوق" وذلك للمطالبة بمستحقاتهم المالية المتأخرة لأكثر من عام ونصف (خمسة أرباع) وكذا الرسوم الدراسية المتأخرة هي الأخرى لم تصرف لعامين دراسيين (2022 - 2023) وعدد آخر من المتطلبات التي تتعلق بدراستهم في الخارج.
وصدر عن الوقفتين الاحتجاجيتين التي نظمهما الطلاب اليمنيون في كل من مصر والهند البيان التالي:
يدين الطلاب المبتعثون في الخارج - بأشد العبارات - تقاعس الحكومة اليمنية –المخزي - عن القيام بدورها تجاه حل مشكلات الطلبة المبتعثين للدراسة في الخارج، على الرغم من المطالبات الطويلة لأعوام وعلى الرغم من نداءات الاستغاثة المتكررة عبر كل الوسائل المتاحة، والتي جعلت من الموفد مادةً تشهد على عجز الحكومة عن إدارة شؤون الدولة.
وعليه يجدد الطلاب اليمنيون المبتعثون في الخارج دعوتهم لرئيس الجمهورية وللمجلس الرئاسي بدفع الحكومة نحو حل مشاكل الطلاب، والدعوة أيضًا لكافة مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية والمنصات الإعلامية الحرة لمساندتنا في محنتنا العصيبة هذه ودفع الحكومة بالإسراع في تنفيذ مطالبهم المستحقة والقانونية والمتمثلة فيما يلي:
- الحل الشامل لكافة قضايا المبتعثين.
- صرف الأرباع المتأخرة لستة أرباع منذ الربع الثالث 2022، وحتى الربع الرابع 2023م.
- الالتزام بالانتظام بصرف المساعدة المالية والرسوم السنوية وبدل الكتب في الوقت المحدد لها وفق القانون؛ كي لا يتعرض الطلاب لضغوطات تؤثر على سير عملية تحصيلهم العلمي.
- صرف بدل التذاكر لعودة الخريجين لأرض الوطن للقيام بدورهم التعليمي والعملي ليستفيد منهم المجتمع والوطن.
- معالجة أوضاع طلاب الاستمرارية لموفدي الجامعات اليمنية وفقا للقانون.
- معالجة وضع المنزلين ظلمًا بسبب الأخطاء الإدارية التي قد تحدث.. وإعادة تصحيح الخطأ فضيلة والإمعان في الخطأ رذيلة.
ويؤكد الطلاب المبتعثون في الخارج عزمهم على التصعيد حتى انتزاع حقوقهم وبكل الطرق المتحضرة والسلمية والمكفولة في كل المواثيق والقوانين لاسيما وأن الوضع أصبح لا يطاق ولم يعد يحتمل التخدير.
صادر عن الطلاب اليمنيين المبتعثين في كل من القاهرة ومدينة ناندد الهند.
ويعاني الطلاب المبتعثون في الخارج من ظروف صعبة في ظل تأخر صرف مستحقاتهم والصمت المطبق الذي يواجهونه من قبل كل الجهات المسؤولة في الدولة وتجاهل مطالبهم المشروعة والقانونية، الأمر الذي ينعكس بشكل سلبي على تحصيلهم العلمي والأكاديمي وعلى معيشتهم هم وأسرهم خاصة في ظل موجة الغلاء التي تكتسح معظم دول العالم.
وصدر عن الوقفتين الاحتجاجيتين التي نظمهما الطلاب اليمنيون في كل من مصر والهند البيان التالي:
يدين الطلاب المبتعثون في الخارج - بأشد العبارات - تقاعس الحكومة اليمنية –المخزي - عن القيام بدورها تجاه حل مشكلات الطلبة المبتعثين للدراسة في الخارج، على الرغم من المطالبات الطويلة لأعوام وعلى الرغم من نداءات الاستغاثة المتكررة عبر كل الوسائل المتاحة، والتي جعلت من الموفد مادةً تشهد على عجز الحكومة عن إدارة شؤون الدولة.
لقد قابلت الحكومة في السنوات الأخيرة صبر المبتعثين الطويل بأضعاف ذلك الصبر تجاهلًا وتنطيشا، في الوقت الذي كان عليها تقدير الوعي والإيمان الذي أظهره الطلاب اليمنيون الموفدون بالخارج للحكومة وبقدرتها على حلحلة المشكلات المتفاقمة، والتي مازال الطالب يرزح تحت وطأتها حتى هذه اللحظة.
وعليه يجدد الطلاب اليمنيون المبتعثون في الخارج دعوتهم لرئيس الجمهورية وللمجلس الرئاسي بدفع الحكومة نحو حل مشاكل الطلاب، والدعوة أيضًا لكافة مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية والمنصات الإعلامية الحرة لمساندتنا في محنتنا العصيبة هذه ودفع الحكومة بالإسراع في تنفيذ مطالبهم المستحقة والقانونية والمتمثلة فيما يلي:
- الحل الشامل لكافة قضايا المبتعثين.
- صرف الأرباع المتأخرة لستة أرباع منذ الربع الثالث 2022، وحتى الربع الرابع 2023م.
- الالتزام بالانتظام بصرف المساعدة المالية والرسوم السنوية وبدل الكتب في الوقت المحدد لها وفق القانون؛ كي لا يتعرض الطلاب لضغوطات تؤثر على سير عملية تحصيلهم العلمي.
- صرف بدل التذاكر لعودة الخريجين لأرض الوطن للقيام بدورهم التعليمي والعملي ليستفيد منهم المجتمع والوطن.
- معالجة أوضاع طلاب الاستمرارية لموفدي الجامعات اليمنية وفقا للقانون.
- معالجة وضع المنزلين ظلمًا بسبب الأخطاء الإدارية التي قد تحدث.. وإعادة تصحيح الخطأ فضيلة والإمعان في الخطأ رذيلة.
ويؤكد الطلاب المبتعثون في الخارج عزمهم على التصعيد حتى انتزاع حقوقهم وبكل الطرق المتحضرة والسلمية والمكفولة في كل المواثيق والقوانين لاسيما وأن الوضع أصبح لا يطاق ولم يعد يحتمل التخدير.
صادر عن الطلاب اليمنيين المبتعثين في كل من القاهرة ومدينة ناندد الهند.
