قائد حراسة مكتب النائب العام ينفي ما ورد في شكوى أولياء دم الدرملي
أولياء دم الشاب محرم فؤاد الدرملي - أرشيفية
> عدن "الأيام" خاص:
> نفى عماد محمود محمد عكاش، قائد حرس مبنى النائب العام، قيامه بعرقلة سير قضية مقتل محرم فؤاد الدرملي.
وقال الأخ عماد في رسالة النفي: "أنا عماد محمود محمد عكاش (قائد حرس مبنى النائب العام – منطقة الصولبان - عدن)، وعطفًا على ما نشر في صحيفة "الأيام" في العدد رقم 7791 الصادر بتاريخ 8/9/2023م المنقول عن أولياء دم المتوفى محرم فؤاد الدرملي في القضية المنظورة أمام النيابة العامة وعلى خلفية الادعاء الكيدي بحقي - كوني شقيق أحد المتهمين في القضية وهي قيد النظر لدى النيابة العامة - بزعم قيامنا بعرقلة سير العدالة ومنع أولياء الدم من الدخول على مبنى النيابة العامة وكذا الادعاء الكيدي بمنع الأدلة الجنائية ومحامي أولياء الدم من دخول المبنى، والادعاء بمنعه من ممارسة حقوقه وبتهديده بتصفيته كما ورد على لسان أولياء الدم في الخبر المنشور دون وجه حق وفي تعدٍ شخصي وعملي وأخلاقي ومهنتي فإنني أكذِّب وأنفي كل ما ورد في الخبر جملة وتفصيلًا وأنه لا أساس له من الصحة مطلقًا والأكيد أنه قد تم نشر الخبر دون تقصٍ دقيقٍ من قبل الصحيفة لأقوال أولياء الدم، ولا يوجد ما يدعم هذه الادعاءات الكيدية مطلقًا، بل أن الظروف جميعًا ننفيها نفيًا مطلقًا، وإنني أقوم بواجبي المهني في حماية بوابة مبنى النائب العام دون تدخل شخصي في القضايا الوارد للنيابة العامة، ويعلم القاصي والداني بذلك، حيث لم يسبق لأي شخص أو متقاضٍ أو محامٍ أن ادعى علينا بمثل هذه الادعاءات الكاذبة، وهو ما وجب التنويه إليه وذكره إبراء للذمة ونفيًا وتكذيبًا رسميًا للخبر المنشور، وإننا نحتفظ بحقنا القانوني المشروع في مقاضاة أولياء الدم حول الادعاءات الكيدية بحقنا، ونهيب بمجلس تحرير صحيفة "الأيام" مستقبلًا التأكد والتحري والتقصي عن الأخبار المنشورة قبل نشرها لما فيها من إساءة نفسية ومعنوية للغير وتكريسًا للمهنية في العمل دون ضرر أو ضرار".
"الأيام" تنشر رد الأخ عماد عكاش بناء على حقه القانوني في الرد على الادعاء الموجه ضده.
وقال الأخ عماد في رسالة النفي: "أنا عماد محمود محمد عكاش (قائد حرس مبنى النائب العام – منطقة الصولبان - عدن)، وعطفًا على ما نشر في صحيفة "الأيام" في العدد رقم 7791 الصادر بتاريخ 8/9/2023م المنقول عن أولياء دم المتوفى محرم فؤاد الدرملي في القضية المنظورة أمام النيابة العامة وعلى خلفية الادعاء الكيدي بحقي - كوني شقيق أحد المتهمين في القضية وهي قيد النظر لدى النيابة العامة - بزعم قيامنا بعرقلة سير العدالة ومنع أولياء الدم من الدخول على مبنى النيابة العامة وكذا الادعاء الكيدي بمنع الأدلة الجنائية ومحامي أولياء الدم من دخول المبنى، والادعاء بمنعه من ممارسة حقوقه وبتهديده بتصفيته كما ورد على لسان أولياء الدم في الخبر المنشور دون وجه حق وفي تعدٍ شخصي وعملي وأخلاقي ومهنتي فإنني أكذِّب وأنفي كل ما ورد في الخبر جملة وتفصيلًا وأنه لا أساس له من الصحة مطلقًا والأكيد أنه قد تم نشر الخبر دون تقصٍ دقيقٍ من قبل الصحيفة لأقوال أولياء الدم، ولا يوجد ما يدعم هذه الادعاءات الكيدية مطلقًا، بل أن الظروف جميعًا ننفيها نفيًا مطلقًا، وإنني أقوم بواجبي المهني في حماية بوابة مبنى النائب العام دون تدخل شخصي في القضايا الوارد للنيابة العامة، ويعلم القاصي والداني بذلك، حيث لم يسبق لأي شخص أو متقاضٍ أو محامٍ أن ادعى علينا بمثل هذه الادعاءات الكاذبة، وهو ما وجب التنويه إليه وذكره إبراء للذمة ونفيًا وتكذيبًا رسميًا للخبر المنشور، وإننا نحتفظ بحقنا القانوني المشروع في مقاضاة أولياء الدم حول الادعاءات الكيدية بحقنا، ونهيب بمجلس تحرير صحيفة "الأيام" مستقبلًا التأكد والتحري والتقصي عن الأخبار المنشورة قبل نشرها لما فيها من إساءة نفسية ومعنوية للغير وتكريسًا للمهنية في العمل دون ضرر أو ضرار".
"الأيام" تنشر رد الأخ عماد عكاش بناء على حقه القانوني في الرد على الادعاء الموجه ضده.
