منسقية معلمي أبين: الإضراب مستمر حتى يتم صرف راتب يناير والعلاوات
منسقية معلمي أبين: الإضراب مستمر حتى يتم صرف راتب يناير والعلاوات
> زنجبار «الأيام» خاص:
> قالت منسقية معلمي أبين، اليوم، إن المنسقية لن تعلق الإضراب الشامل والمفتوح للمعلمين والمعلمات في مدارس أبين، حتى يتم صرف راتب يناير والعلاوات السنوية، وانتظام عملية صرف المرتبات شهريًا.
وأكد صبري الحوزة عضو المنسقية لـ"الأيام" أن الإضراب الشامل سيتواصل في جميع المدارس، حتى تتحقق كافة المطالب الحقوقية للمعلمين، الذين يعانون الأمرين نتيجة تدني مرتباتهم والتي أصبحت لا تساوي شيئًا في ظل الارتفاع الجنوني لأسعار السلع الاستهلاكية، وتدني صرف الريال أمام العملات الأجنبية.
وأشار الحوزة إلى أن المعلمين يعيلون أسرًا بحاجة للرعاية والاهتمام، بعد أن أصبح الراتب الشهري في علم الغيب، وتماطل وزارة المالية في صرفه.
وأضاف "هل يعقل أن مرتب يناير مازال في علم الغيب، ولم تكن هناك أي بوادر لصرفه، ولا العلاوات السنوية الذي يتم إيهام التربويين بصرفها، من قبل حكومة معين عبدالملك الفاسدة التي يجب إقالتها وإحالتها إلى نيابة الأموال العامة ومحاكمتها".
ولفت إلى أن التربويين هم شريحة معروفة، مهمتها تدريس الأجيال وأداء رسالتها التعليمية والتربوية، لكن في ظل سياسة الإذلال التي تنتهجها الحكومة لن يتمكنوا من أداء هذه الرسالة، نتيجة لهذه الأوضاع المعيشية الصعبة التي يمرون بها، الراتب ضئيل لا يساوي قيمة كيس دقيق، وهناك من يحاول تأخيره، وإذلالنا لغرض تحقيق مكاسب سياسية، وتصفيتها مع الآخرين، وعلى حسابنا، كفاية ضحك على الدقون.
وأكد صبري الحوزة عضو المنسقية لـ"الأيام" أن الإضراب الشامل سيتواصل في جميع المدارس، حتى تتحقق كافة المطالب الحقوقية للمعلمين، الذين يعانون الأمرين نتيجة تدني مرتباتهم والتي أصبحت لا تساوي شيئًا في ظل الارتفاع الجنوني لأسعار السلع الاستهلاكية، وتدني صرف الريال أمام العملات الأجنبية.
وأشار الحوزة إلى أن المعلمين يعيلون أسرًا بحاجة للرعاية والاهتمام، بعد أن أصبح الراتب الشهري في علم الغيب، وتماطل وزارة المالية في صرفه.
وأضاف "هل يعقل أن مرتب يناير مازال في علم الغيب، ولم تكن هناك أي بوادر لصرفه، ولا العلاوات السنوية الذي يتم إيهام التربويين بصرفها، من قبل حكومة معين عبدالملك الفاسدة التي يجب إقالتها وإحالتها إلى نيابة الأموال العامة ومحاكمتها".
ولفت إلى أن التربويين هم شريحة معروفة، مهمتها تدريس الأجيال وأداء رسالتها التعليمية والتربوية، لكن في ظل سياسة الإذلال التي تنتهجها الحكومة لن يتمكنوا من أداء هذه الرسالة، نتيجة لهذه الأوضاع المعيشية الصعبة التي يمرون بها، الراتب ضئيل لا يساوي قيمة كيس دقيق، وهناك من يحاول تأخيره، وإذلالنا لغرض تحقيق مكاسب سياسية، وتصفيتها مع الآخرين، وعلى حسابنا، كفاية ضحك على الدقون.
