تحذيرات من تأثر المهرة وحضرموت.. مصرع 17 بينهم 10 طلاب جراء أمطار غزيرة في عمان
تحذيرات من تأثر المهرة وحضرموت.. مصرع 17 بينهم 10 طلاب جراء أمطار غزيرة في عمان
> «الأيام» غرفة الأخبار:
>
وكشفت اللجنة الوطنية لإدارة الحالات الطارئة اليوم الثلاثاء أن عدد القتلى بلغ 17 شخصًا، بعد العثور على شخصين من المفقودين الأربعة، أحدهما بصحة جيدة، والآخر (طفل رضيع) فارق الحياة، فيما تواصل السلطات جهود الإنقاذ لمواجهة ما وصفتها وكالة الأنباء الرسمية بأنها "حالة جوية استثنائية".
ونقلت الوكالة الرسمية أن "سلاح الجو السلطاني العُماني نفذ طلعات جوية لإخلاء عدد من المواطنين والمرضى ونقل مؤن طبية بمحافظة جنوب الباطنة، في إطار عمليات الدعم والإسناد التي تقدمها قوات السلطان المسلحة جراء الحالة الجوية الاستثنائية (منخفض المطير) التي تتعرض لها سلطنة عُمان هذه الأيام".
ونفّذ طيران الشرطة العمانية 13 طلعة جوية خلال 24 ساعة الماضية لإنقاذ أكثر من 75 شخصًا تمثلت في إخلاء وإنقاذ أشخاص ونقل مصابين وإسعاف مرضى وبحث عن مفقودين.
وأظهرت المشاهد التي نشرت عبر الصفحة الرسمية لشرطة عمان السلطانية على منصة "إكس"، عمليات الإنقاذ لعدد من المحاصرين الذين كانوا وسط مياه السيول، فيما جرى نقل بعضهم إلى المستشفيات.
وفي وقت سابق الاثنين، أفادت الوكالة بالعثور على جثث ثلاثة أشخاص وطفل، إضافة إلى تسجيل الأحد "12 وفاة جرّاء انجرافهم داخل مركباتهم" هم مواطنان وأجنبي إضافة إلى تسعة تلاميذ في محافظة شمال الشرقية الواقعة في شرق البلاد على بُعد حوالي 150 كلم من العاصمة مسقط.
كما أعلنت السلطات "تعليق العمل للموظفين بوحدات الجهاز الإداري للدولة المدنية، وغيرها من الأشخاص الاعتبارية الأخرى، وللعاملين في منشآت القطاع الخاص في محافظات مسندم والبريمي والظاهرة وشمال الباطنة والداخلية وذلك أمس الثلاثاء"، بسبب الطقس.
وتوضح آخر تحاليل المركز الوطني للإنذار المبكر من المخاطر المتعددة استمرار تدفق الخلايا الرعدية على محافظات مسندم والبريمي والظاهرة وشمال الباطنة، وهطول أمطار متفاوتة الغزارة من المتوقع أن تشتد غزارتها خلال الساعات القادمة.
وقالت كوثر بنت سليمان الجابرية اختصاصية أرصاد جوية بهيئة الطيران المدني لا تزال التوقعات تشير إلى استمرار غزارة الأمطار على عموم محافظات سلطنة عُمان الشمالية، وستتركز غزارة الأمطار على محافظات مسندم والبريمي والظاهرة وشمال الباطنة خلال فترة الظهيرة على أن تمتد لتشمل محافظات الداخلية وجنوب الباطنة ومسقط وجنوب الشرقية وشمال الشرقية مساء الثلاثاء.
وأضافت تستمر فرص هطول الأمطار الرعدية الأربعاء على عموم محافظات سلطنة عُمان مع بدء الانحسار التدريجي لتأثيرات المنخفض من مساء الأربعاء وصباح الخميس.
وانهالت التعازي على السلطنة من شخصيات خاصة وعامة شملت رؤساء دول، فضلًا عن الآلاف من المواطنين العرب الذين أبدوا حزنهم لتلك المأساة.
وتقع سلطنة عمان على الأطراف الشرقية لشبه الجزيرة العربية على زاوية تطل على الخليج العربي وبحر العرب، وهو موقع يجعلها في مسار الأمطار الموسمية والأعاصير التي تتسبب بين حين وآخر في تشكل سيول وسقوط ضحايا.
وفي اليمن قال مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر إن صور الأقمار الصناعية أظهرت تأثر اليمن بأمطار رعدية، متوقّعًا استمرار هطول الأمطار الرعدية على المرتفعات والمنحدرات الغربية من صعدة شمالًا حتى الضالع وتعز وتمتد حتى لحج جنوبًا وشرقًا حتى محافظات أبين شبوة الجوف ومأرب، وفقا لوكالة سبأ.
ودعا المركز، المواطنين وسائقي المركبات للابتعاد عن بطون الأودية، ومجاري السيول، وعدم السير في الطرق الطينية الزلقة في المناطق المتوقع هطول أمطار فيها، وإغلاق الهواتف النقّالة أثناء العواصف الرعدية.
وحذر، من الاقتراب من أعمدة الكهرباء، واللوحات الإعلانية، والأشجار، كما حذر في الوقت نفسه من نشاط الرياح أثناء العواصف الرعدية والهطولات.
إلى ذلك عقدت لجنة الطوارئ الرئيسة بحضرموت اجتماعًا لها أمس بالمكلا برئاسة الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة صالح عبود العمقي، وبحضور فريق العمل المشترك من الجهات المدنية والعسكرية والأمنية، وذلك للوقوف على الجاهزية لمواجهة أخدود المنخفض الجوي المقبل، والتأكد من استعداد جميع الجهات المعنية كل حسب اختصاصه.
واستمع الاجتماع، إلى شرح من مدير مركز الإنذار المبكر بديوان المحافظة حول الحالة الجوية خلال الـ (72) ساعة القادمة التي تمتد حتى مطلع الأسبوع القادم وتشهد عدم الاستقرار الجوي وأمطارًا رعدية بسبب أخدود المنخفض الجوي وعلى وجه الخصوص في مديريات الوادي والأرياف، مع الأخذ بالاحتياطات من تدفق السيول على مديريات الساحل.
وأكد الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة أن التغييرات الجوية المتقلبة، تتطلب استعدادًا وتنسيقًا للتعامل مع مختلف التنبؤات المتوقعة، مشيرًا إلى أهمية أخذ الاحتياطات اللازمة والتعامل بجدية مع تنبؤات مركز الإنذار المبكر، وشحذ الهمم وتوحيد الطاقات وتوزيع المعدات في المدن والمواقع المتوقع أن تشهد تدفقات للسيول.
وأشار الأمين العام إلى نجاح الخطوات الاستباقية التي نفذتها لجنة الطوارئ بحضرموت برئاسة محافظ المحافظة مبخوت مبارك بن ماضي، والتي استطاعت أن تحد من خطورة إعصار “تيج” العام الماضي، وما تلاها من خطوات وتدخلات عاجلة أسهمت في معالجة أضرار الإعصار.
وأكدت لجنة طوارئ حضرموت على ضرورة التعاون والتنسيق مع الجهات كافة، مع توافق الإجراءات على المستويين المدني والعسكري والأمني حفاظًا على سلامة المجتمع والأرواح والمكتسبات العامة والخاصة، وتوفير المعدات اللازمة والتنسيق بين غرف العمليات والطوارئ في مكاتب الصحة والكهرباء والمياه والمؤسستين العسكرية والأمنية.
وأشارت اللجنة، إلى ضرورة استمرارية الرصد والمتابعة بهدف التحضير الاستباقي، والعمل على أخذ التدابير الوقائية اللازمة لضمان سلامة المواطنين وحماية الممتلكات.
وانبثق عن الاجتماع تشكيل لجنة مصغرة لإدارة الخطوات الاستباقية برئاسة وكيل المحافظة للشؤون الفنية، تضم في عضويتها الإدارات الخدمية والعسكرية والأمنية ذات العلاقة.
وأهابت لجنة الطوارئ بالمواطنين اتباع التوجيهات الصادرة من الجهات الرسمية، ومتابعة آخر المستجدات من خلال الوسائل الرسمية المعتمدة، وأخذ الحيطة والحذر، وعدم الاقتراب من مواقع تدفق السيول وأعمدة الكهرباء، وتعليق الإبحار للاصطياد أو السفر للقوارب والعباري في مياه بحر العرب ابتداءً من اليوم الأربعاء، وشددت على المواطنين رفع مركباتهم ومعداتهم من مواقع مرور السيول، كما وجهت وسائل الإعلام الرسمية بالاهتمام بالتوعية والتحذيرات ومواكبة الحالة الجوية.
هذا، وأشارت آخر تحاليل خرائط الطقس والتنبؤات العددية إلى تأثير حالة من عدم الاستقرار الجوي على أجزاء من محافظات حضرموت والمهرة وشبوة والمحافظات الغربية خلال (72) ساعة القادمة ، تبدأ ذروة التأثيرات خلال فترات من ظهيرة ومساء اليوم الأربعاء 17 أبريل حتى مساء الخميس 18/ أبريل، وتمتد حتى مطلع الأسبوع القادم، وتوقعت التنبؤات أن تنشط تشكيلات من السحب الركامية الرعدية على المناطق على أجزاء من وادي وصحاري وهضاب حضرموت الداخلية والمرتفعات الجبلية الساحلية والأرياف المحيطة تشمل أجزاء من المديريات الساحلية التي ستتأثر بهطول أمطار رعدية متفاوتة الغزارة مع تدفق السيول المحلية على بعض الشعاب والأودية.
- سلاح الجو والبحرية يتدخلان في عمليات الإنقاذ والإجلاء
وكشفت اللجنة الوطنية لإدارة الحالات الطارئة اليوم الثلاثاء أن عدد القتلى بلغ 17 شخصًا، بعد العثور على شخصين من المفقودين الأربعة، أحدهما بصحة جيدة، والآخر (طفل رضيع) فارق الحياة، فيما تواصل السلطات جهود الإنقاذ لمواجهة ما وصفتها وكالة الأنباء الرسمية بأنها "حالة جوية استثنائية".
ونقلت الوكالة الرسمية أن "سلاح الجو السلطاني العُماني نفذ طلعات جوية لإخلاء عدد من المواطنين والمرضى ونقل مؤن طبية بمحافظة جنوب الباطنة، في إطار عمليات الدعم والإسناد التي تقدمها قوات السلطان المسلحة جراء الحالة الجوية الاستثنائية (منخفض المطير) التي تتعرض لها سلطنة عُمان هذه الأيام".
ونفّذ طيران الشرطة العمانية 13 طلعة جوية خلال 24 ساعة الماضية لإنقاذ أكثر من 75 شخصًا تمثلت في إخلاء وإنقاذ أشخاص ونقل مصابين وإسعاف مرضى وبحث عن مفقودين.
وأظهرت المشاهد التي نشرت عبر الصفحة الرسمية لشرطة عمان السلطانية على منصة "إكس"، عمليات الإنقاذ لعدد من المحاصرين الذين كانوا وسط مياه السيول، فيما جرى نقل بعضهم إلى المستشفيات.
وسبق أن أعلنت وكالة الأنباء العمانية مساء الاثنين نقلًا عن قطاع البحث والإنقاذ في "المنظومة الوطنية لإدارة الحالات الطارئة"، أنه تمّ "العثور على شخص مفارق للحياة" في محافظة جنوب الشرقية "ليصل إجمالي الوفيات جرّاء الحالة الجوية إلى 17 حالة وفاة".
وفي وقت سابق الاثنين، أفادت الوكالة بالعثور على جثث ثلاثة أشخاص وطفل، إضافة إلى تسجيل الأحد "12 وفاة جرّاء انجرافهم داخل مركباتهم" هم مواطنان وأجنبي إضافة إلى تسعة تلاميذ في محافظة شمال الشرقية الواقعة في شرق البلاد على بُعد حوالي 150 كلم من العاصمة مسقط.
كما أعلنت السلطات "تعليق العمل للموظفين بوحدات الجهاز الإداري للدولة المدنية، وغيرها من الأشخاص الاعتبارية الأخرى، وللعاملين في منشآت القطاع الخاص في محافظات مسندم والبريمي والظاهرة وشمال الباطنة والداخلية وذلك أمس الثلاثاء"، بسبب الطقس.
وتوضح آخر تحاليل المركز الوطني للإنذار المبكر من المخاطر المتعددة استمرار تدفق الخلايا الرعدية على محافظات مسندم والبريمي والظاهرة وشمال الباطنة، وهطول أمطار متفاوتة الغزارة من المتوقع أن تشتد غزارتها خلال الساعات القادمة.
وقالت كوثر بنت سليمان الجابرية اختصاصية أرصاد جوية بهيئة الطيران المدني لا تزال التوقعات تشير إلى استمرار غزارة الأمطار على عموم محافظات سلطنة عُمان الشمالية، وستتركز غزارة الأمطار على محافظات مسندم والبريمي والظاهرة وشمال الباطنة خلال فترة الظهيرة على أن تمتد لتشمل محافظات الداخلية وجنوب الباطنة ومسقط وجنوب الشرقية وشمال الشرقية مساء الثلاثاء.
وأضافت تستمر فرص هطول الأمطار الرعدية الأربعاء على عموم محافظات سلطنة عُمان مع بدء الانحسار التدريجي لتأثيرات المنخفض من مساء الأربعاء وصباح الخميس.
وانهالت التعازي على السلطنة من شخصيات خاصة وعامة شملت رؤساء دول، فضلًا عن الآلاف من المواطنين العرب الذين أبدوا حزنهم لتلك المأساة.
وتقع سلطنة عمان على الأطراف الشرقية لشبه الجزيرة العربية على زاوية تطل على الخليج العربي وبحر العرب، وهو موقع يجعلها في مسار الأمطار الموسمية والأعاصير التي تتسبب بين حين وآخر في تشكل سيول وسقوط ضحايا.
وفي اليمن قال مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر إن صور الأقمار الصناعية أظهرت تأثر اليمن بأمطار رعدية، متوقّعًا استمرار هطول الأمطار الرعدية على المرتفعات والمنحدرات الغربية من صعدة شمالًا حتى الضالع وتعز وتمتد حتى لحج جنوبًا وشرقًا حتى محافظات أبين شبوة الجوف ومأرب، وفقا لوكالة سبأ.
ودعا المركز، المواطنين وسائقي المركبات للابتعاد عن بطون الأودية، ومجاري السيول، وعدم السير في الطرق الطينية الزلقة في المناطق المتوقع هطول أمطار فيها، وإغلاق الهواتف النقّالة أثناء العواصف الرعدية.
وحذر، من الاقتراب من أعمدة الكهرباء، واللوحات الإعلانية، والأشجار، كما حذر في الوقت نفسه من نشاط الرياح أثناء العواصف الرعدية والهطولات.
إلى ذلك عقدت لجنة الطوارئ الرئيسة بحضرموت اجتماعًا لها أمس بالمكلا برئاسة الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة صالح عبود العمقي، وبحضور فريق العمل المشترك من الجهات المدنية والعسكرية والأمنية، وذلك للوقوف على الجاهزية لمواجهة أخدود المنخفض الجوي المقبل، والتأكد من استعداد جميع الجهات المعنية كل حسب اختصاصه.
واستمع الاجتماع، إلى شرح من مدير مركز الإنذار المبكر بديوان المحافظة حول الحالة الجوية خلال الـ (72) ساعة القادمة التي تمتد حتى مطلع الأسبوع القادم وتشهد عدم الاستقرار الجوي وأمطارًا رعدية بسبب أخدود المنخفض الجوي وعلى وجه الخصوص في مديريات الوادي والأرياف، مع الأخذ بالاحتياطات من تدفق السيول على مديريات الساحل.
وأكد الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة أن التغييرات الجوية المتقلبة، تتطلب استعدادًا وتنسيقًا للتعامل مع مختلف التنبؤات المتوقعة، مشيرًا إلى أهمية أخذ الاحتياطات اللازمة والتعامل بجدية مع تنبؤات مركز الإنذار المبكر، وشحذ الهمم وتوحيد الطاقات وتوزيع المعدات في المدن والمواقع المتوقع أن تشهد تدفقات للسيول.
وأشار الأمين العام إلى نجاح الخطوات الاستباقية التي نفذتها لجنة الطوارئ بحضرموت برئاسة محافظ المحافظة مبخوت مبارك بن ماضي، والتي استطاعت أن تحد من خطورة إعصار “تيج” العام الماضي، وما تلاها من خطوات وتدخلات عاجلة أسهمت في معالجة أضرار الإعصار.
وأكدت لجنة طوارئ حضرموت على ضرورة التعاون والتنسيق مع الجهات كافة، مع توافق الإجراءات على المستويين المدني والعسكري والأمني حفاظًا على سلامة المجتمع والأرواح والمكتسبات العامة والخاصة، وتوفير المعدات اللازمة والتنسيق بين غرف العمليات والطوارئ في مكاتب الصحة والكهرباء والمياه والمؤسستين العسكرية والأمنية.
وأشارت اللجنة، إلى ضرورة استمرارية الرصد والمتابعة بهدف التحضير الاستباقي، والعمل على أخذ التدابير الوقائية اللازمة لضمان سلامة المواطنين وحماية الممتلكات.
وانبثق عن الاجتماع تشكيل لجنة مصغرة لإدارة الخطوات الاستباقية برئاسة وكيل المحافظة للشؤون الفنية، تضم في عضويتها الإدارات الخدمية والعسكرية والأمنية ذات العلاقة.
وأهابت لجنة الطوارئ بالمواطنين اتباع التوجيهات الصادرة من الجهات الرسمية، ومتابعة آخر المستجدات من خلال الوسائل الرسمية المعتمدة، وأخذ الحيطة والحذر، وعدم الاقتراب من مواقع تدفق السيول وأعمدة الكهرباء، وتعليق الإبحار للاصطياد أو السفر للقوارب والعباري في مياه بحر العرب ابتداءً من اليوم الأربعاء، وشددت على المواطنين رفع مركباتهم ومعداتهم من مواقع مرور السيول، كما وجهت وسائل الإعلام الرسمية بالاهتمام بالتوعية والتحذيرات ومواكبة الحالة الجوية.
هذا، وأشارت آخر تحاليل خرائط الطقس والتنبؤات العددية إلى تأثير حالة من عدم الاستقرار الجوي على أجزاء من محافظات حضرموت والمهرة وشبوة والمحافظات الغربية خلال (72) ساعة القادمة ، تبدأ ذروة التأثيرات خلال فترات من ظهيرة ومساء اليوم الأربعاء 17 أبريل حتى مساء الخميس 18/ أبريل، وتمتد حتى مطلع الأسبوع القادم، وتوقعت التنبؤات أن تنشط تشكيلات من السحب الركامية الرعدية على المناطق على أجزاء من وادي وصحاري وهضاب حضرموت الداخلية والمرتفعات الجبلية الساحلية والأرياف المحيطة تشمل أجزاء من المديريات الساحلية التي ستتأثر بهطول أمطار رعدية متفاوتة الغزارة مع تدفق السيول المحلية على بعض الشعاب والأودية.
