> لندن "الأيام":
التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الشيخ عثمان مجلي، اليوم الخميس، في مقر مجلس
العموم البريطاني، عضوي المجلس ابتسام محمد، وأفضال خان، عن كتلة حزب
العمال في مجلس العموم.
وناقش اللقاء، التطورات الراهنة والأفكار التي تُحقق السلام وتُراعي حقوق الشعب اليمني وتضمن حريته وسلامته.. مُبدِيين حرصهما على العمل من موقعهما على تعزيز الموقف القانوني والقانون الدولي والإنساني لحماية الأبرياء.
ونوّه مجلي إلى أن مجلس القيادة الرئاسي مع السلام الذي يُحقق الأمن والاستقرار لليمن، ويكفل للمواطنين حقوقهم وحرياتهم، ولأجل ذلك ذهبت الدولة إلى كافة المشاورات واللقاءات المحلية والإقليمية والدولية لإنقاذ الشعب اليمني من بطش وهيمنة وسلطة المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانيًا.
وقال" أن شعبنا من مختلف المكونات السياسية رجال ونساء وأطفال وأصحاب الكلمة من إعلاميين ورجال أعمال، والناشطين، وموظفي السفارات والمنظمات الدولية القابعين تحت سيطرة المليشيا الحوثية والمغيبين في السجون، ينتظرون مواقفنا جميعًا لتخليصهم من عصابة البطش والارهاب الحوثي التي أذاقتهم الويلات و رهنت قرارها بيد الولي الفقيه في طهران واستقوت على شعبنا الأعزل بقوة السلاح الإيراني الذي تُهرّبه عبر ميناء الحديدة وأذرعها في المنطقة حلفاء العدو الإيراني".
بدورهما، أبدى عضوي مجلس العموم البريطاني، استعدادهما وزملاءهما في مجلس العموم للعمل مع الشركاء والجهات ذات العلاقة لبلورة أفكار تنهي الصراع وتُنهي معاناة الشعب اليمني وتُعيد لليمن أمنه واستقراره.
حضر اللقاء وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، وسفير اليمن لدى المملكة المتحدة الدكتور ياسين سعيد نعمان.
وناقش اللقاء، التطورات الراهنة والأفكار التي تُحقق السلام وتُراعي حقوق الشعب اليمني وتضمن حريته وسلامته.. مُبدِيين حرصهما على العمل من موقعهما على تعزيز الموقف القانوني والقانون الدولي والإنساني لحماية الأبرياء.
ونوّه مجلي إلى أن مجلس القيادة الرئاسي مع السلام الذي يُحقق الأمن والاستقرار لليمن، ويكفل للمواطنين حقوقهم وحرياتهم، ولأجل ذلك ذهبت الدولة إلى كافة المشاورات واللقاءات المحلية والإقليمية والدولية لإنقاذ الشعب اليمني من بطش وهيمنة وسلطة المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانيًا.
وقال" أن شعبنا من مختلف المكونات السياسية رجال ونساء وأطفال وأصحاب الكلمة من إعلاميين ورجال أعمال، والناشطين، وموظفي السفارات والمنظمات الدولية القابعين تحت سيطرة المليشيا الحوثية والمغيبين في السجون، ينتظرون مواقفنا جميعًا لتخليصهم من عصابة البطش والارهاب الحوثي التي أذاقتهم الويلات و رهنت قرارها بيد الولي الفقيه في طهران واستقوت على شعبنا الأعزل بقوة السلاح الإيراني الذي تُهرّبه عبر ميناء الحديدة وأذرعها في المنطقة حلفاء العدو الإيراني".
بدورهما، أبدى عضوي مجلس العموم البريطاني، استعدادهما وزملاءهما في مجلس العموم للعمل مع الشركاء والجهات ذات العلاقة لبلورة أفكار تنهي الصراع وتُنهي معاناة الشعب اليمني وتُعيد لليمن أمنه واستقراره.
حضر اللقاء وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، وسفير اليمن لدى المملكة المتحدة الدكتور ياسين سعيد نعمان.