> "الأيام" خاص:
76 مشروعًا متعثرًا للدولة في مناطق الشرعية، وبالمقابل يدير الحوثيون مشاريع يتم تمويلها من جهات دولية حتى داخل مناطق الشرعية ومعظمها مشاريع حيوية تمس حياة المواطنين.. فضيحة قل ما نجدها في دول العالم والجميع ساكت.
الفشل الإداري الحاصل في السلطات التنفيذية هو أساس الخراب في الثلاثين سنة الماضية وليس بسبب الحرب فقط، والجميع يسعى لتجيير مشاريع الدولة لصالحهم ولصالح منافع شخصية ضيقة.. إذًا ليس بمستغرب تدهور حال البلاد والعباد.
هل سمعتم بمسؤول واحد أو وزير واحد قد تم محاكمته طوال عمر دولة اليمن منذ العام 1990م؟
لوجه الله... من أمن العقاب ساء الأدب..