> عدن «الأيام» غازي النقيب:
قال د. ماجد علي طوئرة عميد كلية طب الأسنان بجامعة عدن - رئيس المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، إن المؤتمرات العلمية تلعب دورًا محوريًا في تطوير البحث العلمي وتحديث المعرفة الطبية، حيث تمثل منصات حيوية لتبادل الخبرات والاطلاع على أحدث المستجدات في مختلف التخصصات.
وفي هذا السياق، جاء المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان - عدن ليؤكد على أهمية هذه الفعاليات في دعم القطاع الطبي وتعزيز التواصل العلمي بين الباحثين والأطباء.
وأضاف أن انعقاد المؤتمر في عدن يؤكد مكانتها على خارطة البحث العلمي، حيث شهد مشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين من داخل الوطن وخارجه.
وأوضح عميد كلية طب الأسنان أن المؤتمر ناقش قضايا محورية في تشخيص وعلاج أمراض الفم والأسنان، وتطبيقات التقنيات الحديثة في طب الأسنان التجميلي والجراحي.
وقال د. ماجد طوئرة إن المؤتمر تميز بعدة محاور أبرزها الآتي:
- المشاكل الصحية التي تختص بها بلادنا كالممارسات الخاطئة والضارة على صحة الأنسجة الفموية التي قد تسبب أمراضًا خبيثة.
- عرض أحدث الأبحاث العلمية التي تناولت تحديات طب الأسنان في الوطن وسبل تطوير الممارسات السريرية.
- إقامة ورش عمل متخصصة ركزت على التقنيات الحديثة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد في زراعة الأسنان وعلاج الجذور.
- مناقشة سبل تحسين جودة التعليم الطبي في كليات طب الأسنان وتعزيز البحث العلمي رغم التحديات.
- إطلاق مبادرات طبية تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية صحة الفم والأسنان.
وعن انعكاسات المؤتمر على الواقع الطبي، قال: "لا شك أن المؤتمر حقق أثرًا إيجابيًا من خلال تعزيز التعاون العلمي بين كلية طب الأسنان جامعة عدن والمؤسسات الأكاديمية المحلية والخارجية، ونقل المعرفة والتقنيات الحديثة إلى المجتمع الطبي المحلي، مما يسهم في تحسين مستوى الخدمات الصحية، ودعم البحث العلمي من خلال تسليط الضوء على القضايا الملحة في مجال طب الأسنان، مما قد يفتح آفاقًا جديدة لحلول مبتكرة".
وأختتم مؤكدا أن المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان - عدن يعد خطوة مهمة نحو تطوير القطاع الطبي والأكاديمي في الوطن، فهو لم يكن مجرد تجمع علمي، بل كان فرصة لتجديد الأمل في تطوير البحث العلمي وتحسين الخدمات الصحية، رغم التحديات التي تواجه القطاع الصحي في البلاد، إن استمرار تنظيم مثل هذه الفعاليات يعكس إرادة علمية قوية ورغبة في النهوض بواقع الطب في الوطن، وهو ما يستوجب دعم الجهات المعنية لضمان استمراريتها وتعزيز أثرها في المستقبل".
وفي هذا السياق، جاء المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان - عدن ليؤكد على أهمية هذه الفعاليات في دعم القطاع الطبي وتعزيز التواصل العلمي بين الباحثين والأطباء.
وأضاف أن انعقاد المؤتمر في عدن يؤكد مكانتها على خارطة البحث العلمي، حيث شهد مشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين من داخل الوطن وخارجه.
وأوضح عميد كلية طب الأسنان أن المؤتمر ناقش قضايا محورية في تشخيص وعلاج أمراض الفم والأسنان، وتطبيقات التقنيات الحديثة في طب الأسنان التجميلي والجراحي.
وقال د. ماجد طوئرة إن المؤتمر تميز بعدة محاور أبرزها الآتي:
- المشاكل الصحية التي تختص بها بلادنا كالممارسات الخاطئة والضارة على صحة الأنسجة الفموية التي قد تسبب أمراضًا خبيثة.
- عرض أحدث الأبحاث العلمية التي تناولت تحديات طب الأسنان في الوطن وسبل تطوير الممارسات السريرية.
- إقامة ورش عمل متخصصة ركزت على التقنيات الحديثة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد في زراعة الأسنان وعلاج الجذور.
- مناقشة سبل تحسين جودة التعليم الطبي في كليات طب الأسنان وتعزيز البحث العلمي رغم التحديات.
- إطلاق مبادرات طبية تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية صحة الفم والأسنان.
وعن انعكاسات المؤتمر على الواقع الطبي، قال: "لا شك أن المؤتمر حقق أثرًا إيجابيًا من خلال تعزيز التعاون العلمي بين كلية طب الأسنان جامعة عدن والمؤسسات الأكاديمية المحلية والخارجية، ونقل المعرفة والتقنيات الحديثة إلى المجتمع الطبي المحلي، مما يسهم في تحسين مستوى الخدمات الصحية، ودعم البحث العلمي من خلال تسليط الضوء على القضايا الملحة في مجال طب الأسنان، مما قد يفتح آفاقًا جديدة لحلول مبتكرة".
وأختتم مؤكدا أن المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان - عدن يعد خطوة مهمة نحو تطوير القطاع الطبي والأكاديمي في الوطن، فهو لم يكن مجرد تجمع علمي، بل كان فرصة لتجديد الأمل في تطوير البحث العلمي وتحسين الخدمات الصحية، رغم التحديات التي تواجه القطاع الصحي في البلاد، إن استمرار تنظيم مثل هذه الفعاليات يعكس إرادة علمية قوية ورغبة في النهوض بواقع الطب في الوطن، وهو ما يستوجب دعم الجهات المعنية لضمان استمراريتها وتعزيز أثرها في المستقبل".