كلام خاص وصريح موجه للعقلاء والحكماء في الجنوب
المملكة تدرك الصعوبات الاقتصادية والأمنية والعسكرية داخل الجنوب وتدرك ضعف البنية التحتية للجنوب وهي من صنعتها خلال خمس سنوات وأيضا تدرك ضعف الجبهة الداخلية للجنوب.
السلاح القوي الذي سيفاجئ الإقليم هو توحيد الجبهة الداخلية والارتباط القوي بالشارع الجنوبي، وهذا جدير بتغيير المعادلة السياسية التي تراهن عليها المملكة في تنفيذ مخططاتها تجاه مناطق المثلث عدن/ لحج/ أبين.
المملكة تراهن على نقل الحرب إلى المثلث عدن/ لحج/ أبين وتكديس الإرهاب فيه وسيُشغلون المثلث بالإرهاب فترة طويلة حتى ترتيب أوضاع الإقليم الشرقي وفي حال تم ترتيب أوضاعه الداخلية وبتوصية من المملكة سوف تطلب من قادة الإقليم الشرقي طلب الحماية العسكرية ، هذه هي المهمة التي جاءت من أجلها عاصفة الحزم.
عاصفة الحزم لم تكن لاستعادة الشرعية بل كانت لهدفين:
الهدف الأول: تدمير الترسانة العسكرية اليمنية وإضعاف اليمن اقتصاديًا وعسكريًا باسم طلب الشرعية وهذا الهدف نجحت فيه إلى حدٍ ما.
الهدف الثاني: جاءت عاصفة الحزم من أجل تقسيم الجنوب إلى إقليم الثروات وإقليم الفقر، والمملكة تدرك بأن تقسيم الجنوب لن ينجح إلا عبر نقل الحرب إلى الإقليم الفقير وتكديس الإرهاب فيه بأبشع صوره لتدميره.
هذا رايي في سياسة المملكة من وقت مبكر.
الخلاصة:
الإقليم الفقير عدن / لحج/ أبين ، لا أحد يفكر فيه ولكنه أصبح معضلة لهم، والتخلص منه يأتي عبر تعدد التشكيلات العسكرية ذات التوجهات المتعددة المتصارعة وسيدخل الإرهاب حال أعطي له الضوء الأخضر والنزوح البشري يساعد على تخفي الإرهاب داخل النزوح ويخفي الرؤية على أجهزة الأمن لملاحقته بسبب كثافة النزوح البشري.
العقل نعمة.
السلاح القوي الذي سيفاجئ الإقليم هو توحيد الجبهة الداخلية والارتباط القوي بالشارع الجنوبي، وهذا جدير بتغيير المعادلة السياسية التي تراهن عليها المملكة في تنفيذ مخططاتها تجاه مناطق المثلث عدن/ لحج/ أبين.
المملكة تراهن على نقل الحرب إلى المثلث عدن/ لحج/ أبين وتكديس الإرهاب فيه وسيُشغلون المثلث بالإرهاب فترة طويلة حتى ترتيب أوضاع الإقليم الشرقي وفي حال تم ترتيب أوضاعه الداخلية وبتوصية من المملكة سوف تطلب من قادة الإقليم الشرقي طلب الحماية العسكرية ، هذه هي المهمة التي جاءت من أجلها عاصفة الحزم.
عاصفة الحزم لم تكن لاستعادة الشرعية بل كانت لهدفين:
الهدف الأول: تدمير الترسانة العسكرية اليمنية وإضعاف اليمن اقتصاديًا وعسكريًا باسم طلب الشرعية وهذا الهدف نجحت فيه إلى حدٍ ما.
الهدف الثاني: جاءت عاصفة الحزم من أجل تقسيم الجنوب إلى إقليم الثروات وإقليم الفقر، والمملكة تدرك بأن تقسيم الجنوب لن ينجح إلا عبر نقل الحرب إلى الإقليم الفقير وتكديس الإرهاب فيه بأبشع صوره لتدميره.
هذا رايي في سياسة المملكة من وقت مبكر.
الخلاصة:
الإقليم الفقير عدن / لحج/ أبين ، لا أحد يفكر فيه ولكنه أصبح معضلة لهم، والتخلص منه يأتي عبر تعدد التشكيلات العسكرية ذات التوجهات المتعددة المتصارعة وسيدخل الإرهاب حال أعطي له الضوء الأخضر والنزوح البشري يساعد على تخفي الإرهاب داخل النزوح ويخفي الرؤية على أجهزة الأمن لملاحقته بسبب كثافة النزوح البشري.
العقل نعمة.