الو «الأيام الرياضي»
> «الأيام الرياضي» خالد هيثم :
> ألو كابتن وليد النزيلي، مدرب فريق شعب إب لكرة القدم .. نرحب بك ضيفا لهذا الأسبوع.- أهلا بكمَ.هل ما يحصل في شعب إب هو بداية العد التنازلي بعد النتائج التي نلتم بها التتويج خلال الموسمين الماضيين؟
- ليس هناك تراجع، ولا عد تنازلي، ولكن هناك أسباب أدت الى بعض النتائج التي يراها البعض غيرجيدة،لأننا أبطال لموسمين، ولكن لو تنظر إلى نتائجنا فنحن بدأنا بداية ممتازة،وحققنا انتصارين ثم تعادلنا مع الصقر والأهلي، وهي فرق قويةوخسارتنا من التلال تعتبر واردة، لأن التلال فريق كبير، ولعب على أرضه، ومن هذا المنطق يتضح أننا لعبنا مع الفرق المنافسة، ولكن ما حصل كان لأسباب منها تراجع مستوى بعض اللاعبين في المباريات ،من الذين ربما تشبعوا ،بالإضافةإلى أن هناك إصابات ومحترفين لم يدخلوا بعد مرحلة الانسجام الكامل والفورمة .. وتلك عوامل أثرت أيضاً في الفريق، ولكن ما زلنا نحن في بداية المشوار.
> هل أنت كفؤ لقيادة فريق مطالب بالحفاظ على اللقب؟
- أنا أعترف أنني ما زلت في بداية المسيرة التدريبية وقد قبلت المهمة لأني لا أستطيع أن أقول لا لفريق له دين في رقبتي وأعطاني الكثير، وأنا أعلم أن المهمة صعبة، فالفريق مطالب بالكثير ،لأنه بطل لموسمين، وهو مليء باللاعبين النجوم، وهي ولا شك مهمة صعبة وأنا أقدم وأعطي المطلوب مني كمدرب، ولكني أقول أن الفريق بحاجة إلى مدرب أكثر خبرة وقادر على استيعاب الأمور أكثر مني .
> كابتن لم تعطني إجابة؟
- أنا لا أنتقص من نفسي وقد قلت لك أنه لا يوجد من يبدأ كبيراً ،فأنا أمتلك الخبرة والدورات التأهيلية ،وعملت كمساعد مدرب لفترة مع مدربين متميزين، وماحصل للفريق ليس لعدم الكفاءة، ولكن هناك أسباب كما ذكرت وعدم توفيق، وأنا أول من طالب بأن يتم إحضار مدرب أكثر كفاءة وخبرة وهو قادم إلينا.
> هل أنت مطمئن لوضع الفريق؟
- نحن فريق يمتلك مجموعة كبيرة من اللاعبين ونحن نكاد نكون الفريق الوحيد الذي يجلس على دكة احتياطييه لاعبون دوليون ومحترفون، وهذه ظاهرة تكاد نكون الأميز فيها، ولكن أنا أقول إن الكرة في ملعب اللاعبين وحدهم، بعدما حلت كثير من الأمور، حسب الإمكانيات ،لأن هناك ظرف مالي، كان هو السبب في استبعاد المدرب، فإذا أراد اللاعبون أن يعودوا إلى الواجهة فهم قادرون على ذلك ،بشرط أن يكون هناك إصرار في اللحاق بالقافلة، لأن نظام الثلاث نقاط يعطي فرصة لتبادل المراكز، والمشوار ما يزال طويلاً والفرصة متاحة للعودة ،وليس هناك إلزام بالفوز باللقب، لأننا لسنا وحدنا على الساحة فهناك فرق عديدة أعدت نفسها للمنافسة، المهم أن نتواجد في صراع المقدمة والمنافسة على المراكز الأولى، ونظل في واجهة صراع الأقوياء.
> الآن هناك حديث عن مدرب قادم.. فهل يؤثر ذلك على قيادتك للفريق؟
- إطلاقاً لأني أعرف منذ البداية أني مدرب مؤقت للمهمة، وأنا قمت بالدور لقناعتي بإمكانياتي.. واللاعبون ساعدوني في ذلك من خلال الالتزام في التمارين والانضباط، لكل ما يعطى لهم ، وإذا كانت النتائج لم تكن في مستوى الطموح ، فقد أشرت إلى الأسباب، وبالنسبة لي أنا سأبقى حتى يأتي المدرب، وسأعطي كل ماهو مطلوب مني للفريق.
> وماذا عن فارق النقاط الذي يفصلك عن الصدارة؟
- في كرة القدم ليس هناك مستحيل إذا وجد الإصرار عند فريق مثل فريقنا يمتلك المقومات،فلن يكون ذلك صعباً علينا أن نتدارك الموقف.
> ما هو المطلوب الآن من شعب إب؟
- نحن ما زلنا في الواجهة فما بيننا وبين الثاني هو نقاط فوز، وما يحتاجه الفريق هو صحوة بعض اللاعبين، الذين يعتبرون من عناصر القوة في الفريق، والتركيز في المباريات كفريق بطل، يطمح في استعادة وضعه، ومع قدوم المدرب خليل علاوي ستكون الأمور إن شاء الله في تحسن لأنه يعرف الفريق جيداً وسنكون عونا له.
> كلمة أخيرة؟
- أتمنى التوفيق للمدرب خليل علاوي وشكراً للكابتن عادل عبدالجبار، الذي كان يساعدني فقد قام بدور رائع ، وشكراً لك أخ خالد ولـ «الأيام الرياضي».
- ليس هناك تراجع، ولا عد تنازلي، ولكن هناك أسباب أدت الى بعض النتائج التي يراها البعض غيرجيدة،لأننا أبطال لموسمين، ولكن لو تنظر إلى نتائجنا فنحن بدأنا بداية ممتازة،وحققنا انتصارين ثم تعادلنا مع الصقر والأهلي، وهي فرق قويةوخسارتنا من التلال تعتبر واردة، لأن التلال فريق كبير، ولعب على أرضه، ومن هذا المنطق يتضح أننا لعبنا مع الفرق المنافسة، ولكن ما حصل كان لأسباب منها تراجع مستوى بعض اللاعبين في المباريات ،من الذين ربما تشبعوا ،بالإضافةإلى أن هناك إصابات ومحترفين لم يدخلوا بعد مرحلة الانسجام الكامل والفورمة .. وتلك عوامل أثرت أيضاً في الفريق، ولكن ما زلنا نحن في بداية المشوار.
> هل أنت كفؤ لقيادة فريق مطالب بالحفاظ على اللقب؟
- أنا أعترف أنني ما زلت في بداية المسيرة التدريبية وقد قبلت المهمة لأني لا أستطيع أن أقول لا لفريق له دين في رقبتي وأعطاني الكثير، وأنا أعلم أن المهمة صعبة، فالفريق مطالب بالكثير ،لأنه بطل لموسمين، وهو مليء باللاعبين النجوم، وهي ولا شك مهمة صعبة وأنا أقدم وأعطي المطلوب مني كمدرب، ولكني أقول أن الفريق بحاجة إلى مدرب أكثر خبرة وقادر على استيعاب الأمور أكثر مني .
> كابتن لم تعطني إجابة؟
- أنا لا أنتقص من نفسي وقد قلت لك أنه لا يوجد من يبدأ كبيراً ،فأنا أمتلك الخبرة والدورات التأهيلية ،وعملت كمساعد مدرب لفترة مع مدربين متميزين، وماحصل للفريق ليس لعدم الكفاءة، ولكن هناك أسباب كما ذكرت وعدم توفيق، وأنا أول من طالب بأن يتم إحضار مدرب أكثر كفاءة وخبرة وهو قادم إلينا.
> هل أنت مطمئن لوضع الفريق؟
- نحن فريق يمتلك مجموعة كبيرة من اللاعبين ونحن نكاد نكون الفريق الوحيد الذي يجلس على دكة احتياطييه لاعبون دوليون ومحترفون، وهذه ظاهرة تكاد نكون الأميز فيها، ولكن أنا أقول إن الكرة في ملعب اللاعبين وحدهم، بعدما حلت كثير من الأمور، حسب الإمكانيات ،لأن هناك ظرف مالي، كان هو السبب في استبعاد المدرب، فإذا أراد اللاعبون أن يعودوا إلى الواجهة فهم قادرون على ذلك ،بشرط أن يكون هناك إصرار في اللحاق بالقافلة، لأن نظام الثلاث نقاط يعطي فرصة لتبادل المراكز، والمشوار ما يزال طويلاً والفرصة متاحة للعودة ،وليس هناك إلزام بالفوز باللقب، لأننا لسنا وحدنا على الساحة فهناك فرق عديدة أعدت نفسها للمنافسة، المهم أن نتواجد في صراع المقدمة والمنافسة على المراكز الأولى، ونظل في واجهة صراع الأقوياء.
> الآن هناك حديث عن مدرب قادم.. فهل يؤثر ذلك على قيادتك للفريق؟
- إطلاقاً لأني أعرف منذ البداية أني مدرب مؤقت للمهمة، وأنا قمت بالدور لقناعتي بإمكانياتي.. واللاعبون ساعدوني في ذلك من خلال الالتزام في التمارين والانضباط، لكل ما يعطى لهم ، وإذا كانت النتائج لم تكن في مستوى الطموح ، فقد أشرت إلى الأسباب، وبالنسبة لي أنا سأبقى حتى يأتي المدرب، وسأعطي كل ماهو مطلوب مني للفريق.
> وماذا عن فارق النقاط الذي يفصلك عن الصدارة؟
- في كرة القدم ليس هناك مستحيل إذا وجد الإصرار عند فريق مثل فريقنا يمتلك المقومات،فلن يكون ذلك صعباً علينا أن نتدارك الموقف.
> ما هو المطلوب الآن من شعب إب؟
- نحن ما زلنا في الواجهة فما بيننا وبين الثاني هو نقاط فوز، وما يحتاجه الفريق هو صحوة بعض اللاعبين، الذين يعتبرون من عناصر القوة في الفريق، والتركيز في المباريات كفريق بطل، يطمح في استعادة وضعه، ومع قدوم المدرب خليل علاوي ستكون الأمور إن شاء الله في تحسن لأنه يعرف الفريق جيداً وسنكون عونا له.
> كلمة أخيرة؟
- أتمنى التوفيق للمدرب خليل علاوي وشكراً للكابتن عادل عبدالجبار، الذي كان يساعدني فقد قام بدور رائع ، وشكراً لك أخ خالد ولـ «الأيام الرياضي».