مالك أرض يناشد الرئيس التدخل لحل قضيته
> «الأيام» شكاوى المواطنين :
> ناشد المواطن محمد يوسف محمد عشور - 80 عاماً - من أبناء مديرية دارسعد قرية الفلاحين بمحافظة عدن عبر «الأىام»، فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، التدخل لتوفير الحماية له لحل قضيته التي تجابه بالإهمال واللامبالاة من كافة الجهات.
وقال: «منذ عام 1959م وأنا أسكن في قرية الفلاحين، وأمتلك فيها منزلا ومزرعة، وفي عام 1994م اعتدى على مزرعتي مدير عام مديرية الشعب السابق الأخ (ص. م. خ) وقد تم مقاضاته «مشارعته» في محكمة الشيخ عثمان، وعندما علم أن الحكم ليس في صالحه، قام بسحب القضية إلى المحكمة التجارية، واستمرت الإشكاليات والمنازعات، التي نتج عنها مقتل ضابط في الأمن، وقتل ولدي وسجني أنا وولدي الآخر في سجن المنصورة».
وأضاف:«بعد هذا الحادث توسعت المنازعات التي أدت إلى تشريدي وأسرتي من المنطقة، ونهب ممتلكاتي المنزلية والزراعية، ممثلة في نهب المضخة وردم البئر.ومن المفارقات العجيبة التي تمر بي الأولى أنه عندما كنت في السجن تم تشكيل لجنة للتحكيم القبلي، قضت بأخذ فدانين من الأرض كتحكيم، والثانية قمت بالتنازل عن فدان لابني لبيعه من أجل توفير المتطلبات المعيشية للأسرة، فما كان من المشتري إلا أن يبسط على فدان آخر وقام بالتسوير كلية مستغلاً الظروف التي أمر بها. وعليه فإنني أناشدكم التدخل لحل قضيتي وتوفير الحماية لي، كون قضيتي تجابه بالإهمال واللامبالاة في كافة الاتجاهات، وأنا رجل طاعن في السن ولا أقوى على تحمل كل هذه المتاعب».
وقال: «منذ عام 1959م وأنا أسكن في قرية الفلاحين، وأمتلك فيها منزلا ومزرعة، وفي عام 1994م اعتدى على مزرعتي مدير عام مديرية الشعب السابق الأخ (ص. م. خ) وقد تم مقاضاته «مشارعته» في محكمة الشيخ عثمان، وعندما علم أن الحكم ليس في صالحه، قام بسحب القضية إلى المحكمة التجارية، واستمرت الإشكاليات والمنازعات، التي نتج عنها مقتل ضابط في الأمن، وقتل ولدي وسجني أنا وولدي الآخر في سجن المنصورة».
وأضاف:«بعد هذا الحادث توسعت المنازعات التي أدت إلى تشريدي وأسرتي من المنطقة، ونهب ممتلكاتي المنزلية والزراعية، ممثلة في نهب المضخة وردم البئر.ومن المفارقات العجيبة التي تمر بي الأولى أنه عندما كنت في السجن تم تشكيل لجنة للتحكيم القبلي، قضت بأخذ فدانين من الأرض كتحكيم، والثانية قمت بالتنازل عن فدان لابني لبيعه من أجل توفير المتطلبات المعيشية للأسرة، فما كان من المشتري إلا أن يبسط على فدان آخر وقام بالتسوير كلية مستغلاً الظروف التي أمر بها. وعليه فإنني أناشدكم التدخل لحل قضيتي وتوفير الحماية لي، كون قضيتي تجابه بالإهمال واللامبالاة في كافة الاتجاهات، وأنا رجل طاعن في السن ولا أقوى على تحمل كل هذه المتاعب».