صورة وتعليق

> «الأيام الرياضي» خاص:

>
لقطة توضح لنا مظاهر الخيبة والإخفاق والحزن بعد مباراة وحدة صنعاء واليرموك، حيث لم يجد هذا اللاعب الوحداوي أمامه من خيار سوى إخفاء وجهه حتى لا يرى الآخرون معالم وقسمات الحزن.. وهكذا هي الدنيا يوم لك ويوم عليك، وهناك فرق شاسع بين الفرح والحزن.. المهم في الأمر أن الهبوط لا يعني نهاية العالم، فإن لكل مجتهد نصيباً.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى