أبوبكر الماس..جوهرة اليمن

> «الأيام الرياضي» محمد قاسم الفلاح /البريقة -عدن

> لا يختلف إثنان على أن الجوهرة تبقى دائماً وأبداً قبلة الناظرين من المحبين والمعجبين بها، حيث تتمنى النفس البشرية ألا تغيب عن ناظريها لحظة واحدة، فهي أحد أغلى ما في هذا الوجود بعد النفس البشرية طبعاً، فما بالكم إذا كانت هذه النفس البشرية هي عبارة عن جوهرة تبرق وتلمع وتزداد تألقاً كلما شاهدتها الجماهير .. إن هذه الجوهرة البشرية

التي نقصدها هي الكابتن أبوبكر الماس جوهرة اليمن ونجم وقائد نادي التلال المعروف الذي لا يمكن أن ينساه أحد، فتاريخه وسيرته العطرة ستظل الحديث الأزلي،فهو الذي كان له شرف تمثيل الكرة اليمنية في عصرها الذهبي ورفع سمعتنا في المحافل الخارجية،وكلما جاءت سيرته على اللسان يذكر الناس ما قدمه مع ناديه والمنتخبات الوطنية.. إنه حقاً جوهرة في اللعب والأخلاق والسلوك.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى