متقدمون لشغل وظائف مكتب التربية يشكون مكتب الخدمة المدنية بعدن
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> طوابير طويلة من طالبي التوظيف تقف على أبواب مكاتب الخدمة المدنية تؤجل طلباتهم من عام الى عام وفقاً للأسبقية واستكمال الشروط إلى أن يتم تجاوزهم ويوظف من جاء بعدهم فيتسرب اليأس إلى قلوبهم ويشعرون بأنهم قد سلبوا أهم حقوقهم وأنه لا سبيل لهم في العيش الكريم في هذا الوضع إن لم يجدوا من ينصفهم ممن سطا على حقوقهم.
شكت لـ «الأيام» المواطنة لطيفة عبدالعزيز قاسم ثابث، من أبناء محافظة عدن استثناءها من التوظيف لهذا العام مع احقيتها فيه واستبدالها بآخر لم يأت دوره في التوظيف. وقالت: «تخرجت عام 94-1995م من كلية التربية جامعة عدن تخصص فلسفة بتقدير عام 81.3 جيد وقيدت اسمي في مكتب الخدمة المدنية بمحافظة عدن بموجب شهادة قيد طلب عمل رقم 4066 مؤرخة في 18 أغسطس 2002م، وتم تأكيد القيد إلا أن ما أعانى منه تجاهل مكتب الخدمة المدنية لتوظيفي وتوظيف من هم أقل مني في المعدل العام وأحدث في التخرج ففي عام 2004م تم استبدالي بمتخرجة أخرى خريجة عام 1998م وقد رفعت شكوى بهذا الصدد وأضافت: «وفي عام 2005م واجهت نفسي المشكلة حيث تم تجاهلي وتوظيف من هم أقل مني في المعدل وأحدث في التخرج حيث تم استبدالي بطالب من خريجي 1998م وبمعدل مقبول 57% بينما ضرب بكل قوانين ونظام المفاضلة عرض الحائط والتي تدعي وزارة الخدمة المدنية أنها تعمل على ضوئها. وعليه فإنني اناشد الأخوين وزير الخدمة المدنية ومحافظ عدن إعادة الحق إلى نصابه وإنصافي مما لحق بي من ظلم وإنزال اسمي ضمن توظيف هذا العام لحصتي من حيث الأقدمية والأخذ بالمعدل العام».
تقدم المواطن مازن عبدالله الخوباني من أبناء محافظة عدن بشكوى عبر «الأيام» إلى الاخ يحيى الشعيبي، محافظ عدن والاخ حسن محمد صلاح مدير عام مكتب الخدمة المدنية والتأمينات عدن بشأن حرمانه من وظيفته المستحقة طبقاً للاقدمية والمعدل واستبدال آخر به. وقال: «ثمان سنوات مضت منذ حصولي على درجة البكالوريوس 1997م تخصص لغة انجليزية وقد قيدت أوراقي في مكتب الخدمة بقيد رقم 5078 بتاريخ 9/6/2003م حيث تم تجديده في العام الماضي بتاريخ 2/6/2004م وايضاً في هذا العام بتاريخ 24/4/2005م على أساس ان يتم الاختيار بالطريقة الآلية (الكمبيوتر) وبالرجوع الى مبدأ الاقدمية في التخرج والتقدير العام للنجاح بالنسبة المئوية وأقدمية قيد التسجيل ووفقاً لقرار وزير الخدمة المدنية والتأمينات رقم 52 لسنة 2003م. لكن للأسف لم يحدث شيء من هذا القبيل حيث فوجئت هذا العام بعدم اختياري للتوظيف بالرغم من تطابق كل الشروط المطلوبة للتوظيف لصالحي وهي: أقدمية التخرج 1997 التقدير العام 68% مقبول نقاط المفاضلة للترشيح (82) ولكن تم توظيف من تخرج بعدي في عام 1997 كما هو واضح في إعلان التوظيف المنشور في صحيفة 14 أكتوبر وعلى هذا الاساس اتقدم اليكما بتظلمي هذا راجياً منكم إعادة النظر في تقييمكم لملفي وأحقيتي بالتوظيف أسوة بزملائي الذين تم توظيفهم هذا العام 2005م.
ناشد المواطن رائف عبدالرشيد فقير يسلم، من أبناء محافظة عدن عبر «الأيام» الاخوين محافظ عدن ومدير الخدمة المدنية والتأمينات بالمحافظة إنصافه بإعادة وظيفته المستحقة له لأسبقيته في الاقدمية في القيد لطلب الوظيفة وانطباق بقية الشروط عليه وقال: «تخرجت من كلية التربية عدن في عام 97/98م تخصص تاريخ وقيدت اسمي في مكتب الخدمة المدنية عدن منذ عام 99م واقوم بتجديد القيد في كل عام، وبعد مرور 8 سنوات تجرعت فيها المرارة وأنا أرى من يوظَّفون قبلي على الرغم من احقيتي في الوظيفة واسبقيتي عنهم، وفي هذا العام تم توظيف خريجي عام 2000م بينما تم تجاهلي، حتى الوعود التي نسمعها اثناء المتابعة بأن الاحقية في التوظيف ستكون حسب الاقدمية وانطباق الشروط الا أنها ذهبت أدراج الرياح وتوظف من جاء بعدنا بينما ظللت أندب حظي العاثر واتساءل عن حقي المهدور. وعليه فإني اناشدكما التوجيه لإعادة حقي المهدور والأمر بتوظيفي هذا العام لأحقيتي في ذلك».
شكت لـ «الأيام» المواطنة لطيفة عبدالعزيز قاسم ثابث، من أبناء محافظة عدن استثناءها من التوظيف لهذا العام مع احقيتها فيه واستبدالها بآخر لم يأت دوره في التوظيف. وقالت: «تخرجت عام 94-1995م من كلية التربية جامعة عدن تخصص فلسفة بتقدير عام 81.3 جيد وقيدت اسمي في مكتب الخدمة المدنية بمحافظة عدن بموجب شهادة قيد طلب عمل رقم 4066 مؤرخة في 18 أغسطس 2002م، وتم تأكيد القيد إلا أن ما أعانى منه تجاهل مكتب الخدمة المدنية لتوظيفي وتوظيف من هم أقل مني في المعدل العام وأحدث في التخرج ففي عام 2004م تم استبدالي بمتخرجة أخرى خريجة عام 1998م وقد رفعت شكوى بهذا الصدد وأضافت: «وفي عام 2005م واجهت نفسي المشكلة حيث تم تجاهلي وتوظيف من هم أقل مني في المعدل وأحدث في التخرج حيث تم استبدالي بطالب من خريجي 1998م وبمعدل مقبول 57% بينما ضرب بكل قوانين ونظام المفاضلة عرض الحائط والتي تدعي وزارة الخدمة المدنية أنها تعمل على ضوئها. وعليه فإنني اناشد الأخوين وزير الخدمة المدنية ومحافظ عدن إعادة الحق إلى نصابه وإنصافي مما لحق بي من ظلم وإنزال اسمي ضمن توظيف هذا العام لحصتي من حيث الأقدمية والأخذ بالمعدل العام».
تقدم المواطن مازن عبدالله الخوباني من أبناء محافظة عدن بشكوى عبر «الأيام» إلى الاخ يحيى الشعيبي، محافظ عدن والاخ حسن محمد صلاح مدير عام مكتب الخدمة المدنية والتأمينات عدن بشأن حرمانه من وظيفته المستحقة طبقاً للاقدمية والمعدل واستبدال آخر به. وقال: «ثمان سنوات مضت منذ حصولي على درجة البكالوريوس 1997م تخصص لغة انجليزية وقد قيدت أوراقي في مكتب الخدمة بقيد رقم 5078 بتاريخ 9/6/2003م حيث تم تجديده في العام الماضي بتاريخ 2/6/2004م وايضاً في هذا العام بتاريخ 24/4/2005م على أساس ان يتم الاختيار بالطريقة الآلية (الكمبيوتر) وبالرجوع الى مبدأ الاقدمية في التخرج والتقدير العام للنجاح بالنسبة المئوية وأقدمية قيد التسجيل ووفقاً لقرار وزير الخدمة المدنية والتأمينات رقم 52 لسنة 2003م. لكن للأسف لم يحدث شيء من هذا القبيل حيث فوجئت هذا العام بعدم اختياري للتوظيف بالرغم من تطابق كل الشروط المطلوبة للتوظيف لصالحي وهي: أقدمية التخرج 1997 التقدير العام 68% مقبول نقاط المفاضلة للترشيح (82) ولكن تم توظيف من تخرج بعدي في عام 1997 كما هو واضح في إعلان التوظيف المنشور في صحيفة 14 أكتوبر وعلى هذا الاساس اتقدم اليكما بتظلمي هذا راجياً منكم إعادة النظر في تقييمكم لملفي وأحقيتي بالتوظيف أسوة بزملائي الذين تم توظيفهم هذا العام 2005م.
ناشد المواطن رائف عبدالرشيد فقير يسلم، من أبناء محافظة عدن عبر «الأيام» الاخوين محافظ عدن ومدير الخدمة المدنية والتأمينات بالمحافظة إنصافه بإعادة وظيفته المستحقة له لأسبقيته في الاقدمية في القيد لطلب الوظيفة وانطباق بقية الشروط عليه وقال: «تخرجت من كلية التربية عدن في عام 97/98م تخصص تاريخ وقيدت اسمي في مكتب الخدمة المدنية عدن منذ عام 99م واقوم بتجديد القيد في كل عام، وبعد مرور 8 سنوات تجرعت فيها المرارة وأنا أرى من يوظَّفون قبلي على الرغم من احقيتي في الوظيفة واسبقيتي عنهم، وفي هذا العام تم توظيف خريجي عام 2000م بينما تم تجاهلي، حتى الوعود التي نسمعها اثناء المتابعة بأن الاحقية في التوظيف ستكون حسب الاقدمية وانطباق الشروط الا أنها ذهبت أدراج الرياح وتوظف من جاء بعدنا بينما ظللت أندب حظي العاثر واتساءل عن حقي المهدور. وعليه فإني اناشدكما التوجيه لإعادة حقي المهدور والأمر بتوظيفي هذا العام لأحقيتي في ذلك».