دفعة أولى من مناضلي الثورة وأبناء الشهداء تضم 788 شخصا لرعايتهم
> عدن «الأيام» خاص:
> أكدت اللجنة المكلفة بحصر مناضلي وشهداء الثورة اليمنية في محافظة عدن، أنها عملت على تنفيذ المهمة الموكلة إليها من قبل الأمين العام لمنظمة مناضلي الثورة اليمنية والدفاع عن الوحدة في ضوء توجيهات فخامة الأخ رئيس الجمهورية بحصر أسماء هؤلاء المناضلين ورفعها لتقديم الرعاية لهم وتحسين أوضاعهم.
وأفادت اللجنة في بيان أصدرته أمس أنها وفي إطار تنفيذ تلك المهمة أعدت كشوفات بأسماء المناضلين والشهداء من مختلف القطاعات بمدينة عدن وهي القطاع الفدائي، العمالي، الشعبي، النسائي، الطلابي وقطاع الأمن، وأوضحت اللجنة أن تلك الكشوفات غير مكتملة وتعتبر دفعة أولى يتم إنجازها وقد رفعت إلى الأمين العام للمنظمة على النحو التالي:
- الكشف الأول بالشهداء والمتوفين يضم (361) اسماً ويبدأ باسم فيصل عبداللطيف الشعبي وينتهي باسم أحمد عبدالرحمن بشر.
- الكشف الثاني بالمناضلين الذين لا يزالون على قيد الحياة ويضم (382) اسماً تبدأ باسم أبوبكر علي شفيق وتنتهي باسم عبدالنبي سالم طالب.
- الكشف الثالث بالمناضلين الشهداء والمتوفين ممن كانوا بدرجة رئيس جمهورية وحتى درجة وزير ويتضمن (15) اسماً تبدأ باسم قحطان محمد الشعبي وتنتهي باسم ناصر ياسين.
- والكشف الرابع بالمناضلين الذين لا يزالون على قيد الحياة ممن كانوا بدرجة رئيس جمهورية وحتى درجة وزير ويتضمن (30) اسماً تبدأ باسم علي صالح عباد وتنتهي باسم عبدالله صالح سبعة.
وذكرت اللجنة في بيانها أنها علمت مؤخراً بتشكيل لجنة أخرى تقوم بإجراء الفحص على تلك الكشوفات، دون أن يتم استدعاؤها ومناقشتها حول أية ملاحظات تتعلق بالكشوفات المرفوعة من قبلها، وعبرت عن استغرابها لهذا التجاهل لجهود اللجنة وعملها الذي استمر فترة طويلة، وجددت تأكيدها على ضرورة إيلاء مزيد من الرعاية للمناضلين وأبناء الشهداء وتحسين أوضاعهم، وخاصة أولئك المناضلين ممن لا زالوا بدون رواتب حتى الآن، رغم ما قاموا به من دور فعال خلال حرب التحرير وما تكبده بعضهم من معاناة في السجون والمعتقلات.
وأفادت اللجنة في بيان أصدرته أمس أنها وفي إطار تنفيذ تلك المهمة أعدت كشوفات بأسماء المناضلين والشهداء من مختلف القطاعات بمدينة عدن وهي القطاع الفدائي، العمالي، الشعبي، النسائي، الطلابي وقطاع الأمن، وأوضحت اللجنة أن تلك الكشوفات غير مكتملة وتعتبر دفعة أولى يتم إنجازها وقد رفعت إلى الأمين العام للمنظمة على النحو التالي:
- الكشف الأول بالشهداء والمتوفين يضم (361) اسماً ويبدأ باسم فيصل عبداللطيف الشعبي وينتهي باسم أحمد عبدالرحمن بشر.
- الكشف الثاني بالمناضلين الذين لا يزالون على قيد الحياة ويضم (382) اسماً تبدأ باسم أبوبكر علي شفيق وتنتهي باسم عبدالنبي سالم طالب.
- الكشف الثالث بالمناضلين الشهداء والمتوفين ممن كانوا بدرجة رئيس جمهورية وحتى درجة وزير ويتضمن (15) اسماً تبدأ باسم قحطان محمد الشعبي وتنتهي باسم ناصر ياسين.
- والكشف الرابع بالمناضلين الذين لا يزالون على قيد الحياة ممن كانوا بدرجة رئيس جمهورية وحتى درجة وزير ويتضمن (30) اسماً تبدأ باسم علي صالح عباد وتنتهي باسم عبدالله صالح سبعة.
وذكرت اللجنة في بيانها أنها علمت مؤخراً بتشكيل لجنة أخرى تقوم بإجراء الفحص على تلك الكشوفات، دون أن يتم استدعاؤها ومناقشتها حول أية ملاحظات تتعلق بالكشوفات المرفوعة من قبلها، وعبرت عن استغرابها لهذا التجاهل لجهود اللجنة وعملها الذي استمر فترة طويلة، وجددت تأكيدها على ضرورة إيلاء مزيد من الرعاية للمناضلين وأبناء الشهداء وتحسين أوضاعهم، وخاصة أولئك المناضلين ممن لا زالوا بدون رواتب حتى الآن، رغم ما قاموا به من دور فعال خلال حرب التحرير وما تكبده بعضهم من معاناة في السجون والمعتقلات.