لكـى لا نخطـئ

> «الأيام» د. مبارك حسن الخليفة:

>
د. مبارك حسن الخليفة
د. مبارك حسن الخليفة
السنة والعام .. رد على م. محمد شفيق امان .. بقلم أبي علي عبدالناصر النخعي .. جاء في صحيفة «الأيام» الصادرة في 31/5/2006م مقال للاخ محمد شفيق أمان يرد فيه على الاخ أبي العباس باهديلة ويزعم فيه أنه لم يفهم شيئا من الحديث عن الفرق بين (العام والسنة).

وأقول له إإن كلام باهديلة في إيراد الفرق بين (العام والسنة) كلام صحيح صريح، وليس فيه غموض بحاجة إلى توضيح. بل هو ما أورده العلماء من مفسرين ونحويين ولغويين.

قولي هذا هو من باب الإنصاف وعدم الإجحاف.

السنة والعام
تكملة

أما خوض الأخ باهديلة في أمر (السنة والعام في القرآن) فإنه أمر اجتهادي قرآني، كان الأرحم لنا وله أن يختم الحديث فيه بعبارة «والله أعلم». كما أحب أن أهمس في أذنه بألا يتعجل في طرح أية استنتاجات قرآنية قبل أن يحيط بها من كل جانب علمًا.

ورد في سياق حديثه أن السنة اثنا عشر شهرا ، ثلاثمئة وستون يوما التي فيها (معاناة)، وأن العام اثنا عشر شهرا، ثلاثمئة وستون يوما التي فيها رخاء مشروع وغير مشروع، واستدلّ بأربع آيات قرآنية ثم قال والشواهد على ذلك كثيرة (انتهى). يتبع

الشكر الجزيل
صلاح النقيب- سوق العقار، أشكرك على كلماتك الطيبة عن عمود (لكي لا نخطئ).

مع البسطاء
(1) وجدان عزاني وماهر محمد إبراهيم قطيلي بائعا سمك في صيرة، استقبلاني بمحبة وقالا إنهما يقرآن باهتمام عمود (لكي لانخطئ)، وأنا أشكرهما شكرا جزيلا. وأضاف وجدان أنه معجب بكتابات سعيد عولقي، وأنا بالإنابة عن صديقي المبدع عولقي أشكره شكرا جزيلا.

(2) في كافتيريا (الذكريات) بخورمكسر التقيت بـ : حامس محمد الجهمي وسعد علي حفظ الله، وقالا إنهما محدودا التعليم ولكنهما يقرآن عمود (لكي لانخطئ) باهتمام، وقال حامس إنه يذكر كيف تعلم الفرق بين أكفاء (بسكون الكاف) وأكفاء (بكسر الكاف) من عمود (لكي لا نخطئ).

لكما الشكر الجزيل أيها العزيزان.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى