قيادة محافظة أبين تجتمع بالمتقاعدين العسكريين
> زنجبار «الأيام» خاص:
> أكد الأخ ناصر عبدالله عثمان، نائب المحافظ الأمين العام للمجلس المحلي محافظة أبين أمس تعهد المجلس بتبني قضايا العسكريين المتقاعدين كنقطة أساسية خلال الدورة الحالية للمجلس التي لاتزال منعقدة، بالاضافة إلى متابعة ذلك مع الجهات المركزية واستمرار التواصل مع قيادة الجمعية حول ذلك.
جاء هذا في اجتماع الاخ نائب المحافظ بقيادة جمعية العسكريين المتقاعدين زنجبار خنفر بمحافظة أبين.
وتم خلال الاجتماع الوقوف أمام القضايا التي تخص حقوق المحالين إلى المعاش والمقعدين قسراً بعد حرب 94م من ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة والامن السياسي، التي جدد إثارتها والتمسك بها الاعتصام الذي نفذ السبت الماضي بزنجبار بمشاركة قيادات وكوادر جمعيتي المتقاعدين العدنيين في جعار وزنجبار.
واعتبرت قيادة الجمعية هذا الاجتماع نتيجة طيبة، لكن لا بد من التوصل بسرعة إلى ثمارها الملموسة لمصلحة المتقاعدين، وجددت التمسك بالاعتصام المفتوح بالتنسيق مع مختلف الجمعيات عبر مجلس التنسيق لمحافظات عدن،لحج،شبوة،الضالع،أبين،حضرموت والمهرة.
في ذات السياق عقدت الهيئة القيادية لجمعية العسكريين المتقاعدين الاجتماعية زنجبار خنفر محافظة أبين اجتماعا طارئاً أمس للوقوف أمام ما تم نشره عن توجيهات فخامة الاخ رئيس الجمهورية بمعالجة قضية حقوق المحالين للتقاعد من القوات المسلحة، وسجلت الاحترام والشكر لهذا التجاوب الذي يأتي على اثر العديد من المناشدات والجهود التي بذلت بصورة فردية وبواسطة جمعيات العسكريين وعبر القنوات الرسمية ممثلة بالمكاتب التنفيذية والمحافظين.
ودعت الهيئة القيادية فخامة الاخ رئيس الجمهورية إلى أن يشمل بتوجيهاته المحالين للتقاعد من ضباط وأفراد الشرطة والجهاز المركزي للأمن السياسي، وأن تكون قاطعة وغير قابلة للتسويف أو التعطيل من قبل المكلفين بالتنفيذ بأسرع وقت ممكن وخلال مدة محددة، خصوصاً للقضايا المشتركة من مثل بدل غلاء المعيشة والتسوية حسب قانون استراتيجية الأجور، والرتب التقاعدية وحق العلاج المجاني وعودة الموقوفين.
كما عبرت الهيئة عن استنكارها لما تعرض له رئيس جمعية عدن من محاولة اعتقال ورفضها اللجوء للأساليب البوليسية بوجه من ينشط ويسعى إلى بلوغ حقوق ومصالح قانونية مشروعة.
جاء هذا في اجتماع الاخ نائب المحافظ بقيادة جمعية العسكريين المتقاعدين زنجبار خنفر بمحافظة أبين.
وتم خلال الاجتماع الوقوف أمام القضايا التي تخص حقوق المحالين إلى المعاش والمقعدين قسراً بعد حرب 94م من ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة والامن السياسي، التي جدد إثارتها والتمسك بها الاعتصام الذي نفذ السبت الماضي بزنجبار بمشاركة قيادات وكوادر جمعيتي المتقاعدين العدنيين في جعار وزنجبار.
واعتبرت قيادة الجمعية هذا الاجتماع نتيجة طيبة، لكن لا بد من التوصل بسرعة إلى ثمارها الملموسة لمصلحة المتقاعدين، وجددت التمسك بالاعتصام المفتوح بالتنسيق مع مختلف الجمعيات عبر مجلس التنسيق لمحافظات عدن،لحج،شبوة،الضالع،أبين،حضرموت والمهرة.
في ذات السياق عقدت الهيئة القيادية لجمعية العسكريين المتقاعدين الاجتماعية زنجبار خنفر محافظة أبين اجتماعا طارئاً أمس للوقوف أمام ما تم نشره عن توجيهات فخامة الاخ رئيس الجمهورية بمعالجة قضية حقوق المحالين للتقاعد من القوات المسلحة، وسجلت الاحترام والشكر لهذا التجاوب الذي يأتي على اثر العديد من المناشدات والجهود التي بذلت بصورة فردية وبواسطة جمعيات العسكريين وعبر القنوات الرسمية ممثلة بالمكاتب التنفيذية والمحافظين.
ودعت الهيئة القيادية فخامة الاخ رئيس الجمهورية إلى أن يشمل بتوجيهاته المحالين للتقاعد من ضباط وأفراد الشرطة والجهاز المركزي للأمن السياسي، وأن تكون قاطعة وغير قابلة للتسويف أو التعطيل من قبل المكلفين بالتنفيذ بأسرع وقت ممكن وخلال مدة محددة، خصوصاً للقضايا المشتركة من مثل بدل غلاء المعيشة والتسوية حسب قانون استراتيجية الأجور، والرتب التقاعدية وحق العلاج المجاني وعودة الموقوفين.
كما عبرت الهيئة عن استنكارها لما تعرض له رئيس جمعية عدن من محاولة اعتقال ورفضها اللجوء للأساليب البوليسية بوجه من ينشط ويسعى إلى بلوغ حقوق ومصالح قانونية مشروعة.
