محمد ناصر حلبوب لاعب من رياضة زمان لـ «الأيام الرياضي»:لعبت في الخمسينيات والستينيات لفريقي ناديي النجم الآسيوي والخساف ومستوى زمان لايقارن باليوم
> «الأيام الريــاضـي» رياضة زمان:
> نلتقي في هذا العدد بأحد لاعبي كرة قدم الزمن الجميل وهو اللاعب محمد ناصر حلبوب أحد أبناء منطقة الخساف بكريتر، والذي رحب بنا وذكر أنه لعب كجناح أيسر وظهير أيسر لفريقي ناديي النجم الآسيوي والخساف الرياضيين .. وقد تحدث إلينا حول مشواره الرياضي ، وأشياء أخرى عن كرة قدم زمان ولاعبيها الأفذاذ :
> إسمي محمد ناصر حلبوب من مواليد 1939م، أسكن في حي الخساف بكريتر عدن، وقد كنت أعمل مع القوات المسلحة، ثم انتقلت إلى البنك الاهلي اليمني (مصرف اليمن) حاليا، وأنا متزوج وأب لولد واحد .. وحاليا أنا متقاعد عن العمل ..وقد كنت ألعب جناحا أيسر وظهيرا أيسر .
> لعبت أولاً لفريق نادي النجم الآسيوي، ثم انتقلت في 1956م إلى نادي الخساف الرياضي الذي كان يرأسه الأستاذ القدير محمد عبدالرزاق(حمدي) وقد كان قائد فريقنا الكابتن(يوسف بده) وفي نهاية مشواري الرياضي اتجهت للعمل الاداري في نادي بلقيس الرياضي حيث كنت أشغل فيه منصب مدير النشاط الرياضي حتى عام 1969 تقريبا.
> أول مباراة رسمية خضتها مع فريق نادي الخساف كانت ضد فريق نادي شباب القطيعي في 1957م..أما أفضل مبارياتي فكانت ضد فريق نادي الشعب الرياضي في نهائي دوري موسم 1958م وفزنا عليه، كما كانت هناك مباراة أخرى قوية لن أنساهاخضناها في 1/5/1959م ضد فريق نادي الجمهور وفزنا عليه بهدف،وقد حققت مع نادي الخساف بطولة دوري البيبسي كولا، كما فزنا بكؤوس أخرى في مباريات كانت تنظم في المناسبات والإحتفالات العامة.
> مشواري مع كرة القدم كان خلال عقدي الخمسينيات والستينيات، حيث لعبت مع لاعبين كبار لايوجد مثيل لهم في الوقت الحاضر ، ومنهم: نجم نجوم زمان علي الصيني، سعيد عذب، أحمد موشجي، توفيق سعيد، محمد الحاسر، حاجي صالح، إبراهيم حسين، كمال محمد عزت، وغيرهم ممن لا أتذكرهم فأرجو المعذرة.
> أحسن فرق زمان هي: الشباب الرياضي، الحسيني، الأحرار وهي أندية من كريتر، والواي والهلال وهما من أندية الشيخ عثمان القوية، وقد كنا نقدم مستويات راقية حيث لا مجال للمقارنة مع ما تقدمه فرق أندية اليوم من مستويات هزيلة ومتذبذبة .. زمان كان اللعب حاجة ثانية غير الآن.
> توقفت نهائيا عن اللعب في نهاية الستينيات بحكم السن وللتفرغ لأسرتي ولشعوري بأنني قدمت ما أستطيع تقديمه والباقي على الشباب.
> في الختام أوجه كلمة للقائمين على الرياضة في بلدنا خاصة كرة القدم بأن عليهم الاعتناء والاهتمام بالناشئين فهم نواة لفرقنا الممتازة (الدرجة الاولى) وأساس قوي لمنتخباتنا الوطنية، من أجل تشريف بلادنا في المحافل الخارجية بتقديم الصورة الافضل لرياضتنا .. وأشكر هنا الأستاذين القديرين الناشرين هشام وتمام باشراحيل والقائمين على «الأيام الرياضي» على اهتمامهم بتعريف الأجيال الجديدة بلاعبي زمان كي يقتدوا بهم ، وشكراً على هذه الإستضافة الطيبة.
مندوب «الأيام الرياضي»
> إسمي محمد ناصر حلبوب من مواليد 1939م، أسكن في حي الخساف بكريتر عدن، وقد كنت أعمل مع القوات المسلحة، ثم انتقلت إلى البنك الاهلي اليمني (مصرف اليمن) حاليا، وأنا متزوج وأب لولد واحد .. وحاليا أنا متقاعد عن العمل ..وقد كنت ألعب جناحا أيسر وظهيرا أيسر .
> لعبت أولاً لفريق نادي النجم الآسيوي، ثم انتقلت في 1956م إلى نادي الخساف الرياضي الذي كان يرأسه الأستاذ القدير محمد عبدالرزاق(حمدي) وقد كان قائد فريقنا الكابتن(يوسف بده) وفي نهاية مشواري الرياضي اتجهت للعمل الاداري في نادي بلقيس الرياضي حيث كنت أشغل فيه منصب مدير النشاط الرياضي حتى عام 1969 تقريبا.
> أول مباراة رسمية خضتها مع فريق نادي الخساف كانت ضد فريق نادي شباب القطيعي في 1957م..أما أفضل مبارياتي فكانت ضد فريق نادي الشعب الرياضي في نهائي دوري موسم 1958م وفزنا عليه، كما كانت هناك مباراة أخرى قوية لن أنساهاخضناها في 1/5/1959م ضد فريق نادي الجمهور وفزنا عليه بهدف،وقد حققت مع نادي الخساف بطولة دوري البيبسي كولا، كما فزنا بكؤوس أخرى في مباريات كانت تنظم في المناسبات والإحتفالات العامة.
> مشواري مع كرة القدم كان خلال عقدي الخمسينيات والستينيات، حيث لعبت مع لاعبين كبار لايوجد مثيل لهم في الوقت الحاضر ، ومنهم: نجم نجوم زمان علي الصيني، سعيد عذب، أحمد موشجي، توفيق سعيد، محمد الحاسر، حاجي صالح، إبراهيم حسين، كمال محمد عزت، وغيرهم ممن لا أتذكرهم فأرجو المعذرة.
> أحسن فرق زمان هي: الشباب الرياضي، الحسيني، الأحرار وهي أندية من كريتر، والواي والهلال وهما من أندية الشيخ عثمان القوية، وقد كنا نقدم مستويات راقية حيث لا مجال للمقارنة مع ما تقدمه فرق أندية اليوم من مستويات هزيلة ومتذبذبة .. زمان كان اللعب حاجة ثانية غير الآن.
> توقفت نهائيا عن اللعب في نهاية الستينيات بحكم السن وللتفرغ لأسرتي ولشعوري بأنني قدمت ما أستطيع تقديمه والباقي على الشباب.
> في الختام أوجه كلمة للقائمين على الرياضة في بلدنا خاصة كرة القدم بأن عليهم الاعتناء والاهتمام بالناشئين فهم نواة لفرقنا الممتازة (الدرجة الاولى) وأساس قوي لمنتخباتنا الوطنية، من أجل تشريف بلادنا في المحافل الخارجية بتقديم الصورة الافضل لرياضتنا .. وأشكر هنا الأستاذين القديرين الناشرين هشام وتمام باشراحيل والقائمين على «الأيام الرياضي» على اهتمامهم بتعريف الأجيال الجديدة بلاعبي زمان كي يقتدوا بهم ، وشكراً على هذه الإستضافة الطيبة.
مندوب «الأيام الرياضي»